..الثقافة الجنسية..

الموضوع الاول( ليلة الدخلة)

تتخوف الكثير من الفتيات من ليلة الدخلة بسبب ما سمعن سابقا

هذه النقطة نؤكد للشابة أنه لا ألم ولا نزيف بالشكل الشائع في الثقافة المتداولة؛
لأن مسألة الألم والنزيف أكثر ما يقلق البنات في هذه الليلة.. سواء لأنها سمعت ذلك
من زميلاتها اللاتي سبقنها في هذا المضمار، ويردن أن يضفين جوًّا من الإثارة على
أحداث الليلة فتتحدث عن الألم الذي شعرت به، والدماء التي نزفت بغزارة و . و
.والمسكينة الجديدة ترتعد فزعًا، وهي لا تعلم أن صاحبتها تبالغ وتختلق، أو تكون
الوقائع التي حدثت لبعض جاراتها أو مثيلاتها لا يُقاس عليها؛ حيث تكون هناك
أسباب مرضية غير طبيعية هي التي أدت إلى حدوث النزيف الحاد أو الألم غير المحتمل
.. أما في الحالات الطبيعية فلا ألم ولا نزيف.
وموضوع النزيف من الأمور التي يجب أن يفهمها العريس حيث إن كثيرًا من الشبان
يتخيل مسألة فض البكارة.. مذبحة بشرية ينتج عنها دماء كثيرة وينتظر صاحبنا الدم
أو يبحث عنه فلا يجد؛ فتثور ثائرته أو على الأقل تثور شكوكه!! وهنا يجب أن يتعلم
الشاب ماهية غشاء البكارة؟ وما معنى الفض؟ وما كمية الدم المتوقعة؟
وكيف يكون شكلها؟
فلا بد أن يعلم أنه غشاء رقيق يتغذى ببعض الشعيرات الدموية، وأن عملية الفض
تؤدي إلى تمزق هذا الغشاء جزئيًا مع انفجار بعض هذه الشعيرات الدموية الدقيقة
وعليه تكون كمية الدماء المتوقعة نقطة أو نقطتين، فإذا أضيفت إليها الإفرازات
الطبيعية التي تفرزها المرأة فإن الناتج في أغلب الحالات هو بقعة من الإفرازات تتلون
بلون وردي خفيف قد يحتاج إلى جهد لرؤيته إذا لم يكن لون الفرش أبيض.
وقدموا لأنفسكم
إننا نطلب من العريس عدم التعجل في هذه الليلة خاصة، وبصورة عامة وأن هناك
مرحلة مهمة يغفلها كثير من الشباب في علاقتهم الجنسية وتؤدي إلى الفشل، وهي
عملية التهيئة النفسية والجسمية قبل الشروع في العملية الجنسية الكاملة، وهي ما
نسميه "بالمداعبة" سواء اللفظية أو الحسية، وأنها يجب أن تأخذ وقتها الكافي دون
نقص أو زيادة، لأن النقص: يجعل المرأة غير مهيأة لعملية الجماع، وهذا خاصة في أيام
الزواج الأولى حيث لم تتعود المرأة بعد على الممارسة الجنسية، وتغلب عليها مشاعر
التوتر والاضطراب، وربما الخجل أو الألم أكثر من الاستمتاع والإثارة ولكن بعد فترة
تعتاد الأمر وتبدأ في الاستمتاع به.
ولذلك لم يغفل القرآن الكريم هذه العلاقة فيقول الله تعالى: "نساؤكم حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ
حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ"
البقرة:223. ويقول الرسول - صلى الله عليه وسلم" لا يقعن أحدكم على امرأته كما
تقع البهيمة وليكن بينهما رسول: قيل وما الرسول؟ قال: "القُبلة والكلام"، وقال:
ثلاث من العجز في الرجل وذكر منها أن يقارب الرجل زوجته فيصيبها قبل أن يحدِّثها
ويؤنسها فيقضي حاجته منها قبل أن تقضي حاجتها منه- جزء من الحديث السابق -.
أما الزيادة في التهيئة : فتؤدي إلى الإثارة التي قد تؤدي إلى تعجل الرجل ماءه قبل
استكمال عملية التواصل الكامل أو وصول المرأة إلى قمة متعتها، مما يسبب لها آلامًا
عضوية ونفسية تجعلها تحمل ذكريات سيئة للعملية الجنسية قد تصل إلى النفور التام
منها مع الوقت. وهذا أمر يجب أن يتعلمه الطرفان بحيث يتعرف كل طرف على
ما يحب ويسعد الطرف الأخر...

