-
قلعه العريش :-
بنيت علي هضبه جنوب غرب العريش علي انقاض قلعه فرعونيه قديمه ولم يتبقي منها سوي بقايا برجين والسور الشرقي وقد اعاد بناءها السلطان التركي سليمان القانوني عام 1568 م.
-
قلعه المغاره :-
تقع جنوب مدينه العريش ترتفع 100 متر من سطح البحر .
-
قلعه نخل :-
تقع قريه نخل جنوب العريش وشيدها قنصوه الغوري عام 1516 م ويمكن للزائر ان يصل اليها بواسطه الطريق الاوسط الاسماعليه / الجفجافه / الحسنه ثم نخل او من العريش الي الحسنه ثم نخل .
-
قلعه الفارما :-
تقع في منطقه بالوظا علي بعد 32 كم من القنطره شرق طريق العريش وتضم القلعه 36 برجا دفاعيا شيدها المتوكل علي الله .
-
تبه الشجره :-
تقع علي بعد 10 كم من الاسماعليه وتتكون من حصنين
<!--<!--<!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 90.0pt 72.0pt 90.0pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} --><!--
تم الاستيلاء على الحصن أثناء حرب اكتوبر 1973 وبعدها تم تحويله لمزار سياحى وشاهد على انجاز الابطال واحدى انتصاراتهم
وصف صعوبة المكان والاحتياطات التى تمت لتامينه من جهة اليهود :
المبنى كان مصنوع من صخر مطاطى رهيب يزداد صلابةكل ما بدأ عليه ضرب و طبعا ده معناه انه من الاستحالة اختراقه او هدمه .
و المكان ده مرتفع عن سطح البحر ب74 متر
و من جواه كاشف من بداية غرب شمال القناة و حتى الجنوب
اى يبتعد حوالى لمسافة 25 كيلو متر لكى تتمكن من الوصول اليه الا ان تلك المسافة ايضا كانت ممتلئة بالألغام
و المكان ده بيبعد عن الاسماعيلية 10 كيلو متر شمالها 750 م شمال الطريق الاوسط
قهرنا للاعداء واذلالهم:
و طبعا اسرائيل كانت بتتفاخر بيه جدا جدا
الى جانب احتوائه على ملفات ومعلومات سرية ومهمة للغاية افادت القوات فى اثناء المعركة وكان قهرا جديدا للاعداء بايدى الوحوش الابطال المصريين
سبب تسمية المكان بتبة الشجرة :
كان لها تقريبا 7 مداخل وكلها تمثل فروع الشجرة لذا سميت بتبة الشجرة
وصف دقيق للمكان :
مزار تبة الشجرة يضم موقعين حصينين متصلين بواسطة أنفاق محصنه .
يضم الموقع الأول مقر القيادة وغرفة العمليات المزودة بالأجهزة المخصصة للاتصال بالوحدات والقيادات الفرعية
والقيادة الجنوبية والقيادة العامة وكذا الأجهزة والمعدات الإلكترونية ومجموعة الوثائق والخرائط .
والموقع الثاني: مخصص للعمل الإداري ويضم مكتب للقائم وأماكن مبيت للأفراد وصالة للطعام
ونقطه طبيه ونقطه وقود والمغسله .
لم يكتفى العدو بإقامة خط بارليف بل قام بتحصين مواقعه في عمق دفاعاته فاختار منطقة تبة الشجرة لإقامة هذا الموقع الحصين وكان المخطط الإسرائيلي دقيقاً للغاية في اختيار الموقع حيث يرتفع عن سطح البحر بمقدار 74 متر مما يحقق لقواته إمكانية الملاحظة لكافة التحركات غرب قناة السويس من البلاح شمالاً وحتى الدفرسوار جنوباً كما يحقق له السيطرة على أجزاء كبيرة من الأرض المحيطة به ويبعد هذا الموقع حوالي 10 كم شرق الإسماعيلية ، 750 م شمال الطريق الأوسط وكان هذا الموقع أثناء حرب الاستنزاف بنسبة تحصين أقل مما كان عليه حين سقط عام 73 ، وكانت إسرائيل تتفاخر بالتجهيزات التي تمت لهذا الموقع وزاره العديد من الصحفيين وأصدقاء إسرائيل في الفترة ما قبل حرب أكتوبر 1973 ولكن لم يشفع له هذا في أن يقع في أيدي قواتنا والتي عثرت بداخل الموقع على وثائق هامة أفادتنا كثيراً أثناء الحرب – وللمفارقات أن معظم الصحفيين كانوا حريصين على زيارة هذا الموقع بعد الحرب ، وكانوا يتساءلون كيف تم الاستيلاء على هذا الموقع .
خلال يومي 6 ، 7 أكتوبر 73 تمكنت القوات المصرية من الاستيلاء على النقط القوية الأمامية لخط بارليف في مواجهة مدينة الإسماعيلية .
في يوم 8 أكتوبر 73 كلفت إحدى الكتائب المشاة المدعمة بالدبابات للاستيلاء على موقع تبة الشجرة حيث استطاعت الكتيبة ودعمها من حسم المعركة خلال 25 دقيقة بالاستيلاء على أسلحة ومعدات الموقع صالحة وفى حاله إدارة وأسر 50 % من قوة السريه المشاة المدعمة للجانب الإسرائيلي والتى كان قوامها 150 فرد .
ونتيجة للخسائر الفادحة قام الجانب الإسرائيلي يوم 9 أكتوبر بتمهيد نيراني من القوات الجوية والمدفعية ودفع كتيبه دبابات مدعمه لاستعادة الموقع إلا أنه قد فشل في تحقيق أهدافه وتحمل خسائر إضافية في قواته المهاجمة
ساحة النقاش