مقدمة
الشاعر والمحاور الجزائري الكبير
ياسين عرعار
برعاية اتحاد الكتاب و المثقفين العرب
و بإشراف
الدكتور الباحث المفكر
محمد حسن كامل
و الأديبة الناقدة
عبير البرازي
نقول لكم أهلا و سهلا و مرحبا
جمهورنا الكريم
بضيف العدد الأول من سلسلة حواراتنا
الأديب السيد إبراهيم أحمد
>>>>>>>>>>
الأديب الفذ السيد إبراهيم أحمد هو من الأسماء العربية التي سمت في عالم الحرف و الإبداع لتشرق شمس حرفه البهي معلنة ميلاد أديب متميز بفكره وآرائه و مؤلفاته الراقية ، هو واحد من أبناء أرض الكنانة التي أنجبت ملايين الأدباء و الشعراء الذين خلدهم التاريخ و حفل بهم.
الأديب السيد إبراهيم أحمد صوت عربي تألق نجمه و أضاء حرفه ليثري المكتبة العربية الإسلامية بجواهر روحه النقية، وعلمه الوفير، و فكره الغزير، إذ أسهم كل الإسهام في حركة الحضارة العربية بنتاجه الثقافي الهادف المثمر الذي تنوعت فيه الحواس و تفاعلت معه الجوارح و الأحاسيس، و انتصرت به القيم الإنسانية و الحضارية الراقية تحت لواء شريعتنا الإسلامية السمحاء.
الأديب السيد إبراهيم أحمد هو الكاتب الملتاع بجمر الحرف وروح الإبداع .. هو الشاعر الفحل المتميز في قصائده .. هو المحرر الصحفي الذي سمت به الصحافة و الإعلام العربي .. هو المفكر الذي وصلت كلمته إلى مشارق الأرض و مغاربها عبر القنوات التلفزيونية في أبهى و أسمى مراتب الفن و ألوان الإبداع.
لن أطيل كثيرا لأن مقام الأديب أكبر من المقال لذا فلغة الحوار الثقافي و الأدبي و الفكري ستجعلنا نسافر إلى أعماق روحه ، و بساتين فكره ، لننهل من معارفه و نعرف أديبنا عن قرب أكثر ملامسين الكثير من مراحل حياته الإبداعية الثقافية الغنية بجواهر العلم و المعرفة و التي كانت سببا في نبوغه و تميزه.
وسيكون لنا خلال هذا الحوار فسحات أدبية فنية أنيقة هي فواصل راحة و تأمل في عروض فنية لأديبنا من خلال فيديوهات للأديب الرائع السيد إبراهيم أحمد ضمن برامج عديدة بالقنوات التلفزيونية.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
كلمة الأديب
السيد إبراهيم أحمد
بسم الله الرحمن الرحيم .. والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم..قال صلى الله عليه وسلم : ’’من لا يشكر الناس لا يشكر الله".. لذا فالشكر الوفير
المفكر الكبير السفير/ محمد حسن كامل
رئيس إتحاد الكتاب والمثقفين العرب
الذي زرع للثقافة العربية شجرة جمعت تحت ظلها الوريف باقة من ألمع أدباء وشعراء الوطن العربيه على امتداده، فتعارفنا وتآلفنا.. وتلاقحت أفكارنا.
ثم أوجه الشكر لنائب المدير
الناقدة البارعة الأستاذة
عبير البرازي
التي أسهمت إسهامات يبدو نورها من موقعها الكريم في قلوب أعضاء الإتحاد
وإلى الذي مر على سيرتي فعطَّرها بجميل بنانه، وحلو بيانه الشاعر الذي امتلك ناصية القصيدة الخليلية وصال فيها وجال، وأصدر الدواوين ونال الجوائز، وعشق الحوار
شاعر الجزائر الكبير
ياسين عرعار
وأشكر أخيرًا ابن الشرق الجزائري الشاعر الكبير/عادل سلطاني على تمنياته الرقيقة..
من البلاغة العربية حسن الاستهلال، وقبل الجواب على السؤال.. أشكرك شاعرنا "عرعار" على هذا العطر المنهمر الفياض من الثناء على شخصي الذي استعاد منه واستزاد،لأنه من شخص خلوقٍ كريم.. يعرف للكلمة موقعها ومبناها، وثناء الكرامِ دواء.
لصاحب الفكر القدير
ـ رابط الحوار:
http://www.alexandrie3009.com/vb/showthread.php?6865-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AF%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%A3%D9%84%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D9%81%D8%AA%D9%88%D8%AD-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D9%86%D8%B4%D9%8A%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B9%D8%B1-%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D8%B1%D8%B9%D8%A7%D8%B1
ساحة النقاش