عندما تستمع لكلام الخونة ممن يسمون انفسهم قادة عصابة الجيش الحر تخجل انه في يوجد في سوريا هكذا اشخاص فبالاضافة الى خيانتهم و كلامهم المقيت و فجورهم يزعجك غباءهم اللامحدود فهم لا يستطيعون الاعتراف بالحقيقة و يعيشون في وهم النصر و كل عمل اجرامي يقومون به يلقون بالتهم على النظام و بنفس الوقت يهددون و يعترفون بانهم يمتلكون اسلحة متطورة سيحاربون بها الجيش السوري و الشعب البريء
هؤلاء المتخلفون هم من يريدهم اعداء سورية ان يحكموا سوريا الدولة المدنية المتحضرة لاعادتها الى عصور الانغلاق و التخلف عصر العفن العثماني
فكان تدخل القوى العظمى و القوى الظلامية لدعمهم ماديا و عسريا و معنويا
ليستمروا بجرائمهم و الهدف واحد هو اسقاط الدولة السورية القوية و الممانعة .
سنضحي بكل غالي و ثمين للحفاظ على سوريتنا ولن نسمح لهم بالسيطرة على وطننا الرائع و سنرفع صوتنا عاليا نحن سوريين