النجاح هو الاتزان "الحياة المتزنة" في جميع سلوكيات الفرد والتي تتكون من خمس مقومات:
1- الحياة الشخصية.
2- الحياة الصحية.
3- الحياة المادية.
4- الحياة العملية.
5- الحياة الروحانية.
ومجموع هذه الأنواع من الحياة يكون ناتجها = السعادة
* بعض من المفاهيم الجامدة للنجاح:
- التفوق الدراسي.
- جمع الثروات.
- تبوأ أعلى المناصب.
- تحقيق الشهرة.
- فالنجاح هو الرغبة العميقة والشديدة في نفس الوقت أو المتعة أو الواقعية فيما يقوم به الإنسان، فالنجاح لا يقف عند حد تأدية وظيفة أو عملاً وإنما إنجاز ما يحلم به الإنسان والمثابرة على ذلك مهما واجهه من عناء أو صعاب أو رفض.
وطالما هناك رغبة عميقة في إنجاز الهدف فهذا بدوره يتطلب الحماسة والالتزام، الاعتزاز بالموقف، الطاقة والحافز الروحي داخل الإنسان 
الذي يعمل بمثابة الرغبة التي تطوقها الانفعالات والرؤى.
النجاح هو رحلة الاكتشاف التي تلازم الإنسان منذ ميلاده حتى مماته ولا يقف أو يرتبط بعمر محدد وخير مثال على ذلك اختيار "تشرشل" وهو يبلغ من العمر (66) عاماً ليكون رئيساً لوزراء بريطانيا أثناء الحرب العالمية الثانية في عام 1940 بالرغم من انتهاء حياته السياسية فى عام 1932.
النجاح حلم يمكن تحقيقه بالتفكير الجيد لكي يتحول إلى حقيقة واقعية. النجاح هو الابتعاد عن الشخصيات السلبية التي لا تدفع بك إلى الأمام.
* المفاهيم الرخيصة للنجاح:
- الفوز على حساب الآخرين. 
- الحلم المستحيل.
- انتظار تقدير من حولك.
* أسباب الفشل:
ولكي نرى النجاح بأعيننا لابد وأن يعي كل فرد منا ما هي أسباب الفشل؟
لا يوجد شخص متعقل يبحث عن الفشل أو يريده، كلنا نكافح من أجل الوصول إلى أفضل ما نتمناه.. إذن لماذا يفشل بعض الأشخاص ويتذوقون مرارة الفشل وآلامه، والسبيل المنطقي هو معرفة الفرد للأسباب الكامنة وراء فشله لتجنب هذا الوباء.
- السبب الأول:
أول أسباب الفشل هو الانشغال الدائم والانغماس في الإنتاجية، فهما مفهومان لا يتقابلان مع بعضهما البعض على الإطلاق. فكون الإنسان منشغلاً طوال الوقت فهذا لا يعنى اقترابه من الهدف الذي يسعى إليه، فمع هذا الانشغال وعدم وجود الوقت الكافي لا يتمكن الإنسان من التفكير في الهدف الصحيح الذي ينبغي عليه القيام به بدلاً من اللجوء إلى الأشياء الأخرى التي تشغل الوقت بدون نفع أو جدوى.
- السبب الثاني:
هزيمة النفس قبل البدء، هل تتخيل أنه إذا كان لديك طفلاً يحاول تعلم ركوب الدراجة عدة مرات ولكنه يسقط من فوقها تكراراً ثم يقرر عدم ركوبها مرة أخرى فسوف ينتابك بأن هذا تفكير سطحي ويجب عليه أن يعيد المحاولة لأن الوقوع في الخطأ ضرورة للتعلم. وهو نفس الشيء لك لكي تحقق ما تسعى إليه، فقد تكون بحاجة إلى سقوط أو تجربة قبل الوصول إلى الهدف وتحقيقه.
غالبية الأشخاص التي تتخذ من الفشل نمطاً لحياتها يكون بسبب مناجاة أنفسهم بأنهم لا يستطيعون القيام بكذا أو أنهم لا يستحقون ذاك حتى وإن لم ينالوا شرف التجربة.
لابد وأن يعي كل فرد أن النجاح لا يتحقق إلا من تعلم الإنسان من الأخطاء الصغيرة التي قد يقع فيها طوال حياته، فبدون الصعوبة والأخطاء فلن تقدر نجاحك ولن تشعر به.
