جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
لقدْ خابَ قومٌ غابَ عنهمْ نبيهمْ،
|
وقُدّس مَنْ يَسْري إليهِمْ ويَغْتَدي
|
ترحلَ عن قومٍ فضلتْ عقولهم،
|
وَحَلَّ عَلى قَومٍ بِنُورٍ مُجَدَّدِ
|
هداهمْ بهِ بعدَ الضلالة ِ ربهم،
|
وأرشدهمْ، من يتبعِ الحقَّ يرشدِ
|
وهلْ يَستوي ضُلاّلُ قوْمٍ تَسَفّهوا
|
عمى ً، وهداة ٌ يهتدون بمهتدِ؟
|
لقدْ نزلتْ منهُ على اهلِ يثربٍ
|
رِكابُ هُدى ً، حلّتْ عليهِمْ بأسعُدِ
|
نبيٌّ يرى ما لا يرى الناسُ حولهُ،
|
ويتلو كتابَ اللهِ في كلّ مسجدِ
|
وَإنْ قَالَ في يَوْمٍ مَقَالَة َ غَائِبٍ،
|
فتصديقُها في اليَوْمِ أوْ في ضُحى الغدِ
|
ليهنِ أبا بكرٍ سعادة ُ جدهِ
|
بصُحبَتِهِ، مَنْ يَسعِدِ اللَّهُ يَسْعَدِ
|
مرحبآ بك بمجلة بشرى الأدبية الإلكترونية
Bouchra Electronic
Literary Magazine
ساحة النقاش