<!--
<!--<!--
<!--
<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->
تدمير اسلحة سوريا الكيماوية فى البحر المتوسط
محمد شهاب
نشر هذا الخبر أمس على شريط الأخبار على قناة (ON TV) المصرية، ثم نشر على موقع جريدة (شام نيوز)، و لكن لم يتحرك احد لمعرفة نتائج ذلك علينا، كدولة تقع في أقصى جنوب شرق المتوسط، علما بأن منطقتنا تلك من اشد مناطق المتوسط تلوثا نظرا لاتجاهات التيار بالمتوسط، و القصد هنا الم يلتفت احد من جهاز شئون البيئة و هيئة الثروة السمكية و وزارة الدفاع و وزارة السياحة و أكاديمية البحر العلمي و معها وزارة الدولة للبحث العلمي و غيرها لهذا الخبر؟ نرجو أن نعرف النتائج فيما لو نفذ ما نشر بالخبر، حيث لازال خبرا. و فيما لو حدث هل سيتواجد ممثلين للحكومة المصرية في موقع التنفيذ؟ و ما موقف المنظمات الدولية المختصة بمكافحة الحرب الكيماوية؟ و ما تاثير القرار لو نفذ على السمك و على البشر فى مصر؟
كما ان جريدة الوفد المصرية نشرت بتاريخ 28/11/2013 نفس الخبر مع تعليق يقول:(وأوضح المسئولون أن السفينة "إم في كيب راي" ستستقبل عملية تدمير بعض أخطر الأسلحة الكيماوية السورية عن طريق عملية طورتها وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" لكنها لم تستخدم فعليا قط).
و فنشرالنص التالى
(صوت روسيا- بتاريخ 23/11/2013)
http://arabic.ruvr.ru/2013_11_23/124871349/
( في جزيرة جونستون أتول وهي ليست بعيدة من هاواي، تلك المنطقة التي كانت تستخدم في يوم من الأيام لاختبار الأسلحة النووية الأمريكية، وأصبحت فيما بعد تستخدم لحرق الأسلحة الكيميائية. حينئذ لم يكن هناك مستوطنات حول الجزيرة المرجانية هذه، وبالتالي كانت هذه طريقة آمنة إلى حد ما. البعض يقول بأن حرق المواد السامة وهي على متن مراكب بحرية في المياه الإقليمية ممكن أيضاً. لكن يعتقد الخبراء بأن طريقة الحرق بحد ذاتها هي طريقة همجية، لأنه من الممكن استخلاص المواد المفيدة من الأسلحة الكيميائية والتي يمكن استخدامها في مجالات عديدة، وبالتالي من حيث المبدأ يمكن القيام الأمر نفسه مع الأسلحة الكيميائية السورية.
على كل حال هناك خصوم كثر لطريقة إتلاف هذه الأسلحة في المياه والحديث قبل كل شيء يدور حول سلامة البيئة. وإن عملية نقل المواد السامة من سورية إلى مكان ما في مياه المحيط الهادي يتطلب الكثير من التنسيق مع البلدان التي ستمر عبرها السفينة. بالإضافة إلى أنه لابد من التنسيق مع السفن العسكرية للحراسة علماً أن مياه البحر الأبيض المتوسط أصبح ملوثاً بما فيه الكفاية من النفايات المنزلية والصناعية، وهنا يشير الأدميرال المتقاعد تينغيز بوريسوف الرئيس السابق للجنة الأعمال الخاصة تحت الماء لدى الحكومة الروسية حيث قال:
لا يمكن لأحد أن يستبعد وقوع حالات طارئة، وبالتالي يمكن أن يحدث أي شيء عن طريق الخطأ وهذا بدوره سيؤدي إلى تلوث البيئة. ولهذا ظهرت أيضاً فكرة أخرى وهي نقل النفايات المشعة عن طريق المركبات الفضائية إلى المدار ومن ثم قذفها إلى الفضاء السحيق. في البداية اعتبر الخبراء أن هذه الفكرة جيدة من حيث المبدأ، ولكن أصبح واضحاً أنه في حال وقوع طارئ ما فهذا يمكن أن يؤدي إلى تلوث منطقة شاسعة على الأرض بالمواد السامة، وبالتالي تم التخلي عن الفكرة).
و حتى نعرف مقدار ما سيتم تدميرة من كيماويات قاتله نقرأ الخبر التالى، و الذى نشر فى رابط أخبارك نت 30/11/ 2013
طلبت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية قبل أسبوع من الشركات المهتمة بتدمير الأسلحة الكيماوية السورية إعلان رغبتها في تدمير نحو 800 طن من المواد الكيماوية و7.7 مليون لتر من النفايات السائلة.
بحسب وكالة رويترز تبحث المنظمة العالمية عن شركات تجارية لتدمير المواد السامة الخاصة بترسانة الأسلحة الكيماوية السورية وتسعى إلى إيجاد ميناء على البحر المتوسط يمكن فيه معالجة السموم الخطرة في البحر بعد أن تراجعت ألبانيا فجأة عن عرضها استضافة عملية تدمير الأسلحة.
قبل نشر نص الخبر لابد القول بأن هناك دول رفضت تنفيذ عملية تدمير أسلحة سويا الكيماوية على أراضيها.
نص الخبر
هكذا سيتم تدمير الاسلحة الكيماوية السورية
أكّدت مصادر لـ”بي بي سي” إنه يجري وضع خطة لتدمير بعضا من أسلحة سوريا الكيماوية في البحر في المياه الدولية للبحر الأبيض المتوسط، وذلك باستخدام سفينة إم في كيب راي من البحرية الأمريكية. وحسب الخطة، فإنّ وحدة متنقلة لتدمير الأسلحة الكيماوية ستوضع على متن السفينة وستستخدم المياه لتخفيف تركيز العناصر الكيماوية الداخلة في تركيب الأسلحة إلى مستويات آمنة بحيث يمكن التخلص منها تماما على اليابسة. ويشار إلى أن لدى منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية مهلة حتى الحادي والثلاثين من الشهر القادم لإزالة المواد السامة من الترسانة الكيمياوية السورية. وكانت دول عدة قد رفضت استقبال الأسلحة الكيمياوية السورية لتدميرها على أراضيها.
وتقول منظمة حظر الأسلحة الكيماوية إن العملية التي ستجرى على متن السفينة الأميركية سينتج عنها مواد سوف توضع في 4 آلاف عبوة. ومن المقرر أن تنتهي الجمعة مهلة تلقي المقترحات المتعلقة بشأن الدول التي تستقبل هذه الشحنات التي ستكون أقل سمية.
يمكن متابعة اخر أخبار المزارع السمكية و السمك و الدخول فى حوار مع افراد مجموعة (المزارع السمكية Aquacultures)على الفيس بوك و كنانة او لاين:
http://kenanaonline.com/hatmheet
http://www.facebook.com/groups/210540498958655/
ساحة النقاش