- السبب الثالث:
رؤية الفشل كنهاية وليس كبداية، الفشل يجعل الإنسان أكثر قوة ويقربك خطوة حتى ولو واحدة إلى الهدف .. أي أنه بداية لتحقيق حلم النجاح وليس نهاية كما يتصور البعض من ذوى الإرادة الضعيفة والذين ينظرون إلى الفشل بأنه خبرة مفزعة تخرجهم عن طريق النجاح الذين يتوهمون برسمه لحياتهم.
- السبب الرابع:
الانغماس في أكثر من مهمة، هناك بعض الأشخاص التي تقر بقدرتها على تنفيذ أكثر من عمل بإجادة وإتقان في آن واحد وأنهم محترفون للعديد من المهام المختلفة. كل ذلك مضيعة للوقت، ومن الأفضل أن يتقن الشخص مهارات محددة ويترك الأخرى لأصحابها الذين يجيدونها وذلك من أجل تحقق الفهم الجيد لما يقوم به، ولتوفير الوقت، لمزيد من الإتقان، ولمزيد من القوة فى الأداء.
- السبب الخامس:
عدم وجود خطة، إذا كان هناك هدف بدون خطة فهذا معناه الجهل وعدم المعرفة بكم الإنجاز وما وصل إليه الإنسان. الخطة تساوى الإيمان بقراراتك والثقة فيما تفعله. بالخطة المكتوبة يمكنك حساب ما فعلته وأين تقف الآن وما ينبغي أن تفعله لاحقاً.
الخطة هي الواجب المطلق لأي نجاح في الحياة.
وقد يكون من السهل نطق كلمة "نجاح" لأنها مكوناتها بسيطة من أربع حروف فقط، لكن هل السهولة تتوافر في تحقيقها؟ والإجابة تتضح من الكلمة الملازمة دائماً للنجاح "أسرار" أو بشكل إجمالي أسرار النجاح والتي تدل على أنها كلمة صعبة المنال لكن يمكن تحقيقها.
* معرفة النجاح:
هناك العديد من قصص النجاح التي تعكس إحراز شيء فى الحياة، أي أن هذه القصص توضح النجاح بأنه شيئاً نسبياً يعتمد على الشخص أو على ضمير المخاطب "أنت" أو "ما الذي تريده أنت".
فدرجات الإنجاز تختلف، فهناك من يفكر فى النجاح على أنه:
- إحراز الغنى وأن يصبح الشخص مليونيراً.
- إحراز الشهرة.
- الزواج وتكوين العائلة.
- إنجاب الأطفال.
- الحصول على ترقية وظيفية.
- الابتعاد عن عادة سيئة مثل شرب الكحوليات، التدخين، أو لعب القمار 
- فقد الوزن والحصول على جسد مثالي.
فكل ذلك خبرات مختلفة تعتمد على الرغبة الذاتية ومعرفة المعنى .. إذن كيف يتسنى لك معرفة النجاح؟
1- تحديد المثاليات:
لابد وأن تقيم الأدوات المتاحة أمامك طبقاً للقيم التي تبحث عنها وتترجمها فى النهاية بما يسمى بالنجاح. فالمثاليات يختلف تفسيرها من شخص لآخر، وخير مثال على ذلك: إذا كان هناك عملاً مكتوباً مثل شعر أو بما خلاف ذلك فنجد أن الكاتب يقيم عمله من خلال الكلمة التي قام بكتابتها في حين أن المغنى الذي يتغنى بهذه الكلمات يقيم عمله ونجاحه عند سماع أغنيته تتردد في مختلف وسائل الإعلام لكنه لا يرى هذه القيمة في الكلمات المكتوبة له على الورق التي يحفظها ويرددها.
2- توافر الرغبة الحقيقة:
لابد من الإنصات جيداً للقلب والعقل في آن واحد، ومعرفة ما يسعدك، معرفة ما الذي تتقنه على حق، ومعرفة الجوانب التي تحقق لك المتعة.
فلكل شخص رغباته التي تختلف عن رغبات الآخرين ممن يحيطون به، لكن الأهم أن تكون هذه الرغبات أصلية لا تخضع لتأثير ما يسمعه الإنسان ويراه بحيث يُعاد تشكيل هذه الرغبات وبالتالي لن تتوافر الأصالة آنذاك، وعندما يلجا إلى تحقيها لا ينجح فيها لأنها لا تعبر عنه وإنما هي نسخة معدلة مما كان يفكر فيه.
3- إقناع النفس بالتفرد:
التفرد في الأخطاء التي تؤدى إلى التفرد في النجاح، فإخبار النفس دائماً بأنها تختلف عن الآخرين هذا سبيل متميز من أجل إحراز النجاح.
