عندما عرضت منذ مدة مقاطع تظهر مقاتلا وهابيا يأكل قلب انسان في مدينة (القصير) السورية اثارت ضجة كبيرة وصدمة ومازالت _هل من المعقوا ان ياكل شخص ما لحم انسان؟لعل هذا(الزومبي) كان متعمدا تصويره ونشر الصور لانهم يريدون ارسال رسالة الي أمثالهم في العالم مفادها(نحن أحفاد هند أكلة الكبد)والسؤال هل كانت هذه الحادثة الاولي بعد(هند) ام ان القوم أعتادو أكل لحوم البشر المخالفين لهم والاجابة:لا لم تكن الاولي وقد لا تكون الاخيرة فباب الاجتهاد عندهم مغلق في كل ابواب الفقه الا في باب الاجرام والذبح وارضاع الكبير واكل لحوم البشر وجهاد النكاح وهذا أحدث ما توصلو اليه من باب الفقه وعندما نراجع ما كتب في كتب التاريخ نجد ايضا قصة السيد تاج الدين أبو الفضل محمد بن مجد الدين بن علي بن ذيد الاوى (رحمه الله) فقد قتله المخالفين مع ولديه شمس الدين حسين وشرف الدين علي وقتلو جميعا علي شاطئ دجلة وذللك سنة 7011هجريا حين قام عوام بغداد بتقطيع جسد السيد تاج الدين وأكل لحمه ونتف شعر لحيته وبيعها في السوق وفي عام 2012 في ميامي هوجم انسان وأكل لحمه من شخص تحت تاثير مادة مهلوسة جديدة شديدة بحسب ما قاله الخبر - وما فعله مقاتل القصير اسموه ب(نصب العداء لمحمد وأله الطاهرين ) أقرها الخبراء في اجتماعهم المعروف ( السقيفة) وسرت في احفادهم وأتباعهم الى يومنا هذا-

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 27 مشاهدة
نشرت فى 18 فبراير 2014 بواسطة fatinanablsy

عدد زيارات الموقع

4,974