<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-priority:99; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman","serif";} </style> <![endif]-->
([1]) النساء: 59.
([1]) رواه الإمـام أحمد في ((المسند)) (1/379)، وصحّح إسناده الشيخ أحمد شاكر (رقم3600).
([1]) انظر: ((الحلية)) لأبي نعيم (1/305).
([1]) دَرَسَ العلمُ: انمحى، وزالت أعلامه.
([1]) ((مجموع الفتاوى)) (3/164).
و(واسط): بلدة أنشأها الحجَّاج بن يوسف الثقفي، عامل الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان، في موضع جنوبي العراق، يتوسط بين الكوفة والبصرة، وسميت واسطًا لتوسطها.
انظر: ((تاريخ واسط)) لبحشل (ص22).
([1]) وقد طُبع مؤخرًا بمكتبة طبرية باعتناء الأخ أبي محمد أشرف بن عبد المقصود طبعة جيدة، ثم طُبع مرة أخرى عام (1415هـ) بعد أن راجعها الشيخ نفسه باعتناء الأخ سعد بن فواز الصُّميل، وتقع هذه الطبعة في مجلدين عدد صفحاتهما (894صفحة)، نشر دار ابن الجوزي بالدمام.
([1]) إلا في حالات نادرة يكون ما في المخطوط أضبط مما في المطبوع، أو لا يستقيم المعنى إلا به، فأعتمد ما في المخطوط، وبخاصة إذا لم يعتمده الشارح في الشرح.
([1]) أفادنا بها الشيخان السلفيان عبد الرزاق عفيفي، وعبد الفتاح سلامة، وهما من معاصريه.
([1]) حرَّر هذه المسألة الشيخ أحمـد شاكر تحريرًا مطولاً في (( الجامع الصحيح للترمذي )) (2/16-25)؛ خلص فيه إلى أن البسملة آية من كل سورة سوى براءة.
([1]) العلق: (1).
([1]) هود: (41).
([1]) الأعلى: 1.
([1]) روى هذا الأثر ابن جرير في تفسير البسملة، وقال الشيخ أحمد شاكر: ((إسناد هذا الخبر ضعيف)).
انظر: ((تفسير الطبري))، تحقيق: أحمد شاكر (1/123).
([1]) الأحزاب: (43): ) هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ( .
([1]) (موضوع). رواه البيهقي في ((الأسماء والصفات)) (ص71)، وهو مسلسَلٌ بالكذابين، فقد رواه محمد بن مروان عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس به.
قال السيوطي في ((الإتقان)) (2/242):
((وأوهى طرقه ـ يعني: تفسير ابن عباس ـ طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس، فإذا انضمّ إلى ذلك رواية محمد بن مروان السُّدِّي الصغير؛ فهي سلسلة الكذب)).
وانظر: ((تفسير ابن عباس ومروياته في التفسير من كتب السنة)) (1/26).
وروى البيهقي في ((الجامع لشعب الإيمان)) (5/299) عن مقاتل بن سليمان عن الضحاك عن ابن عباس مرفوعًا:
((… فإذا قال العبد: بسم الله الرحمن الرحيم؛ قال الله عز وجل: عبدي دعاني باسمين رقيقين؛ أحدهما أرقّ من الآخر، فالرحيم أرق من الرحمن، وكلاهما رقيقان)).
قال البيهقي:
((وقولـه: (رقيقان)؛ قيل: هذا تصحيف وقع في الأصل، وإنما هما: (رفيقان)، والرفيق من أسماء الله تعالى)).
قال محققه عبد العلي حامد: =
= ((إسناده ضعيف، وفيه جهالة، ومقاتل بن سليمان متهم، والضحاك لم يسمع من ابن عباس)).
([1]) طه: (5).
([1]) (ضعيف). رواه أبو داود في الأدب (باب: الهدي في الكلام) (13/184-عون)، وابن ماجه، والإمام أحمد.. وغيرهم.
وحسنه النووي في ((الأذكار)) رقم (339).
