عندما علمت عن مشروع القسائم الغذائية، شعرت بأنني سعيدة الحظ.. فيمكنني الآن شراء الجبن والأرز والأسماك المعلبة مرة أخرى
هيفاء، إحدى المنتفعات من مشروع القسائم الغذائية في سوريا
ومن خلال هذا المشروع التجريبي المبتكر تتلقى هيفاء القسائم الغذائية إلكترونياً عبر هاتفها المحمول، والذي يمكن أن تصرفه لاحقا من أي من المتاجر المختارة التابعة للحكومة وذلك بدلا من السفر إلى مركز توزيع والمناضلة للعودة مرة أخرى بحصة تموينية من المواد الغذائية تكفي لمدة شهرين، فإنها تستطيع الآن شراء ما تريد متى شاءت.
ساحة النقاش