يسعى العديد من مرشحين الرئاسةالأن لكسب الأصوات الأنتخابية عارضين علينا برامجهم الأنتخابية ودورنا تحليلها وقرأتها لمعرفة أيهم أصدق وأوقع وسنبدأ بأكبرهم سنا وأقدمهم فى العمل السيد عمرو موسى عمرو محمود أبو زيد موسى وشهرته عمرو موسى مواليد
(3 أكتوبر 1936 بالقاهرة - )
دبلوماسي مصري، ووزير الخارجية السابق، وأمين عام جامعة الدول العربية السابق، ومرشح مستقل انتخابات الرئاسة المصرية 2012.
يدعمه حزب الوفد ] ]تنتمي عائلته إلى محافظتي القليوبية والغربية، حاصل على إجازة في الحقوق من كلية الحقوق جامعة القاهرة 1957 والتحق بالعمل بالسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية المصرية عام 1958.عمل مديرا لإدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية المصرية عام 1977 ومندوبا دائما لمصر لدى الأمم المتحدة عام 1990 ووزيراً للخارجية عام 1991 وأميناً عاماً للجامعة العربية عام 2001.عمل كوزير للخارجية في مصر من 1991 إلى 2001. تم انتخابه كأمين عام لجامعة الدول العربية في مايو 2001، وحتى 2011 ........................................
البرنامج الأنتخابى لعمرو موسى فى 100 يوم يتحول فيها الكثير والكثير من الأوضاع الحالية لتشهد تطور ملحوظ ...![ فى بداية حوارى أنا احترم عمرو موسى على الصعيد الأنسانى ولكن على الصعيد العملى لى حق النقد أولا انا أصف برنامج ال100 يوم بأحلام الفتى الطائر وذلك للأسباب الأتية هيكلة ووزارة الداخلية كما كتب يعنى هيكلة ؟ الهيكلة تعنى أعادة وضع لوائح إدارية ومالية لوزارة بالكامل مع ضوابط التشغيل مع التوزيع مع الترقيات فى عدد لا يقل عن المليون و200 ألف هل يستطيع رامبو ان يحققه فى 100 يوم ويرجع الأمن والأمان للمواطن ولاشارع المصرى ويأمن المواطن على حياته ثانيا : ألغاء حالة الطوارىء يستطيع أن يلغيها بجرة قلم مع مجلس الشعب ولكن تحتاج البلد تطبيق قانون الطوارىء على من يستحق ويسىء للمواطن المصرى ومن أمثال ذلك تجارة المخدرات والسلاح وغسيل الأموال والبلطجة هذا ما يحتاج إلى قانون طوارىء حتى نستطيع أن نبنى مصر فى برناجه الأنتخابى ألتزم فيه بتوفير فرص عمل للعمالة اليومية ورفع حد الفقر بنسبة 20 % من النسبة الحالية ؟!* لسيد عمروموسى أن تحرك العمالة اليومية يتلخص فى أقتصاد قوى . وعلى سبيل المثال أنهم يعتمدون على المواطن المصرى العادى والأمن ويعتمد على تحركات المرور وسيولتها هل يستطيع أن يفعل ذلك فى 100 يوم وأكتر من 90% من الشعب المصرى لا يجد قوت يومه وعلى ما أعتقد انها جملة لكسب العماله اليوميه فى برنامجه الأنتخابى اشار عمرو موسى إلى أنه سيستفيد من علاقته الخارجية عربيا ودوليا لوقف النزيف المستمر للأقتصاد المصرى للقضاء على أختناقات الحالية من نقص المواد الأساسية والغذائية ؟إلى متى تنهب ثروات مصر بنفس الفكر القديم بالشريك الأجنبى لماذا لا يفكر فى الحفاظ على مقدرات مصر التى يملكها الشعب المصرى ؟ لماذا لا يفكر فى أنشاء قطاع عام يحمى المواطن ويوفر له أحتياجاته الأساسية ويبنى أقتصاد مصر يا سيد عمرو مصر يوجد بها ثروات لو أستغلناها سنستثمر أموال فى كل دول العالم ما تمتلكه مصر من باطن الأرض فى مختلف أنحاء مصر والتى يسيطر عليها الجيش, والمحليات, والفاسدين اولى بها من المصريين ؟ هل أنت أضعف من المواجه معهم أرجوالأجابة على سؤالى سيدتى انا لا أرى برنامج واضح امامى بل ما هو إلا أحلام وردية كما روج لها الحزب الوطنى وغنى لها وطبلوا لها فلول النظام وأنصح السيد عمرو موسى أولا أن يعزل جميع الفاسدين والمفسدين ثانيا أن يحافظ على مقدرات الدولة التى هى ملك للمصرين إلى أن يشاء الله وأن يسن القوانين الصارمة التى تعاقب الفاسدين والمفسدين وبعدها نستطيع أن نبنى مصر فى خلال 10 سنوات وأن يرسم خريطة [ تخطيطية ] لمستقبل مصر مرفق معها برنامج زمنى موضحا فيه اليات تنفيذ وكيفية توفير الموازنات اللازمة لهذه الأحلام الوردية التى يتلاعب بها على المصريين وفى حالة إن لم يلتزم بما أقوله فليعتزلنا ولا يدخل مسجدنا مع أحترامى الكامل لكى وللسيد عمرو موسى ولكى الله يا مصر