وأورده الألباني في ((السلسلة الضعيفة)) رقم (902)، بلفظ: ((كل أمر ذي بال لا يُبدأ فيه بحمد الله والصلاة عليَّ؛ فهو أقطع، أبتر، مسحوق من كل بركة))، وقال عنه: ((موضوع)).
وأورده أيضًا في ((ضعيف الجامع)) (4216-4218) بألفاظ مختلفة، وقال عنه: ((ضعيف)). =
= وانظر: ((الإرواء)) رقم (1، 2)؛ فقد أطال في تخريجه هناك، وبيَّن سبب ضعفه.
وقال الأرناؤوط في ((جامع الأصول)) (3980):
((في سنده قرة بن عبد الرحمن، وهو صدوق، له مناكير)).
([1]) ((بدائع الفوائد)) (2/93).
([1]) الكلام من قوله: "ومعناه…" لابن القيم.
([1]) زيادة يقتضيها السياق، سقطت من نقل الشارح لها، وقد أشار لذلك الشيخ الأنصاري في طبعة الإفتاء.
([1]) تتمة كلام الحافظ ابن القيم، وانظر: ((مدارج السالكين)) (1/64).
([1]) ذكر الشيخ عمر الأشقر في كتابه ((الرسل والرسالات)) (ص14) أن هذا القول هو الشائع عند العلماء، وأنه بعيد؛ لأن الله نصَّ على أنه أرسل الأنبياء في قوله: )وما أرسلنا من قبلك من رسول و لا نبي000( وأنه لا يمكن أن ينزِّل الله وحيًا لإنسان واحدٍ فقط، ولا يبلغه أحدًا، والنبي e يقول: ((عُرِضَتْ عليَّ الأمم، فرأيتُ النبيِّ ومعه الرهط، والنبيَّ ومعه الرجل والرجلان، والنبي وليس معه أحد…)) رواه البخاري ومسلم.
والذي رجَّحه في الفرق بين النبي والرسول: أن الرسول من أُوحي إليه بشرع جديد، والنبي هو المبعوث لتقرير شرعِ مَن قبله، وأكثر أنبياء بني إسرائيل كذلك، وهو الأقرب للصواب، والله أعلم.
([1]) فصلت: (17).
([1]) الإنسان: (3).
([1]) الإسراء: (9).
([1]) الشورى: (52).
([1]) الأنعام: (125).
([1]) القصص: (56).
([1]) الفاتحة: (4).
([1]) روى البيهقي في ((الزهد)) (ص297)، وابن عدي في ((الكامل)) (2/2168)؛ من حديث ابن عمر مرفوعًا: ((البر لا يبلى، والإثم لا ينسى، والدَّيَّان لا ينام، فكن كما شئت كما تدين تُدان))؛ بإسناد ضعيف.
ورواه أحمد في ((الزهد)) (ص176) موقوفًا على أبي الدَّرداء؛ بإسناد ضعيف أيضًا.
انظر: ((ضعيف الجامع)) (4274)، و((الدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة)) للسيوطي، تحقيق: الصباغ، رقم (328).
([1]) يعني الشارح تكذيب الله لهم في الآية الأولى من سورة المنافقون في قوله: ) إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ ( .
([1]) رواه بألفاظ مختلفة: البخاري في أول الزكاة (3/262-فتح)، وفي استتابة المرتدين، ومسلم في الإيمان ، (باب الأمر بقتال الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله محمد رسول الله) (1/314-نووي)، والترمذي، والنسائي، وأبو داود.
انظر: ((جامع الأصول)) رقم (35-42).
([1]) يعني المؤلِّف أن هذه الكلمة تقدير لخبر مستتر؛ للا النافية للجنس.
([1]) الشرح: (4).
([1]) صح عن مجاهد أنه قال في تفسير هذه الآية:
((لا أُذْكَرُ إلا ذُكِرْتَ معي: أشهد ألا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسول الله)).
وقال الألباني في ((فضل الصلاة على النبي)) لابن إسحاق القاضي (ص86):
((إسناده مرسل صحيح، فهو حديث قدسي مرسلٌ)).