4- إتقان الفعل:
من واجبات الشخص أثناء مضيه في طريق النجاح ليس فقط عمل الشيء وإنما إتقانه الجيد له .. لأن الإتقان يقلل من احتمالات الفشل.
6- إظهار الحب:
القلب هو مفتاح المثابرة والكفاح، فإذا امتلأ القلب بالحب فسيكون هناك ضمان بالاستمرار في أي خطوة يقوم بها الإنسان.
وهناك مقولة مقتبسة عن "ويل روجرز" قام فيها بتلخيص موجز ودقيق لمعرفة النجاح الذي يتحقق بمقومات عدة من ضمنها الحب: "إذا أردت أن تكون ناجحاً فهذا شيء بسيط للغاية اعرف ما تفعله .. حب ما تفعله .. أؤمن بما تفعله".
* مفهوم "الحياة السهلة":
وعلى الرغم من وجود المفاهيم العميقة وراء معنى النجاح، إلا أن السبيل لتحقيقه هو إتباع النمط السهل في الحياة والابتعاد عن التعقيد. فلا يوجد هناك قوانين من صنع الإنسان وإنما كل القوانين التي يخضع لها هي من صنع الطبيعة تحكم عالمنا ونطبقها بشكل تلقائي بدون أن نكون واعين بها وهذا هو السبيل إلى الحياة السهلة والتي يكون قوامها الابتعاد عن كل ما يستنزف الإنسان ويستغل طاقاته إلى الحد المرهق لأننا نخضع للقوانين الطبيعية.
وللوصول إلى حياة السهولة، علينا أن نتخيل ونرسم صورة في الذهن للكون بأنها شجرة هائلة لها ملايين الأوراق والفروع وبوصفنا بشر فنحن نعتبر فروع فى هذه الشجرة لكننا فروع منفصلة عن باقي الأفرع والأوراق الأخرى بالإضافة إلى أننا جزء من هذه الشجرة أيضاً. وبمجرد أن نتفهم حقيقة وجودنا فى الكون فسنتوصل إلى الفكر الخاص بكل إنسان الذي له قوى كبيرة في خلق تجاربه.
حياة السهولة وراحة البال موجودة بالفعل، وإذا كانت خبراتك لا تستطيع أن تعي حقيقتها فذلك لأن انتباهك الواعي مركز على شيء آخر .. والوصول إليها معناه تغيير بؤرة تركيزك وستظهر لك آنذاك.
ولخلق حياة السهولة البعيدة عن استنزاف طاقتك كإنسان بشرى له حدود في التحمل، عليك باستخدام تخيلاتك في تصميم الرؤية التي ترسمها لحياتك ولا يوجد حدود لذلك فهذه هي فرصتك لإيجاد منطقة الراحة والاستمتاع لديك.
* كيف تخلق حياة بلا ضغوط؟
كيف تخلق حياة بعيداً عن "السباق" الذي تلهث وراءه؟ كيف تستثمر فكرك وتركز على ما تريده وليس على ما يريده الآخرون.
فهناك الشخص الذي دائماً ما يغير تفكيره ويجد نفسه في حيرة لأنه لا يكون متأكداً مما يريده .. وإذا شَعُرَ بذلك عليه الإجابة على الأسئلة التالية لكي يُثبت ثقته بنفسه:
- ما الذي يجعل قلبك ينبض من الإثارة؟
- ما الذي يجعلك سعيداً؟
- ما الذي تُفكر فيه ليلاً ونهاراً؟
- ما الذي ترغب فى فعله بقية حياتك؟
- ما الذي تستمتع بفعله؟
- ما هي العوائق التي تقف فى طريقك؟
- ما هي الأشياء التي تجعلك تقفز من فرط السعادة؟
كيف تخلق حياة السهولة الحياة بدون ضغوط، حياة خالية من استنزاف النفس، حياة تحترم فيها نفسك وتحترم الآخرين.
