على مدى مايقارب عشر سنوات مضت حيث هناك عجب العجاب وتناحرت وتفككت من اجلها الاسرة الواحدة حيث اصبح كل إنسان يتحث في هذة المشكلة على مستوى القرية ثم على مستوى المديرية ولم تخرج إلى بر الامان او أي نتيجة لانها كانت محسوبة على أمقاضاة اغراض سياسية
توالت الايام وإنطوت حتى خروج المظاهرات في كل ربوع الوطن من الشرق إلى الغرب من الشمال إلى الجنوب عرف الناس أن الطريق الذي
كانو يسلكوة هم كان يخدم سياسين ومقاضيين اغلراض لنيل مصالحهم هكذا كانت السياسة في ذاك الزمن للتفرق الاسر الواحدي ويهدم البناء والتعمير ويعيش الناس في فقر مدقع وتنتهي الحياة الاجدتماعية لكي لايفكر الانسان في بناء مستقبلة والالتفات غلى الوطن
إنها الطريق التي بين قرية الريامية والطراميم القرية التي أسست في نفوسنا معنى الاخوة والتلاحم قرية أبنائها قلوبهم من الذهب والفضة هؤلاء الرجال الذين صمدوا في تلك الايام التي تناحرت فيها الاطماع كل شخص يريد أن يفرق بينهم لنيل الجائزة الكبرى من الوالي عبدة القادر
هنا نسرد لك الطريق المؤدية بين قرية الريامية والطراميم التي إتجهة إليها الرجل الخدوم إنة الاخ عبدة محمد طرموم أبى هذة الرجل إلا أن يبدأ من الداخل يصحح الخلافات وهي خلافات بسيطة تم زرعها من النظام السابق وكان أن سعى هذا الرجل لتشاور مع كبار المنطقة لانهاء المشكلة القائمة وهي التي ستصبح في المستقبل عبء على الحكومة الجديدة إذا لم تحتل
فبحمدالله كان الاخ عوض الرمي حفظة الله لدية القبول الاكبر لأن ينهي الخلاف وقام هذا الرجل بأستدعاء الطرف الاخر وتشاورا في الامر وتم الاتفاق لمرور الخط والحمدالله إنهيت المشكلة وإن شاء الله سننهي كل مشكلة تؤديإلى عرقلة البناء والتنمية