العالمية للمجوهرات الخبراء يرون الذهب أفضل من حيث الادخار *أذاي تبقي ذي الأقمر بشوية حاجات ؟ *راحة حفلة ياتري شو المجوهرات إلي تحتاجين ؟ *نفسك تلبسي الماس ؟ *نفسك تجيب شبكة لعروستك بأقل سعر ؟ * تألقي في يوم زفافك * أنت تستحقين هذه المجموعة بالفعل كل لتتمينة موجود في العالمية "مجوهرات العالمية" هى شركة مصرية متخصصة فى تجارة الذهب ومشغولاتة وتقوم بتوريد وتحديد الاسعار لعدد كبير من تجار المشغولات الذهبية فى مصر. وكذلك الماس ولازوردي وأحدث موديلات الساعات..ومجوهرات من الأحجار الكريمةوالفضة 0 . مجوهرات من الذهب اوالفضة او الاحجار الكريمة الماس يزاحم المشغولات الذهبية في سوق المجوهرات المصرية الخبراء يرون الذهب أفضل من حيث الادخار القاهرة: يوسف عبد الهادي رغم صعود أسعار المشغولات الذهبية في السوق المصرية وظهور تصميمات أكثر حداثة من الغوايش والأطقم المعتادة سواء المصرية أو الهندية أو حتى الإيطالية التي اكتسحت السوق لفترة زمنية ليست قصيرة، إلا أن الصيف الحالي شهد صعود الماس الذي بدأ يزاحم المشغولات الذهبية ويسجل إقبالا غير مسبوق من جانب العملاء لا سيما العرائس المقبلة على الزواج. وبينما يفضل الخبراء اقتناء المشغولات الذهبية باعتبارها أقل ثمنا وأفضل من حيث الادخار، لكن بساطة وأناقة الماس رغم ارتفاع سعره استحوذت على اهتمام واعجاب العرائس خلال موسم الصيف الذي يشهد عادة انتعاشا في مبيعات المشغولات الذهبية والمجوهرات. ويعلل عضو الشعبة العامة للمشغولات الذهبية والمعادن الثمينة بالاتحاد العام للغرف التجارية حسن عبد السلام الإقبال الملحوظ على شراء الماس في السوق المصرية بأن أسعار بورصة الماس العالمية سجلت زيادة 15 في المائة مقابل 30 في المائة زيادة في أسعار الذهب الأمر الذي جعل سعر الماس يقترب نسبيا من المشغولات الذهبية لا سيما أن سعر الشبكة للعرائس المقبلة على الزواج سجل ارتفاعا واضحا في معظم الفئات وبات يتراوح بين 10 آلاف جنيه و25 ألف جنيه مما شجع على اقتناء الماس من أجل التفرد وسعيا خلف الوجاهة الاجتماعية والأناقة. وتابع أن الامر لم يقتصر على الماس حيث شهدت المبيعات من الذهب الأبيض وأطقم الذهب السويسري والاستثمارات زيادة غير معتادة في هذا الموسم، مضيفا ان هناك محلات احترفت تقليد الماس لا سيما طاقم التونيز الذي يتكون من خاتم ودبلة وبعضها يفصح أنه مقلد ويبيعه بسعر مناسب والآخر يعرضه على أنه من الماس الأصلي الأمر الذي جعل معظم المحلات يقدمون شهادة ضمان للعملاء بهدف طمأنتهم خاصة ان الماس ليست له دمغة مثل المشغولات الذهبية. وحدد عبد السلام أربعة شروط يجب مراعاتها عند شراء الماس لتجنب الغش أولها الوزن ومراعاة الدقة المتناهية حيث يوزن الماس بالقيراط وليس بالجرام مثل الذهب واقل زيادة وان كانت طفيفة في وزن حجر الماس تكون تكلفتها مرتفعة والشروط الأخرى تشمل قطعة الفص واللون والنقاء موضحا أنه كلما تناسقت خطوط الفص مع بعضها وكان لونه واضحا ولم تكن به شوائب زادت قيمته. وتابع أن هناك انواعا عديدة من أشكال فصوص الماس منها الروانر والمرور والماركيز والباجيت الذي يكون على شكل مستطيل والترابيز على شكل معين والهارت على شكل قلب موضحا ان الترابيز والباجيت والهارت اكثر الأشكال المطلوبة في السوق المصرية وحسبما تشير تقارير وزارة التجارة الخارجية فإن الواردات المصرية من الأحجار الكريمة ومنها الماس زادت بنحو 20 في المائة وتجاوزت نصف طن موضحة ان جنوب افريقيا هي المصدر الرئيسي لهذه الاحجار تليها هولندا وتشمل قائمة الأحجار الأخرى الياقوت والعقيق والزبرجد وغيرها من الأحجار التي تستخدم في المشغولات الفضية والذهبية. ومن جهته قال عبد العزيز المواردي احد كبار صناع الذهب وتجارة المجوهرات أن 90 في المائة من العملاء لا سيما العرائس يطلبون الجديد بينما يتمسك 10 في المائة فقط بالموديلات الكلاسيكية، موضحا ان أغلب الشبكات المفضلة حاليا من