وروى أبو يعلى (2/522) بإسناد ضعيف، من حديث أبي سعيد الخدري رفعه: ((إذا ذُكرتُ ذكرتَ معي)).
وانظر : ((الدُّر المنثور)) (8/549).
([1]) الذاريات: (56).
([1]) رواه البخاري من حديث عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ في الحدود، (باب: رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت) (12/144-فتح)، وفي الأنبياء، ( باب: قول الله : ) وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ () (6/478-فتح).
([1]) التوبة: (103).
([1]) رواه البخاري معلَّقًا بصيغة الجزم في التفسير، (باب: )إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ () (8/532-فتح)، ووصله ابن إسحاق القاضي في كتابه ((فضل الصلاة على النبي e)) (ص82)، وقال الألباني: ((إسناده موقوف حسن)).
([1]) جزء من حديث رواه البخاري في الأذان ، ( باب: من جلس في المسجد ينتظر الصلاة) (2/142-فتح)، وفي المساجد، وفي بدء الخلق، ومسلم في المساجد، (باب: فضل صلاة الجماعة وانتظار الصلاة) (5/171-نووي)، ورواه أيضًا: أبو داود، والترمذي، والنسائي، وأحمد في ((المسند))، ومالك في ((الموطأ))؛ بألفاظ متقاربة.
([1]) سقطت من المخطوط.
([1]) قال الشيخ ابن عثيمين في شرحه لـ ((الواسطية)) (1/53): ((عُلِمَ من كلام المؤلف رحمه الله أنه لا يدخل فيهم من خالفهم في طريقتهم، فالأشاعرة مثلاً والماتريدية لا يُعَدُّون من أهل السنة والجماعة في هذا الباب؛ لأنهم مخالفون لما كان عليه النبي e وأصحابه في إجراء صفات الله سبحانه وتعالى على حقيقتها، ولهذا يخطئ من يقول: إن أهل السنة والجماعة ثلاثة: سلفيُّون، وأشعريُّون، وماتريديُّون، فهذا خطأ؛ نقول: كيف يكون الجميع أهل سنة وهم مختلفون؟! فماذا بعد الحقِّ إلا الضلال؟! وكيف يكونون أهل سنَّةٍ وكلُّ واحدٍ منهُم يردُّ على الآخر، هذا لا يمكن؛ إلا إذا أمكن الجمع بين الضِّدين؛ فنعم! وإلا؛ فلا شك أن أحدهم وحده هو صاحب السنة، فمن هو؟ الأشعرية أم الماتريدية أم السلفية؟ نقول مَن وافق السنَّة؛ فهو صاحب السنة، ومَن خالف السنة؛ فليس صاحب سنة، فنحن نقول: السلف هم أهل السنة والجماعة، ولا يصدق الوصف على غيرهم أبدًا، والكلمات تعتبر بمعانيها، لننظر كيف نسمي من خالف السنة أهل سنة؟ لا يمكن! وكيف يمكن أن نقول عن ثلاث طوائف مختلفة، إنهم مجتمعون؟ فأين الاجتماع؟ فأهل السنة والجماعة هم السلف معتقدًا، حتى المتأخر إلى يوم القيامة إذا كان على طريقة النبي e وأصحابه؛ فإنه سلفي)). اهـ
([1]) رواه البخاري في الاعتصام بالسنة، ( باب : قول النبي e: (( لا تزال طائفة.. )) ) (13/293- فتح ) ، ومسلم في الإمارة، (باب: قول النبي e: ((لا تزال طائفة..))) (13/70- نووي) ، وأبو داود، والترمذي، وابن ماجه، وأحمد.. وغيرهم.
([1]) (حسن). رواه الترمذي عن عبد الله بن عمرو بن العاص في الإيمان، (باب: ما جاء في افتراق هذه الأمة) (7/397-تحفة).
قال العراقي في ((تخريج الإحياء)) (3/230): ((حديث افتراق الأمة أسانيدها جياد)).اهـ
وحسن إسنادها الحافظ في ((تخريج الكشاف)) (ص63 رقم 17).
