محمد شهاب- المزارع السمكية Mohamed Shihab -Aquacultures

يعرض الموقع الأحدث من ومقالات و صور و مواقع تخص الاستزراع السمكى

<!--

<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

من المستفيد بالاستثمارات فى الأستزراع السمكى فى الشرق الأوسط؟؟

محمد شهاب

هناك توقعات لها أساس متين، بأن استثمارات ضخمة ستذهب إلى الاستزراع السمكي في الشرق الأوسط، خاصة مصر وتونس والمغرب والأردن والأسواق الغنية بالنفط كالإمارات والسعودية و عمان و الجزائر و فلسطين، بسبب تراجع حجم الصيد البحري و غير البحري. كما و أن تزايد نصيب الفرد عالميا نتيجة لارتفاع أسعار اللحوم، و انتشار أمراض أنفلونزا الطيور، و غيرها من الأمراض التي أصابت الأبقار وغيرها من حيوانات الحقل. حيث وصل عالميا متوسط نصيب الفرد من الأسماك عالميا عام 2012 إلى 19كجم/فرد، حسب إحصاءات نشرت مسبقا بواسطة معهد دراسات الأرض  Earth Policy Institute(EPI)، و الذي كان عام 1950 فقط 6.4 كجم/فرد(يدخل في الرقم أسماك و قشريات و رخويات).

السؤال هل ستذهب جزء من تلك الاستثمارات، لخبراء من دول مثل مصر، التي زرعت السمك منذ عام 2500 قبل الميلاد، و أصبح الاستزراع السمكي في مصر تجاريا منذ حوالي نصف قرن مضى، و من واقع إحصاءات الفاو، فإن مزارع مصر السمكية أنتجت أكثر من 900 ألف طن عام 2011، لتصبح الثامنة عالميا، في ترتيب منتجي الاستزراع السمكي عالميا(يدخل في الاعتبار الأقفاص السمكية و المزارع الأرضية و مزارع الأرز).

 

المقالة التى تعزز زيادة موضوع الأستثمارات العربية فى الأستزراع السمكى فى الشرق الأوسط و التى نشرت بجريدة الحياة اللندنية بتاريخ 10/2/2014

توقعات استثمارات عربية ضخمه فى قطاع تربية الأسماك و الاحياء البحرية

دبى- شفيق الأسدى

توقع مدير معرض الشرق الأوسط للزراعة (أغرا ميدل إيست-دبى) ريتشارد بافيت، أن تشهد منطقة الشرق الأوسط استثمارات ضخمة في قطاعات تربية الطيور والمواشي والأحياء البحرية والأسماك، وزراعة الورود وتزيين البساتين، والآلات والمعدات الزراعية وكل ما يتعلق بالقطاع، موضحاً أن تربية الأحياء المائية باتت من أسرع قطاعات إنتاج الطعام نمواً في منطقة الشرق الأوسط. وكشف في لقاء صحافي لإعلان تنظيم «معرض الشرق الأوسط للزراعة» بين 25 و27 آذار (مارس) المقبل في مركز دبي الدولي للمعارض والمؤتمرات، عن زيادة القدرة الإنتاجية لمزارع تربية الأسماك في المنطقة خمسة أضعاف خلال السنوات العشر الماضية، لترتفع من 194 ألف طن إلى 1.1 مليون طن عام 2011.

وأكدت شركة إنفورما للمعارض المنظمة هذا الحدث، أن المملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان تقودان موجة جديدة من الاستثمارات في قطاع الزراعة الخليجي، في وقت يساهم نمو استهلاك الأسماك في المنطقة في حضّ المستثمرين على الاستفادة من الفرص الكبيرة في القطاع المتنامي لإنتاج الطعام في منطقة الشرق الأوسط. ولفتت إلى إعلان السعودية أنها «في صدد ضخ 10.6 بليون دولار في مشاريع زراعية لإنتاج مليون طن من الأسماك في السنوات الـ16 المقبلة، وإلى خطط عُمان لاستثمار 1.3 بليون دولار في تطوير بيوت التربية السمكية حتى عام  2020.

وتقترب الإمارات التي تملك أكبر مزرعة لتربية أسماك الحفش في أبو ظبي، من الكشف عن خطط مع وزارة البيئة والمياه لإطلاق مشاريع ببلايين الدولارات لتربية الحيوانات البحرية في الأشهر المقبلة.وتضاعفت مساحة المعرض هذه السنة للعارضين المختصين في تربية الأحياء المائية مقارنة بالعام الماضي، إذ توقع منظمو المعرض استمرار نمو هذا القطاع. ويساهم المعرض في توفير منصة شاملة للعارضين، لتقديم أحدث منتجاتهم وابتكاراتهم للآلاف من صناع القرار والمهتمين بالقطاع في المنطقة.

وفي ضوء تراجع حجم الصيد البحري، رجح بافيت أن يستمر نمو قطاع تربية الأحياء المائية وبنسبة استهلاك تصل إلى 10 كيلوغرامات للفرد الواحد في أنحاء الدول العربية. ولم يستبعد الخبراء تسجيل نمو نسبته 20 % للحفاظ على المستويات الحالية للاستهلاك في المنطقة. وأشار إلى أن مزارع تربية الأسماك تؤمن 30 في المئة من المأكولات البحرية في منطقة الشرق الأوسط، ويحوّل المستثمرون اهتمامهم نحو تربية الأحياء المائية في مصر وتونس والمغرب والأردن والأسواق الغنية بالنفط كالإمارات والسعودية.

حقق معرض أغرا ميدل إيست في عامه الثامن نمواً سنوياً في عدد العارضين نسبته 26%، مستقطباً 220 عارضاً من من اللاعبين الدوليين الساعين إلى مقابلة صناع القرار والمستثمرين.ويُعقد على هامش المعرض مؤتمران مختصان هما ملتقى مستقبل الأعمال الزراعية، الذي يناقش أبرز القضايا المتعلقة باستيراد الطعام في الخليج، وملتقى مستقبل تربية الطيور والدواجن، الذي يعرض أحدث البحوث المتعلقة بالقطاع. ويُنظّم معرض الشرق الأوسط للزراعة، إلى جانب معرض الشرق الأوسط للطب البيطري، الذي يتيح الفرصة للشركات العالمية والمحلية العاملة في القطاع، لعرض أحدث التقنيات والمعدات والأدوية المستخدمة في القطاع.

 

يمكن متابعة اخر أخبار المزارع السمكية و السمك و الدخول فى حوار مع افراد مجموعة (المزارع السمكية Aquacultures)على الروبط:

http://www.facebook.com/groups/210540498958655/

http://kenanaonline.com/hatmheet

http://kenanaonline.com/users/hatmheet/posts

https://twitter.com/shihab2000eg

http://www.youtube.com/results?search_query=shihabzoo&sm=3

المصدر: الحياه
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 218 مشاهدة

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

1,906,462