 

الموضوع الثانى.( الامور التى تفسد العلاقة الجنسية)


هل أنت مذنب بالقيام بإحدى هذه المحرمات الجنسية الشائعة؟ كل واحدة من هذه المحرمات كفيلة بأن تدمر حياتك الجنسية، ولكن الأنباء الجيدة هو انك تستطيع أن تتجنبها. إذا أردت أن تكون أفضل عاشق، بالإضافة إلى استمتاعك الشخصي، احذر هذه الأمور.


1. الحساسية المفرطة:

أكثر الناس يشعرون بالنشوة الجنسية وبلوغ الذروة عن طريق المداعبة فلا تنسيا ذلك. وتتصدر قائمة أكثر شيء يكره الرجل أثناء ممارسة الجنس، تغير تعابير وجه المرأة عندما يحين دورها في مداعبته، فتبدو كأنها تشعر بالقرف من الاقتراب منه، وتتفقد الفراش بحثا عن أي تسرب للسائل المنوي. فكيف يمكن أن يثير هذا التصرف الرغبة الجنسية عند الرجل!

 

2. الخوف من محاولة شيء جديد:

إذا كان الشريك يريد منك أن ترتدي ثيابا مثيرة أو حتى مضحكة أو غريبة، قاومي رغبتك في التفكير التقليدي وبدلا من قول شيء مثل "مستحيل"، "في أحلامك"، فكري بالموضوع، وحاولي التوصل معه إلى اتفاق يرضي الطرفين بحيث يحصل على ما يريد وتحصلين أنت على ما تريدين. لا شيء يقتل الرغبة الجنسية مثل الشريك السلبي المتردد، إذا كنت ترفضين القيام بكل شيء يطلبه منك الشريك فأنت ترسلين له رسالة عدم اهتمام به.

 

3. عدم معرفة نقاط الإثارة في جسدك:

أكثر النساء يشعرن بهزة الجماع لوحدهن، على خلاف الرجال، فهزة الجماع عملية ليست سهلة بالنسبة للنساء. فبينما يحاول الرجل جاهدا السيطرة على قضيبه ومنعه من الانتصاب والقذف المبكر، وربما العد حتى 500 لوقف القذف. تبدو الفتيات هادئات، مطمئنات، يصعب إثارتهن بسهولة. ولكن هذا لا يعني أن النساء باردات العواطف، ولكن هزة الجماع بالنسبة لهن أمر يحتاج إلى الكثير من المداعبة وإلى الخبرة، وهذا ما لا يمكن تحقيقه بدون تعاون من الرجل. لذا تعرفي على جسدك جيدا، واعرفي النقاط التي تثيرك وقومي بالتحدث مع الشريك عن كيفية إثارتك، وإلا ستظلين وحيدة في الظل بينما يشخر الشريك بعد إشباع رغباته.

 

4. لا تكوني سلبية:

إذا كنت تنتظرين الشريك ليبدأ بالمغازلة، فأنت على الأرجح سلبية، وستخسرين الكثير من المتعة. لا يوجد ما يمنعك من أن تبدئي بالمغازلة والمداعبة. إذا بدأت في مداعبة الشريك فجأة على غير عادتك، فقد يشعل هذا فتيل الرغبة الجنسية، وبدلا من أن تكوني سلبية خذي دورك في العلاقة الثنائية وسيطري على الوضع ولو لبضع دقائق، وستعرفين عندها عنا ماذا نتحدث.