وعن حديث الافتراق انظر كتاب: ((حديث افتراق الأمة إلى نيف وسبعين فرقة)) للعلامة محمد بن إسماعيل الأمير الصنعاني)) تحقيق سعد بن عبد الله السعدان.
([1]) هذا جزءٌ من حديث جبريل المشهور ؛ رواه مسلم، وهو أول حديث يفتتح به الصحيح (1/259-نووي)، ورواه أبو داود في السنة، (باب: القدر) (12/459-عون)، والترمذي في الإيمان، والنسائي فيه أيضًا، (باب: نعت الإسلام)؛ كلهم من حديث عمر ابن الخطاب رضي الله عنه.
كما رواه البخاري، ومسلم، وأبو داود، وابن ماجه؛ من حديث أبي هريرة وأبي ذر رضي الله عنهما.
([1]) يعني الشاعر قوله تعالى في سورة الأنعام (83-86): ) وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا(1)إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاء إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ * وَوَهَبْنَا لَهُ(2)إِسْحَقَ(3) وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا(4)وَنُوحًا هَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِه(5)دَاوُودَ(6)وَسُلَيْمَان(7) وَأَيُّوبَ(8)وَيُوسُفَ(9)وَمُوسَى(10)وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ *(11)وَزَكَرِيَّا (12)وَيَحْيَى(13)وَعِيسَى(14)وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ *(15)وَإِسْمَاعِيلَ(16)وَالْيَسَعَ (17)وَيُونُسَ(18)وَلُوطًا وَكُلاًّ فضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ ( فهؤلاء ثمانية عشر نبيًّا، وبقي سبعة أنبياء ذكرهم في البيت الثاني.
([1]) النساء: (164).
([1]) الأحزاب: (7).
([1]) الشورى: (13).
([1]) (صحيح). سيأتي تخريجه (ص254).
([1]) الحديد: (22).
([1]) والتحريف يكون في اللفظ والمعنى، أما في اللفظ؛ فمثاله نصب اسم الجلالة بدل رفعه في قوله تعالى : ) وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمً (، وأما في المعنى؛ فمثاله قولهم: )اسْتَوَى(؛ أي: استولى، ويده؛ أي: قدرته.
([1]) الحج: (45).
([1]) التعطيل قسمان: كلي؛ كما فعل نفاة الصفات من الجهمية والمعتزلة، وجزئي كما فعل الأشاعرة الذين يثبتون سبع صفات فقط، وينفون الباقي.
([1]) سيأتي التعريف بهم (ص130).
([1]) المفوِّضة: هم الذين يُثْبِتُون الصفات، ويفوِّضون علم معانيها إلى الله.
وأهل السنّة والجماعة يُثْبِتُون الصفات وعلم معانيها، ويفوِّضون علم كيفيتها إلى الله تعالى.
ومَن قال: أنا أثبت الصفات وأفوِّضُ علمها إلى الله؛ قلنا لـه: ماذا تعني بعلمها؟ علم المعنى؟ أم علم الكيفية؟
([1]) ذكره البيهقي في ((الأسماء والصفات)) (515) عن الإمام مالك بإسناد جوَّده الحافظ في ((الفتح)) (13/407).
وورد عن ربيعة الرأي، شيخ مالك. ذكره: البيهقي في ((الأسماء والصفات)) (ص516)، واللالكائي في ((شرح اعتقاد أهل السنة)) (3/398).
وورد أيضًا عن أم سلمة مرفوعًا وموقوفًا.
ولكن قال ابن تيمية في ((الفتاوى)) (5/365):
((وقد رُوِيَ هذا الجواب عن أم سلمة رضي الله عنها موقوفًا ومرفوعًا، ولكن ليس إسناده مما يُعْتَمَدُ عليه)).
وقال الألباني عن المرفوع في ((شرح الطحاوية)) (ص281):
((لا يصح)).
ثم قال:
((والصواب عن مالك أو أم سلمة، والأول أشهر)).
([1]) الشورى: (11).
