فكل من هبّ ودبّ أعلن نفسه نائبا ومرشحا دون مؤهلات تمكنه من حتى الحصول على درجة صفر فى الشاعر الشرقاوى بعضا من الوجوه القديمة وكثير من الوجوه الجديدة كلهم يبحث عن شارة البدء لكن أسماءهم ظلت على اليافطات التى علقوها مجرد علامات استفهام فلا تاريخ يؤيدها ولا إماة تدل على ان هذا أو ذاك يمتلك مايؤهله ليخوض انتخابات نراهن على وعى الشارع الشرقاوى بها وقدرته على الفرز والتجنيب فى انتخابات نعتقد انها ستكون الأشرس فى ظل تحديات وصعوبات تواجه الكل خصوصا وعشرات الأحزاب الجديدة لاوجود لها إلاّ فى دفاتر لجنة الأحزاب او على مقراتها الخاوية إلا من بعض الأسماء التى ربما نسيت انها وقعت لهذه الأحزاب لكن الذى نريد أن نؤكد عليه أن من حق كل من هبّ ودبّ أن يعلن نفسه مرشحا ومن حق الشارع الشرقاوى أن يقول رأيه ويختار مرشحه
ونحن من جانبنا ننتظر الأعلان النهائى عن تقسيم الدوائر لنبدأ بعدها رحلة البحث عن مرشخينا ونوابنا فى المجلس الأهم فى تاريخ مصر