 

5. الشعور بالإحراج:

لعل من أسوء اللحظات التي قد تقتل اللحظة الجنسية، لحظة الشعور بالإحراج، وهنا يجب أن نذكر الأزواج بأن العلاقة الجنسية قد تتخطى كل شيء إلا لحظات الإحراج المزعجة والتي تأتي دون سابق إنذار، مثل اكتشاف أن ثيابك الداخلية متسخة، تناول الثوم قبل الذهاب إلى السرير، وصول الدورة الشهرية في ذلك الوقت بالذات، أو عدم إغلاق الباب ودخول أحد الأطفال عليكما فجأة. لذا استعدا، نعم حضرا لوقت المرح معا، لا تتناول وجبة دسمة غنية بالروائح القوية، تفقد ثيابك الداخلية، ولا حاجة لأن نقول أنك يجب أن تحافظ على نظافتك الشخصية دائما وليس فقط لممارسة الجنس، وضع الأطفال مبكرا في السرير، وإغلاق الباب جيدا عندما تكونان في الداخل. وأخيرا كونا صريحان، محبان، وخذا المواقف المحرجة بروح رياضية، واستغلا اللحظة لتضحكا معا. وحتما ستصبح حياتكما الجنسية مليئة بالقصص والخيال والإبداع الذاتي....

 

 الموضوع الثالث(الاسباب التى تدفع للمارسة الجنس)

ما هي الاسباب الدافعة لممارسة الجنس؟
صدرت دراسة عن جامعة تكساس تؤكد أن النساء والرجال الشبان ينجذبون إلى بعضهم بعضاً انطلاقاً من الدوافع نفسها غالباً، والتي ترتبط بالرغبة الكامنة في الهرمونات أكثر من علاقة الحب الكامنة في القلب، وتم التوصل إلى هذه النتيجة بعد أن قام الباحثون بوضع قائمة شاملة تضم 237 سبباً لممارسة الجنس.
وأوضحت الدراسة أن النساء والرجال في سن التعليم الجامعي أقروا أن الأسباب الأكثر رجحاناً لممارسة الجنس تتمثل في انجذابهم إلى الشخص الآخر، ورغبتهم في تجربة المتعة الحسية، كما أن العلاقة الحميمة "تشعرك على نحو جيد."