([1]) كلمة فارسية بمعنى قانون أو أساس، وفي ((التاج)): ((النسخة المعمولة للجماعات)).
([1]) ومما يؤيِّد ذلك أنهم كانوا يقولون أحيانًا: ((تُمَرُّ كما جاءت؛ بلا كيف))، وما كانوا يقولون: ((تُمَرُّ كما جاءت بلا معنى))، فعُلِمَ من ذلك أنهم يُثْبِتُون المعنى، وينفون الكيف.
والشارح يعني بقولـه: ((حقيقة المعنى))؛ أي: الكيفية؛ يفرق بين المعنى وحقيقة المعنى، فيثبتون المعنى وينفون حقيقته، وهي الكيفية.
([1]) انظر: ((مجموع الفتاوى)) (5/26).
([1]) أورده الذهبي بإسناده في كتاب ((العلو))، وقال الألباني في ((مختصر العلو)) (ص184):
((وهذا إسنادٌ صحيحٌ)). اهـ
ونُعَيم بن حماد: هو أبو عبد لله نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث الخُزاعي المروزي، قال الخطيب: ((يقال إنه أوَّل من جمع المسند في الحديث)). وهو أعلم الناس بالفرائض، كان شديد الرد على الجهمية وأهل الأهواء، توفي سنة (228هـ).
([1]) انظر: (ص163).
([1]) مريم: (65): ) رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا (.
([1]) الإخلاص: (4).
([1]) البقرة: (22).
([1]) في المخطوط و((الفتاوى)): [مصدوقون].
([1]) الصافات: (180-182).
([1]) الشورى: (11).
([1]) مريم: (65).
([1]) الصافات: (159)، المؤمنون (91).
([1]) الفاتحة: (2).
([1]) النحل: (60).
([1]) رواه مسلم في الصلاة، 0باب: ما يُقال في الركوع والسجود) (4/450-نووي) عن عائشة مرفوعًا:
((اللهُمَّ إني أعوذ برضاك من سَخَطِكَ، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيتَ على نفسك)).
والحديث رواه الأربعة والإمام أحمد.
([1]) (صحيح). رواه أحمد في ((المسند)) (1/391 و452)(14/262-ساعاتي)، والحاكم في ((المستدرك (1/509)، وابن حبان في ((صحيحه))، وصححه أحمد شاكر في ((المسند)) (5/266)، والألباني في ((السلسلة الصحيحة)) (198).
وانظر: ((جامع الأصول)) (2300).
([1]) الأنعام: (153).
([1]) (حسن). رواه الترمذي في التفسير، (باب: ومن سورة الإخلاص) (تحفة 9/299)، وأحمد في ((المسند)) (5/133)، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (1/297).
وحسَّنه الألباني في ((صحيح سنن الترمذي)) (2680).
وانظر كتاب ((العظمة)) لأبي الشيخ (1/375) ، وكتاب ((شعب الإيمان)) للبيهقي (1/276).
([1]) ((البخاري)) في التوحيد، (باب: ما جاء في دعاء النبي e أمته إلى التوحيد) قول النبي e: ((والذي نفسي بيده؛ إنها لَتَعدِل ثلث القرآن)).
([1]) في طبعة الجامعة الإسلامية: [ما نقله شيخ الإسلام أبو العباس]. والصواب ما هو مثبت هنا، وكذا في طبعة ((الإفتاء))، وأبو العباس هو أبو العباس بن سريج.
انظر: ((مجموع الفتاوى)) (17/103).
([1]) رواه ابن جرير في تفسير سورة الإخلاص بسنده، فقال:
((حدثنا علي: حدثنا أبو صالح: حدثنا معاوية عن علي عن ابن عباس، به)).
وعلي (الراوي عن ابن عباس): هو ابن أبي طلحة؛ كما في ((تفسير ابن كثير))، وهو صدوق، ولم يَلقَ ابن عباس، وإنما أخذ تفسيره من مجاهد، فروايته عنه منقطعة.
والحديث أخرجه أبو الشيخ في ((العظمة)) (1/383) بالسند نفسه، وقد ضعَّفه محققه المباركفوري.
