إجراءات ذكية لمواجهة الاحترار العالمي ....
لـ كيفن بولِس
قد يأتي تطهير محطات الطاقة بنتائج عكسية ما لم تَقِلَّ كمية سخام الديزل المنبعث.
ثبت أنَّ خفض استهلاكنا من أنواع الوقود الحفري يمثِّل تحدِّيًا صعبًا، إلا أنه يمكننا التخفيف من آثار التغيرات المناخية عن طريق مزيد من الحزم في خفض التلوث الناتج عن جسيمات بعينها، وهي الجسيمات المسئولة فعليًّا عن رفع درجة حرارة كوكبنا بدلًا من خفضها.
خلُصت دراسة جديدة أُجرِيَت في مؤسسة سكريبس لعلوم المحيطات إلى أنه إذا حَذَتْ جميعُ البلدان حذو كاليفورنيا في العقدين الأخيرين بغية خفض نسبة سخام الكربون الأسود الناتج عن انبعاثات الديزل، فسيؤدي ذلك إلى إبطاء وتيرة الاحترار العالمي بنسبة ١٥ في المائة. ويمكن لتقليل التلوث المشابه والصادر عن السفن ومواقد الطهي مثلًا — التي لم تتضمنها الدراسة — أن يسهم أكثر.
ملوثات الأيروسولات؛ مثل: ثاني أكسيد الكبريت، والسخام، والأوزون. كلها ضارة بصحة الإنسان، لكنها تتباين في تأثيرها على المناخ. على سبيل المثال، تعكس الكبريتات المتكوِّنة عن عوادم الفحم النباتي أشعة الشمس فتردها إلى الفضاء، وتمنعها من الوصول لكوكب الأرض، ومن ثم تعمل على تبريده. على الجانب الآخر، تَمتصُّ جسيمات الكربون الأسود المتولدة عن عوادم الديزل أشعة الشمس وترتفع حرارتها؛ مما يرفع درجة حرارة الجو. يقول فيل راش زميل المختبر الوطني لشمال غرب المحيط الهادئ: «بالنظر إليها مجتمعة، نظن أنها ستعمل إجمالًا على تبريد الكوكب. وإذا تخلَّصنا من الجسيمات التي تتسبب في احترار الأرض، فسوف نكسب مزيدًا من الوقت.»
من مزايا التركيز على الكربون الأسود أنَّ تلك الجسيمات تسقط من الغلاف الجوي في غضون بضعة أيام أو أسابيع، ومن ثَمَّ ما إن تتوقَّف الانبعاثات حتى يصفو الهواء بسرعة. أما ثاني أكسيد الكربون فيظل عالقًا في الجو مئات السنين.
كما قد يُؤْتِي تقليلُ كمية السخام المنبعث من المَرْكبات ثمارًا أكثر من غيره من أساليب خفض التلوث فيما يتعلق بمعالجة ظاهرة الاحترار العالمي.
لا شك أن تقليل التلوث بجميع أشكاله أمر مهم في نهاية المطاف؛ إذ إن التلوث يقتل ملايين البشر سنويًّا. تقول لاييونج روبي ليونج زميلة المختبر الوطني إن التقليل الانتقائي للملوثات «استراتيجية مهمة يمكننا أن ننظر في أمرها، ولكن لا بد من توخِّي الحذر عند تنفيذها.»
المصدر: اعداد / اسراء زيدان
أقوى نقطة ضعف لدينا هي يأسنا من إعادة المحاولة ، الطريقة الوحيدة للنجاح هي المحاولة المرة تلو المرة .." إديسون"
نشرت فى 25 أغسطس 2014
بواسطة esraakhamies
الباحثة / إسراء خميس زيدان
الباحثة فى مجال تكنولوجيا التعليم بكلية التربية جامعة الإسكندرية »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
150,327
الطموح والأمل عنوانى
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
أيها الناس احتسبوا أعمالكم .. فإن من احتسب عمله .. كُتب له أجر عمله وأجر حسبته
سُئل الإمام أحمد :
متى يجد العبد طعم الراحة ؟
فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة !!