الخطوة الأولى – إعداد النفس
أ- ما الذي تريد أن تكون عليه؟
لا يوجد ماضي أو مستقبل، وإنما يوجد ما يسمى باللحظة الحالية المتمثلة في كلمة "الآن"، فالآن هو الوقت الوحيد المعترف به في حياة السهولة ولا تخلقها النظرة المستقبلية للإنسان عند الرغبة في إنجاز عمل ما. فإذا قلت: "يوماً ما سأكون لائقاً بدنياً وصحياً" فأنت تخلق واقع يسمى ب "يوماً ما" لكنه واقع غير راسخ لأنه لن يأتي هذا اليوم أبداً ولا يوجد سوى الآن. فإذا أردت أن تتبع كل ما هو صحي ولائق في حياتك ابدأ على الفور بقولك: "أنا لائق صحياً وبدنياً"، فالخبرة التي يمر بها الإنسان هو ما يعاصره في الوقت الحالي حتى هذه اللحظة، فعليك بتغيير كلمة "كونك" المستقبلية "بكونك" الحاضرة.
ب- ما هي أهدافك؟
أفضل الطرق لمعرفة أهداف الإنسان فى الحياة: سؤال النفس ما الذي يجعلها سعيدة؟ تذكر عندما كنت طفلاً ما الذي كان يضحكك .. ما الذي كان يثيرك، وعليك أن تفكر أن النشاط أو المتعة الممارسة فى حد ذاتها لا تجعلك سعيداً وإنما القيمة والمشاعر التي تعكسها التجربة أو الفعل. بالإضافة إلى سؤال النفس أيضاً، إذا كنت تمتلك الوقت والمال وليس لديك أية احتياجات .. فما الذي يمكن أن تفعله من أجل الآخرين؟
ج- ما هي رؤيتك؟
إنها الفرصة لتغيير أفكارك ومشاعرك ومعتقداتك وسلوكك واختياراتك ونتائجها إلى الأبد. لا تخضع لاختيار البدائل أو الحلول الثانية، كن عدواً لكل ما هو وسط واخلق بنفسك النتائج التي تحلم بها، عليك بوضع قائمة للأشياء التي تريد أن تكون عليها افعلها وامتلكها في حياتك.
الخطوة الثانية – إعداد الفكر
أفكارك هي سبب واقعك الذي تعيشه، فكلما ركز الإنسان بفكره على ما يريده فسيجد مهاراته تظهر في الوقت الملائم التي يسخرها للوصول إلى نجاحه. تعرف على أفكارك التي لا تتجزأ عن مشاعرك ومعتقداتك وسلوكك لكي تكون أنت.
الخطوة الثالثة – إعداد المشاعر
إذا توصلت إلى الأهداف والأفكار التي تريدها من حياتك، لابد وأن تسأل نفسك ما الذي تشعر به عندما تنجز كل ما حلمت به؟ فمع الإنجاز تتولد مشاعر إيجابية قوية، تجعلك تنجذب إلى المزيد من الأهداف وتحقيقها بسهولة وبسرعة أكبر.
أي أن المشاعر الإيجابية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بسهولة وسرعة الإنجاز.
الخطوة الرابعة – إعداد الآراء
وهذا ينطوي على الاتصال بالآخرين، ليس بشر فقط وإنما الاتصال بالأشياء التي تقدرها أيضاً وتكون متمثلة في قراءة الكتب .. حضور الندوات ... الخ
الخطوة الخامسة – إعداد السلوك
بوضع منهاج للعمل لكي تحول رؤيتك إلى حقيقة وواقع، وهذا هو الجزء العملي في تكوين رؤية الشخص تجاه هدف ما محدد.
* عادات النجاح:
- لابد وأن يكون لكل إنسان إستراتيجية في الحياة، تحمل شعار "افعل ما يهم وما ينفع"، وهذا شعار النجاح بعينه في كل ما تنجزه في حياتك الشخصية والعائلية والاجتماعية والعملية.
- وهذا الشعار لا يتحقق أو بمعنى آخر أن النجاح لا يأتي إلا بإتباع عاداته:
- أن تكون واقعياً.
- أن تخلق خبرتك الخاصة بك.
- أن تكون مكافأة الحياة بالنسبة لك فيما تنجزه من أعمال.
- أن تعي بأنه لا وجود للحقيقة لكن ما يوجد هو الإدراك.
- الحياة بمشاكلها لا يصلح لها علاج وما يصلح معها هو التصرف مع أمورها المحيرة.
- تنجح عندما تُعلم الناس كيف يتعاملون معك.
- التسامح هو أحد قوى النجاح.
- انظر إلي الحياة علي أنها رحلة تنتقل فيها من مكان لمكان ولزاماً عليك أن تتكيف مع ظروف كل مكان لتحقق عادة النجاح.
- التفكير دائماً في النجاح وإمكانية تحقيقه، والابتعاد عن البيئة السلبية والفشل 
- الأفعال بجانب الأهداف، فوضع خطة منظمة لها أهدافها لا يجدي إذا لم تضعها حيز التنفيذ وتنطلق في بلورتها.