ولكن قال الحافظ ابن حجر في ((التهذيب)): ((بعد أن عُرفت الواسطة، وهو ثقة ـ يعني مجاهدًا ـ فلا ضير في ذلك)). =
= انظر: ((تفسير ابن عباس ومروياته في التفسير من كتب السنة)) (1/25).
([1]) صحَّ ذلك عن: مجاهد، والحسن، والضحاك، وورد مرفوعًا، ولكن لا يصحّ.
انظر: ((العظمة)) لأبي الشيخ (1/379)، و((السنة)) لابن أبي عاصم، ومعه ((ظلال الجنة)) للألباني (رقم673، 674، 675، 680، 688، 689).
([1]) صحَّ ذلك عن إبراهيم النخعي. انظر: ((السنة)) لابن أبي عاصم (رقم687).
وورد عن ابن عباس بإسناد ضعيف. انظر ((العظمة)) (1/380).
([1]) كذا في المطبوع، والأولى أن يقال: ((الكفء المتضمن لنفي الشبيه والمثيل والنظير)).
([1]) البقرة: (255).
([1]) زاد في المخطوط : ((ولهذا كان من قرأ هذه الآية في ليلة ؛ لم يزل عليه من الله حافظ ، ولا يقربه شيطان حتى يصبح))، وكذا في ((الفتاوى)).
([1]) في صلاة المسافرين، (باب: فضل سورة الكهف وآية الكرسي) (6/341-نووي)، ورواه أبو داود في الصلاة، (باب: ما جاء في آية الكرسي) (4/334-عون).
([1]) (إسنادها صحيح). روى هذه الزيادة عبد بن حميد في ((مسنده)) (1/199) من طريق مسلم نفسه، كما رواها أحمد في ((المسند)) (5/141)(18/92-ساعاتي)، والبغوي في ((شرح السنة)) (4/459)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (5/323)، والحكيم الترمذي في ((نوادر الأصول)) (ص337). وانظر: ((موسوعة فضائل سور القرآن)) (1/141).
([1]) لأنه من رواية جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد بن جبير عن ابن عباس.
قال الدارمي في رده على بشر المريسي (1/411، تحقيق الألمعي): ((ليس جعفر ممن يُعتمد على روايته، إذ قد خالفته الرواة الثقات المتقنون)).
قال الذهبي في ((الميزان)) (1/417):
((قال ابن مندة: ليس هو بالقوي في سعيد بن جبير. وقال عن سند هذه الرواية: لم يُتابع عليه)).
ثم قال الذهبي:
((فقد روى عمارٌ الدُّهني عن سعيد بن جُبير عن ابن عباس؛ قال: كرسيُّه: موضع قدمه.. والعرش لا يقدر قدره)). اهـ
وقال أحمد شاكر في ((عمدة التفسير)) (2/162):
((إسناده جيد، ولكنه شاذٌّ بمرة، مخالفٌ للثابت الصحيح عن ابن عباس)).
ثمّ علَّق على رواية ابن عباس في تفسيره بأنه موضع القدمين، وقال:
((وهذا هو الصحيح الثابت عن ابن عباس، وأما الرواية السابقة عنه بتأويل الكرسي بالعلم؛ فهي رواية شاذَّّة، لا يقوم عليها دليلٌ من كلام العرب، ولذلك رجَّح أبو منصور الأزهريُّ الرواية الصحيحة عن ابن عباس،وقال: ((وهذه رواية اتَّفق أهل العلم على صحتها، ومن روي عنه في الكرسي أنه العلم؛ فقد أبطل))). اهـ
([1]) الحديد: (3).
([1]) أخرجه مسلم في الذكر والدعاء، (باب : ما يقول عند النوم وأخذ المضجع) (17-39-نووي)، ورواه أيضًا أبو داود و الترمذي بألفاظ متقاربة.
([1]) ليست في الأصل، ولكن يقتضيها السياق.
([1]) الفرقان: (58).
([1]) التحريم: (2).
([1]) سبأ: (1، 2).
([1]) الأنعام: (59).
