ويسرع نحو النهاية
قطار الحياة الحثيث
ضياع..ضباب..فراغ
وتمضي الأيام كسيره
ترنو ببصر عليل
نحو بارقة أمل نيير
فلا تجد سوي
ظلمه الليل البهيم
غسق الحياة المدلهمة
وسط دياجير بئر الكآبة
إلي متى يظل السؤال
مُعلق في سماء القلب بلا إجابة
أملا لٌه يا قلب ظلمة الأيام
أم قشة قتلت أمل الفرار
من خلف الظلمة والأسوار
بقلم صديقتي رحاب رفعت
ساحة النقاش