مجلس الأمن و المزارع السمكية- محمد شهاب

مجلس الأمن و المزارع السمكية

محمد شهاب

<!--

<!--<!--

يتنامى الاقتصاد البرازيلي بشكل ملحوظ، منذ تولى الرئيس العظيم لولا دى سلفا مهام الرئاسة، منذ حوالي عشرة أعوم، حيث أصبح الاقتصاد البرازيلي السادس عالميا وراء الولايات المتحدة (الأولى)، الصين (الثانية)، اليابان (الثالثة)، ألمانيا (الرابعة)، فرنسا (الخامسة)، و بمعدل نمو قدرة 7.5% عام 2010 لدولة عدد سكانها حوالي 200 مليون نسمة، و مرشحة للعضوية الدائمة في مجلس الأمن مع الهند و جنوب أفريقيا. من ضمن القطاعات الفتية في الاقتصاد البرازيلي هو الاستزراع المائي، حيث تخطط وزارة الأسماك و المزارع السمكية بالوصول إلى إنتاج حوالي أثنين مليون طن عام 2014 من المزارع السمكية (حاليا أقل من نصف مليون طن)، حسب تصريح الوزير مارشيلو كريفيلا Marcelo Crivella، في مجلس النواب، باستثمارات قدرها 4.1 بليون دولار، لمصلحة حوالي 300 ألف أسرة، و إخراج حوالي 100 ألف مواطن من دائرة الفقر المدقع. اى ارتفاع في الدخل بمقدار حوالي 4 مليار دولار من المزارع السمكية سنة 2014. بخلق فرص عمل، و زيادة الإنتاج الحالي من المزارع من 479 399طن إلى حوالي مليوني طن من الأسماك، لتوفير بروتين حيواني رخيص، و المحافظة على البيئة، بالإنتاج المتوصل environmental sustainability. الخطة تتضمن استثمارات بحثية و تنموية و تكنولوجية و مساعدات فنية.