وأظهرت الدراسة أن الرجال والنساء يتفقون على أول عشرين سبباً لممارسة الجنس من مجموع أكثر من 25 سبباً مرجحاً، وكان "التعبير عن الحب" و"إظهار العواطف" بين أعلى عشرة أسباب في القائمة للرجال والنساء على السواء، ولكنهما يتخلفان عن السبب الأول، وهو "الانجذاب إلى الشخص."
وقضى الباحثون في جامعة تكساس خمس سنوات لدراسة الأسباب الدافعة إلى ممارسة الجنس.
وقالت سيندي ميستون أستاذة علم النفس الإكلينيكي في الجامعة وإحدى المشاركات في إعداد الدراسة، "إن هذه الدراسة تفند كثيراً من الأحكام النمطية المستندة إلى نوع الجنس أو "الجندر" (ذكر-أنثى)... وهي أن الرجال يرغبون في الجنس للمتعة الحسية بينما تنشد النساء الحب." مضيفة أن "هذه الأحكام تخالف النتائج التي توصلنا إليها في هذه الدراسة." يقول الدكتور إروين غولدشتاين، "كلما تعمقنا في النظر، وجدنا مزيداً من التشابه بين الرجال والنساء." إن الدراسة تنطوي على كثير من الصحة، وأنها أضافت إلى الأدلة المتنامية بأن الاختلافات الفجة بين الرجال والنساء قد تكون فقط بين أناس يعانون مشكلات جنسية. وقد سألت ميستون وزميلها ديفيد باس، 444 امرأة ورجلاً، تتراوح أعمارهم بين 17 و52 عاماً، لترتيب قائمة تتألف من 237 سبباً وراء ممارسة الناس الجنس. ووضع الرجال في المرتبة الرابعة سبب إقامة علاقة جنسية لأنه "ممتع"، بينما وضعته النساء في المرتبة الثامنة، في حين أنهما كليهما وضعا في المرتبة الأخيرة "أريد أن أنقل إلى شخص آخر مرضاً معدياً بواسطة الجنس." وقالت ميستون إن ترتيب المستجوبين من الجنسين للأسباب، يدل على أنها لم تستند إلى "الاختلافات القائمة على الجندر." ومن هذه الاختلافات أن "الرجال أميل إلى أن يكونوا انتهازيين إزاء ممارسة الجنس، وهكذا إذا كان الجنس متوافراً فإنهم سيلهثون خلفه، أما النساء فهن أميل إلى ممارسة الجنس لأنهن يشعرن أنهن بحاجة إلى إسعاد الطرف الآخر." إلا أن ميستون تشدد على أن "الهرمونات هي التي تحرك الشهوة"، وهي تتوقع اختلافات كبرى حينما تتم الدراسة على عينة أكبر سناً من الرجال والنساء على السواء. ومنذ صدور الدراسة، والناس يضيفون أسباباً جديدة لممارسة الجنس، ما جعل ميستون تعلق قائلة "اعتقدتُ أننا أحصينا الأسباب بصورة شاملة، إلا أنني وجدت الآن أنه يجب إضافة أسباب أخرى إلى القائمة."

الموضوع الرابع(اسباب هروب المرأة من سرير الزوجية)


وفقا لتقرير نشر مؤخرا في المجلة الأمريكية الطبية تبين أن 24 مليون سيدة على الأقل في الولايات المتحدة فقط تعاني من تراجع الرغبة الجنسية. فما الأسباب التي تدفع المرأة للهروب من سرير الزوجية.

يقول خبراء العلاقات الجنسية من جامعة شيكاغو بأن الشهوة الجنسية تبدأ بالتراجع غالبا عند النساء اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين الثلاثين و الأربعين، أي قبل بلوغ سن انقطاع الدورة الشهرية.


ومن الأسباب التي قد تؤدي إلى فقدان الرغبة الجنسية:

• التقدم في العمر. بسبب تراجع مستوى هرمون الاستروجين.
• انخفاض نشاط الغدة الدرقية،
• استعمال وسائل منع الحمل عن طريق الفم.
• استعمل أدوية أخرى مثل أدوية ضغط الدم.
• قلة النوم والشعور بالإرهاق والإجهاد من العناية بالأطفال خصوصا للنساء اللاتي يلدن في سن متأخرة.

ومن الأسباب الاجتماعية التي تؤثر على الرغبة الجنسية، خروج المرأة للعمل، مما زاد من الضغوط عليها خارج وداخل المنزل، وعدم قدرتها على تلبية جميع متطلبات عائلتها ومن ضمنها واجبها الزوجي. كذلك طول فترة الزواج تجعل العملية الجنسية روتين أخر في الحياة، بحيث يفقد الجنس متعته.

وينصح خبراء العلاقات الجنسية، بأن يقوم الزوجان بأخذ إجازة من نمط الحياة السريعة، والتوقف لمناقشة حياتهم الجنسية في جو رومانسي بعيد عن الأطفال والمنزل والعمل. ومحاولة التوصل إلى اتفاق يعيد للعلاقة وهجها. فلا التقدم في العمر، ولا كل الدواء ولا كل مشاغل الحياة تستطيع إيقاف زوجان عزما على إحياء حياتهما الجنسية.


