صعوبات التعلم مشكلة تؤرق معظم الأسر !خاصة وان كانت هذه الأسر لم تمر بمثل هذه الحالة من قبل .لذلك نبدا موضوعنا اليوم بمحاولة تفسير انواع صعوبات التعلم الانمائية والأكاديمية .
ومحاولة التفريق بين صعوبات التعلم والتأخر العقلى أو التخلف العقلي .
فكل طفل يعانى من التأخر العقلى هو بالضرورة يعانى من صعوبات التعلم النمائية والأكاديمية وليس العكس.
لذلك نلجأ كثيرا لاستخدام مقياس الينوى لنشخص صعوبات التعلم ودرجاته وانواع هذه الصعوبات ليتم وضع خطة تربويةفرية لكل حالة على حدة
.ونجح خبراء التربية الخاصة فى تذليل هذه الصعوبات أمام الطفل وذلك بارشاد الأسرة لطرق التعامل المثلى مع كل حالة .
خاصةإذا تم الإكتشاف المبكر لصعوبات التعلم .وللحديث بقية
.تحياتى سعاد صابر
ساحة النقاش