الذهب الأبيض وأحيانا يفضل الموديلات المصنوعة بألوان الذهب الأبيض والاصفر والأحمر وأحيانا أخرى يتم تزويد المشغولات المختارة خاصة الدبل بفص أو ثلاثة فصوص من الماس، وأضاف أن موضة التوينز الماس اكتسحت اخيرا على حساب الشبكة السولتيير المكونة من فص واحد من الماس على خاتم من البلاتين، مشيرا إلى أن طقم التوينز يتراوح سعره بين 5 آلاف جنيه و20 ألف جنيه حسب حجم الفص ودرجة نقائه ووضوح لونه. ويرى المواردي أنه إذا كان الهدف من الشراء هو الزينة فقط دون تفكير في استبدال أو إعادة بيع فمن حق العميل أن يختار ما يرغبه أما إذا كان هناك تفكير في استثمار أو استبدال وبيع بعد فترة فإنه من الأفضل شراء المشغولات الذهبية خاصة عيار 21 لانها لا تخسر كثيرا عند البيع أو الاستبدال. وتابع أن الماس له معاملة خاصة حيث من الصعوبة بمكان التمسك بالتزين به اثناء القيام بالواجبات المنزلية مثل الذهب. الى ذلك قال أمين نسيم عضو شعبة المشغولات الذهبية باتحاد الصناعات المصرية ان الجديد في عالم المشغولات الذهبية والمعادن الثمينة لم يلغ القديم حيث ما زال هناك اقبال على المشغولات الذهبية لا سيما الجديد منها مثل السويسري والاستثماري والتي يتراوح سعر الجرام منها بين 72 جنيها و120 جنيها وتضم موديلات متميزة ذات مصنعية مرتفعة الجودة والدقة منها الديفيرا والروليكس والكارتية والزفيرة. وأكد نسيم أن الاندفاع بدون وعي وراء التقليد هو السبب في زيادة الاتجاه نحو شراء الماس على حساب المشغولات الذهبية التي يخضع شراؤها لمعايير وضوابط معروفة بعكس الماس والبلاتين التي تحتاج لخبرة لاختيار الفصوص النقية الخالية من الشوائب والتي تعكس قيمتها الحقيقية. وينصح نسيم العملاء لاسيما من العرائس بأن يحددوا احتياجاتهم بدقة قبل الشراء فمن غير المنطقي أن تضع العروس قيمة الشبكة كلها في خاتم ودبلة لمجرد التقليد لا سيما ان هناك مشغولات ذهبية متنوعة الموديلات في السوق المصرية. العالمية للمجوهرات الخبراء يرون الذهب أفضل من حيث الادخار *أذاي تبقي ذي الأقمر بشوية حاجات ؟ *راحة حفلة ياتري شو المجوهرات إلي تحتاجين ؟ *نفسك تلبسي الماس ؟ *نفسك تجيب شبكة لعروستك بأقل سعر ؟ * تألقي في يوم زفافك * أنت تستحقين هذه المجموعة بالفعل كل لتتمينة موجود في العالمية "مجوهرات العالمية" هى شركة مصرية متخصصة فى تجارة الذهب ومشغولاتة وتقوم بتوريد وتحديد الاسعار لعدد كبير من تجار المشغولات الذهبية فى مصر. وكذلك الماس ولازوردي وأحدث موديلات الساعات..ومجوهرات من الأحجار الكريمةوالفضة 0 . مجوهرات من الذهب اوالفضة او الاحجار الكريمة الماس يزاحم المشغولات الذهبية في سوق المجوهرات المصرية الخبراء يرون الذهب أفضل من حيث الادخار القاهرة: يوسف عبد الهادي رغم صعود أسعار المشغولات الذهبية في السوق المصرية وظهور تصميمات أكثر حداثة من الغوايش والأطقم المعتادة سواء المصرية أو الهندية أو حتى الإيطالية التي اكتسحت السوق لفترة زمنية ليست قصيرة، إلا أن الصيف الحالي شهد صعود الماس الذي بدأ يزاحم المشغولات الذهبية ويسجل إقبالا غير مسبوق من جانب العملاء لا سيما العرائس المقبلة على الزواج. وبينما يفضل الخبراء اقتناء المشغولات الذهبية باعتبارها أقل ثمنا وأفضل من حيث الادخار، لكن بساطة وأناقة الماس رغم ارتفاع سعره استحوذت على اهتمام واعجاب العرائس خلال موسم الصيف الذي يشهد عادة انتعاشا في مبيعات المشغولات الذهبية والمجوهرات. ويعلل عضو الشعبة العامة للمشغولات الذهبية والمعادن الثمينة بالاتحاد العام للغرف التجارية حسن عبد السلام الإقبال الملحوظ على شراء الماس في السوق المصرية بأن أسعار بورصة الماس العالمية سجلت زيادة 15 في المائة مقابل 30 في المائة زيادة في أسعار الذهب الأمر الذي جعل سعر الماس يقترب نسبيا من المشغولات الذهبية لا سيما أن سعر الشبكة للعرائس المقبلة على الزواج سجل ارتفاعا واضحا في معظم الفئات وبات يتراوح