نصائح سريعة:

• جددي شكلك وخزانة ثيابك.
• ادخلي نشاطات جديدة على حياتكما.
• خذي إجازة من العمل وتفرغي لزوجك.
• قومي بعمل التمارين الرياضية والتقيد بحمية غذائية مقوية ومعززة للمزاج للتخلص من مشاعر الإحباط.
• أرسلي الأطفال إلى مخيم صيفي أو لزيارة بعض الأقارب واقض إجازة برفقة زوجك.
• أضيفي الشمع والبخور المعطر لوجبات العشاء، وطقوس الاستحمام.
• أضيفي مأكولات تعزز الرغبة الجنسية، حتى لو لم تقم بدورها يكفي وجودها للشعور بجو حميم.
• اكتشفي عالم الكريمات الملينة والألعاب والأوضاع الجنسية المثيرة.

 

 الموضوع الخامس ( اضرارالعادة السرية للبنات)


كثيرا ما أرى هذه الأيام تصرفات غريبة للبنات منافيه لديننا الإسلامي

و منها العادة السريه التي تمارسها الفتاة

موضوع ربما يكون جريء و حساس

إلا يجب التنبيه عن خطورة هذا العمل و التنبيه عنه عسى الله أن يتوب عليهن


و هذا سؤال أحد الفتيات لإحدى الإستشاريين تصف حالتها :


أنا فتاة عمري 25 سنة أدمنت على ممارسة العادة السرية منذ فترة طويلة منذ كان عمري في السابعة وفجأة شعرت بإحساس غريب ومرت السنوات حتى وصلت السابعة عشرة كنت أمارسها يوميا لم أكن أفهم مضار العادة السرية حتى قرأت عنها في إحدى المجلات لكني لا أستطيع التوقف عنها وكأنني مدمنة عليها -أخشى أن أكون قد فقدت بكارتي وأصبت بالعقم- لكني لا أستطيع التوقف عنها- فلماذا تمارس الفتيات العادة السرية وكيف يمكن الإقلاع عنها..؟!

 

و هنا الجوااااااب

العادة السرية من العادات السيئة -التي تتعودها الفتيات بسبب مشاهدة الأفلام الجنسية أو قراءة القصص الغرامية المثيرة أو بعد المحادثات الهاتفية العاطفية بسبب الشهوة والغريزة الجنسية
:العادة السرية تؤدي لهذه المخاطر الصحية المحتملة

 
أولا: حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية - رحمية .


ثانيا: حدوث الالتهابات البولية مما قد تؤدي إلى فشل كلوي.

 
ثالثا: حدوث العدوى الفطرية أو البكتيرية أو الفيروسية في المهبل والجهاز التناسلي وقد تمتد الالتهابات لقناتي فاولب مما قد يؤدي إلى انسداد الأبواق مما قد يؤدي للعقم بعد الزواج .


رابعا: قد تفقد الفتات العذرية إذا ماريتها بطريقة خاطئة.

 
خامسا: قد تؤدي للبرودة الجنسية بعد الزواج إذا ما أدمنت الفتاة اللذة السطحية بالاستثارة البظرية المجردة ز


سادسا: قد تؤدي لمضعفات نفسية والعصبية مثل شعور الفتيات بالحقارة والقذارة والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والانطواء الخجل الخوف من الزواج بسبب مخاوف فقدان العذرية ز


سابعا: للإقلاع عن هذه العادة السيئة لازم الصلاة بمواعيدها -فالصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر.
الصيام يومان أسبوعيا وقراءة القرآن والتفكير في آيات الله تعالى ( وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى ).

ثامنا: احسن طريقة للإقلاع عن العادة السرية هي سرعة الزواج وتنصح أولياء الأمور بعدم المغالاة بالمهر
عاشرا: سر لجوء الفتيات لهذه العادة بسبب الإثارة الجنسية والشهوة المفرطة وعدم التحكم فيها .

 

****

المصدر: الحسن صلاح احمد

ساحة النقاش

الحسن صلاح احمد

hassan7190
الحسن لااعمال البناء والتشيد »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

104,577