- لا تتوقف عند التعلم، عليك بالعودة إلي جو الدراسة من آن لآخر والقراءة المستمرة.
- المثابرة والعمل الجاد فلا تستسلم، فالنجاح هو سباق للماراثون مداه طويل وليس سباقاً قصيراً تنتهي منه بانتهاء السباق.
- تعلم من الأخطاء واعترف بها حتى تصل إلي الحقائق التي تمكنك من النجاح الحقيقي وليس الكاذب.
- ركز علي الوقت المتاح إليك والأموال التي توجد بحوزتك وابتعد عن من يشتت أفكارك.
- لا تخشي الابتكار والإبداع، لابد وأن تكون مختلفاً لتكون ناجحاً.
- تعلم أن تفهم الآخرين وكيف تقوم بتحفيزهم، لا يوجد شخص يعيش بمفرده في جزيرة منعزلة.
- كن صادقاً مخلصاً معتمداً علي الآخرين إلي حد ما، ومسئول علي الجانب الآخر وإلا لن تكون هناك عادات للنجاح.
- أيد غيرك في وجهات نظرهم الصحيحة لا تعارض باستمرار بدون وجه حق.
- صنف أولوياتك كما ينبغي أن تكون.
- حاول أن تفهم نفسك أنت أولاً قبل أن يفهمك الآخرون.
- التعاون، وتقر نظرية التعاون بالتالي: 
ثقة كبيرة ----- تعاون أكبر 
ثقة منعدمة ----- تعاون أقل 
- أن تكون لديك شخصية قوية "سيفك مشحوذ دائماً".
- أن تعترف بوجود المشاكل وتقدم الحلول لها.
- أن تكتب سيناريو نجاحك بيديك لا تنتظر الآخرين لكي يفعلوا ذلك لك، حدد الفرص لنفسك واقتنصها.
- الضمان الأكيد لك هو الاعتماد علي مهاراتك، مواردك الداخلية.
- أن تسأل نفسك دائماً: 
من؟ من أنت 
ماذا؟ ماذا تفعل 
لماذا؟ لماذا تفعل ذلك 
أين؟ أين تفعله 
متى؟ متى تفعله
- كن واثقاً من نفسك، واستغل نقاط قوتك.
- عد نفسك لمناطق التنافس والكفاءة وليس للوظيفة في حد ذاتها.
- تعرف علي الاتجاهات التي تحيط بك وتحمل المخاطر.
- فكر في المستقبل من كافة النواحي: الطبية – التعليمية – الترفيهية – البيئية – الشخصية.
- بناء الاستقلال المادي: 
- ابحث عن مصادر الدخل ليس المرتب. 
- أعد التفكير في العلاقات المرتبطة بالأموال:
- هل توجد لديك العديد من الاحتياجات؟
- هل أنت علي أتم استعداد أن تضحي بدخل لكي تعمل أقل؟
- هل تضحي من أجل مستوى معين ترغب فيه؟
- كن حانياً علي نفسك.
- حافظ علي الوقت وقسمه.
- جدد مهام عملك وأن تكون متخصصاً بدلاً من الشمولية وهذا لا يمنع من القيام بمهام عديدة فالأمر مختلف.
- تدرج في النجاح حتى تتذوق طعمه.
- لابد وأن تكون القناعة هي مفتاح حياتك، فالوصول للكمال صعب.
- تعلم كيف تحتفل بنجاحك مع أصدقائك، أفراد عائلتك أو مع من تحبهم.
- تمتع بأوقاتك بعيداً عن العمل فلابد أن يكون هناك توازن بين مختلف جوانب الحياة التي تعيشها.
* أما خلاصة النجاح فهي ..
النجاح الحقيقي هو اهتمام المرء فى الأساس بشئونه الخاصة وما ينجزه فى المقام الأول.
وكما قال "روبرت لويس ستيفينسون": "إن الهدف الوحيد فى الحياة هو أن يكون المرء كما هو فعلاً وأن يصبح مثلما يستطيع" فهذا هو النجاح فى جوهره. فالنجاح كمعنى ليس عليه اتفاق وكلها تأملات من وجهات نظر مختلفة للعالم البشرى.


المصدر: أ / فوازشراحيلي ((مديرأعمــــــال))
  • Currently 50/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
12 تصويتات / 409 مشاهدة
نشرت فى 30 مارس 2011 بواسطة fawaz0544854485

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

32,701