قحبات العرب في جامعة الندالة العربية
اليوم نراهن تمخضن و خرجن بقرار ابن حرام جاء نتيجة الزنا مع الدول الغربية و الصهيوامريكية
و لم نكن نحن السوريين الحقيقين نعول الكثير على قحبات العرب ليقدموا لسوريا ما يفيدها بالخروج من أزمتها
وثبت لنا صحة توقعاتنا انه لا يأتي من الزانيات سوى أولاد الحرام
و ما يخص عهر وخيانة الاعراب ليس جديدا و طارئا بل كان عبر التاريخ هناك كثير من المواقف أظهرت مدى خساسة الاعراب و انبطاحهم أمام القوى الاستعمارية و تنفيذ مخططانها و تآمرهم على اخوانهم و في كل مرة قيل هذا زمن غدار
و لكن المشكلة ليست في الزمن بل في خصائص الاعراب الجاهلية الذين رضعوا الخيانة و الغدر و أصبحت أهم صفاتهم
و أمام موقف جامعة النذالة العربية أقف أمام العالم و الله و أقول قسما بالله العظيم رب السموات و الأرض أني سأضحي
بالغالي و النفيس من أجل صون كرامة و استقلال سوريا و ستكون كل قطرة دم في جسدي وقود تحرق من يتطاول على ارضنا الحبيبة و كل عضو من أعضائي سيكون قتبلة موقوتة و قذيفة تنفجر في وجه كل حقير متآمر و معتدي على هذه الارض الطيبة و أقول لاصحاب الفجور و الاستعمار الحديث خسئتم لن تنالوا مرادكم لقد أخطأتم الهدف فهذه سوريا
ايتها الكلاب الشاردة ستكون سوريا مقبرة لكم و سنرميكم على مزابل التاريخ
ونقول لكلاب مجلس اسنتبول ان حاولتم الدخول الى سوريا سنذبحكم على ابوابها و نرميكم للثعالب تنهشكم و ستدفعون ثمن كل قطرة دم سالت من أشراف سوريا وسندافع عن الرئيس بشار الاسد لانه الممثل الشرعي الوحيد للشعب السوري
وان كان في حب الوطن جريمة فليشهد التاريخ بأني أكبر مجرم
و أدعوا الشرفاء السوريين للاستعداد لمواجهة السيناريو الغربي العربي بكل الوسائل بدءا من الخروج الى الساحات و اذا لا سمح الله تطور الامر الى أكثر من ذلك أدعوهم الى حمل السلاح الى جانب الجيش السوري