بين 10 آلاف جنيه و25 ألف جنيه مما شجع على اقتناء الماس من أجل التفرد وسعيا خلف الوجاهة الاجتماعية والأناقة. وتابع أن الامر لم يقتصر على الماس حيث شهدت المبيعات من الذهب الأبيض وأطقم الذهب السويسري والاستثمارات زيادة غير معتادة في هذا الموسم، مضيفا ان هناك محلات احترفت تقليد الماس لا سيما طاقم التونيز الذي يتكون من خاتم ودبلة وبعضها يفصح أنه مقلد ويبيعه بسعر مناسب والآخر يعرضه على أنه من الماس الأصلي الأمر الذي جعل معظم المحلات يقدمون شهادة ضمان للعملاء بهدف طمأنتهم خاصة ان الماس ليست له دمغة مثل المشغولات الذهبية. وحدد عبد السلام أربعة شروط يجب مراعاتها عند شراء الماس لتجنب الغش أولها الوزن ومراعاة الدقة المتناهية حيث يوزن الماس بالقيراط وليس بالجرام مثل الذهب واقل زيادة وان كانت طفيفة في وزن حجر الماس تكون تكلفتها مرتفعة والشروط الأخرى تشمل قطعة الفص واللون والنقاء موضحا أنه كلما تناسقت خطوط الفص مع بعضها وكان لونه واضحا ولم تكن به شوائب زادت قيمته. وتابع أن هناك انواعا عديدة من أشكال فصوص الماس منها الروانر والمرور والماركيز والباجيت الذي يكون على شكل مستطيل والترابيز على شكل معين والهارت على شكل قلب موضحا ان الترابيز والباجيت والهارت اكثر الأشكال المطلوبة في السوق المصرية وحسبما تشير تقارير وزارة التجارة الخارجية فإن الواردات المصرية من الأحجار الكريمة ومنها الماس زادت بنحو 20 في المائة وتجاوزت نصف طن موضحة ان جنوب افريقيا هي المصدر الرئيسي لهذه الاحجار تليها هولندا وتشمل قائمة الأحجار الأخرى الياقوت والعقيق والزبرجد وغيرها من الأحجار التي تستخدم في المشغولات الفضية والذهبية. ومن جهته قال عبد العزيز المواردي احد كبار صناع الذهب وتجارة المجوهرات أن 90 في المائة من العملاء لا سيما العرائس يطلبون الجديد بينما يتمسك 10 في المائة فقط بالموديلات الكلاسيكية، موضحا ان أغلب الشبكات المفضلة حاليا من الذهب الأبيض وأحيانا يفضل الموديلات المصنوعة بألوان الذهب الأبيض والاصفر والأحمر وأحيانا أخرى يتم تزويد المشغولات المختارة خاصة الدبل بفص أو ثلاثة فصوص من الماس، وأضاف أن موضة التوينز الماس اكتسحت اخيرا على حساب الشبكة السولتيير المكونة من فص واحد من الماس على خاتم من البلاتين، مشيرا إلى أن طقم التوينز يتراوح سعره بين 5 آلاف جنيه و20 ألف جنيه حسب حجم الفص ودرجة نقائه ووضوح لونه. ويرى المواردي أنه إذا كان الهدف من الشراء هو الزينة فقط دون تفكير في استبدال أو إعادة بيع فمن حق العميل أن يختار ما يرغبه أما إذا كان هناك تفكير في استثمار أو استبدال وبيع بعد فترة فإنه من الأفضل شراء المشغولات الذهبية خاصة عيار 21 لانها لا تخسر كثيرا عند البيع أو الاستبدال. وتابع أن الماس له معاملة خاصة حيث من الصعوبة بمكان التمسك بالتزين به اثناء القيام بالواجبات المنزلية مثل الذهب. الى ذلك قال أمين نسيم عضو شعبة المشغولات الذهبية باتحاد الصناعات المصرية ان الجديد في عالم المشغولات الذهبية والمعادن الثمينة لم يلغ القديم حيث ما زال هناك اقبال على المشغولات الذهبية لا سيما الجديد منها مثل السويسري والاستثماري والتي يتراوح سعر الجرام منها بين 72 جنيها و120 جنيها وتضم موديلات متميزة ذات مصنعية مرتفعة الجودة والدقة منها الديفيرا والروليكس والكارتية والزفيرة. وأكد نسيم أن الاندفاع بدون وعي وراء التقليد هو السبب في زيادة الاتجاه نحو شراء الماس على حساب المشغولات الذهبية التي يخضع شراؤها لمعايير وضوابط معروفة بعكس الماس والبلاتين التي تحتاج لخبرة لاختيار الفصوص النقية الخالية من الشوائب والتي تعكس قيمتها الحقيقية. وينصح نسيم العملاء لاسيما من العرائس بأن يحددوا احتياجاتهم بدقة قبل الشراء فمن غير المنطقي أن تضع العروس قيمة الشبكة كلها في خاتم ودبلة لمجرد التقليد لا سيما ان هناك مشغولات ذهبية متنوعة الموديلات في السوق المصرية.