قال مالك إبن دينار :
اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الارباح من غير بضاعة ..
قال وهيب بن الورد:
إن استطعـــت ألا يسبقـــك الى الله أحـــد فافعــــــل
قال عمر بن عبد العزيز :
إن الليل والنهار يعملان فيك
فاعمل أنت فيهما .
قال الزهري رحمه الله :
مــا عُـــبـِد الله بشيء أفضل من العلم
قال لقمان لابنه:يابني!....اياك وكثرة النوم والكسل والضجر,فأنك اذا كسلت لم تؤد حقاً,واذا ضجرت لم تصبر على حق.
كن على حذر:
من الكريم اذا اهنته,ومن العاقل اذا احرجته,ومن اللئيم اذا اكرمته,ومن الاحمق اذا مازحته.
قال علي رضي الله عنه((البر ثلاثه:المنطق والنظر والصمت,فمن كان منطقه في غير ذكرٍ فقد لغا,ومن كان نظره في غير اعتبارٍ فقد سهاً,ومن كان
صمته في غير تفكر فقد لها))
ﻟِﻜُﻞّ ﺇﻧْﺴَﺎﻥ ﻧَﺎﺟِﺢ ﻗِﺼَّﺔ ﻣُﺆْﻟِﻤَﺔ ؛ ﻭَﻟﻜُﻞّ ﻗِﺼَّﺔ ﻣُﺆْﻟِﻤَﺔ ﻧِﻬَﺎﻳَﺔ ﻧَﺎﺟِﺤَﺔ
ﻟِﺬﺍ ﺗَﻘَﺒَّﻞ ﺍﻷﻟﻢْ ﻭﺍﺳْﺘَﻌِﺪْ ﻟﻠﻨّﺠَﺎﺡ""
أيها الناس احتسبوا أعمالكم .. فإن من احتسب عمله .. كُتب له أجر عمله وأجر حسبته
سُئل الإمام أحمد :
متى يجد العبد طعم الراحة ؟
فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة !!
قال مالك إبن دينار :
اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الارباح من غير بضاعة ..
قال وهيب بن الورد:
إن استطعـــت ألا يسبقـــك الى الله أحـــد فافعــــــل
قال عمر بن عبد العزيز :
إن الليل والنهار يعملان فيك
فاعمل أنت فيهما .
قال الزهري رحمه الله :
مــا عُـــبـِد الله بشيء أفضل من العلم
قال لقمان لابنه:يابني!....اياك وكثرة النوم والكسل والضجر,فأنك اذا كسلت لم تؤد حقاً,واذا ضجرت لم تصبر على حق.
كن على حذر:
من الكريم اذا اهنته,ومن العاقل اذا احرجته,ومن اللئيم اذا اكرمته,ومن الاحمق اذا مازحته.
قال علي رضي الله عنه((البر ثلاثه:المنطق والنظر والصمت,فمن كان منطقه في غير ذكرٍ فقد لغا,ومن كان نظره في غير اعتبارٍ فقد سهاً,ومن كان
صمته في غير تفكر فقد لها))
ﻟِﻜُﻞّ ﺇﻧْﺴَﺎﻥ ﻧَﺎﺟِﺢ ﻗِﺼَّﺔ ﻣُﺆْﻟِﻤَﺔ ؛ ﻭَﻟﻜُﻞّ ﻗِﺼَّﺔ ﻣُﺆْﻟِﻤَﺔ ﻧِﻬَﺎﻳَﺔ ﻧَﺎﺟِﺤَﺔ
ﻟِﺬﺍ ﺗَﻘَﺒَّﻞ ﺍﻷﻟﻢْ ﻭﺍﺳْﺘَﻌِﺪْ ﻟﻠﻨّﺠَﺎﺡ""