([1]) فصلت: (47).
([1]) الطلاق: (12).
([1]) رواه البخاري في تفسير سورة الأنعام، (باب: ) وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ ((8/91- فتح)، وفي تفسير سورة لقمان، والرعد، وفي التوحيد (13/361- فتح).
والآية في سورة لقمان، رقم 34.
([1]) المعتزلة: هم في الصفات جهمية ينفونها، وفي القدر قدريَّة يقولون: أعمال العباد مخلوقةٌ لهم، وينكِرون رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة، ويوجبون على الله الثواب والعقاب والصلاح والأصلح، ويقولون بالعدل، والمنزلة بين المنزلتين، ويقدمون العقل على النقل، وهم أتباع واصل بن عطاء الذي اعتزل مجلس الحسن البصري، وهم عشرون فرقة، وأصل معتقدهم باقٍ إلى اليوم، متمثل بوجه أو بآخر في كل من الشيعة والزيدية والإباضية، وفيمن يُسمَّوْن بالعقلانيين أو العصرانيين، ويلحق بهم من سُمُّوا زورًا بالتنويريين أو المستنيرين.
([1]) هو عبد العزيز بن يحيى الكناني المكي الفقيه، كان من أهل العلم والفضل، تفقَّه على الشافعي وصاحبه، توفي سنة (240هـ).
([1]) متكلِّم مناظر من موالي آل زيد بن الخطاب، من الداعين بخلق القرآن، وكان عالم الجهمية في عصره، مات سنة (218هـ).
([1]) كذا في طبعة الجامعة الإسلامية، وكتاب ((الحيدة)) نشر عبد العزيز آل الشيخ (ص32)، وفي طبعة الإفتاء بدون [مقربًا]، وفي كتاب ((الحيدة)) تحقيق الدكتــور علي الفقيهي (ص46): [ملكًا ولا نبيًا].
([1]) ((الحيدة)) (ص30) طبعة الجامعة الإسلامية، و(ص46) بتحقيق الفقيهي.
([1]) الملك: (14).
([1]) الفلاسفة: هم الذين ينكرون علم الله تعالى، وينكرون حشر الأجساد، ومذهبهم أن العالم قديم، وعلته مؤثرة بالإيجاب، وليست فاعلة بالاختيار.
وانظر: (ص254).
([1]) القدرية: هم أتباع معبدٍ الجُهَنِيّ، وغيلان الدمشقي، المنكرون للقدر، المكذبون بتقدير الله تعالى لأفعال العباد، الذين قالوا: إن علم الله مستأنفٌ ليس بقديم، وإن العباد هم الموجِدون لأعمالهم. وبقولهم قالت المعتزلة.
([1]) الذاريات: (58).
([1]) ق: (10).
([1]) الذاريات: (22).
([1]) (حسن). رواه الترمذي في القراءات (8/261- تحفة)، وقال:
((حديث حسن صحيح)).
ورواه أبو داود في القراءات أيضًا.
انظر. ((جامع الأصول)) (965).
وقال الألباني في ((صحيح الترمذي)) (2343):
((صحيح المتن، وهذه قراءه شاذّة)).
([1]) علّق الشيخ عبد الرزاق عفيفي في طبعة الجامعة الإسلامية بقولـه:
((هكذا بالأصل، والصواب أن يقال: [لا نقص فيها ولا فتور])). اهـ
([1]) رواه ابن جرير بسنده في تفسير الآية (58) من سورة الذاريات، عن علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس، وقد تقدم الكلام (ص114) عن رواية علي عن ابن عباس.
([1]) الشورى: (11).
([1]) النساء: (58).
([1]) النساء: (58).
([1]) (صحيح). رواه أبو داود في السنة، (باب: في الجهمية) (13/37-عون)، وصحح إسناده الألباني والأرناؤوط.
انظر: ((صحيح سنن أبي داود)) (3/895).
و((جامع الأصول)) (5020).
وقال الحافظ ابن حجر في ((الفتح)) (13/373).
((أخرجه أبو داود بسند قوي على شرط مسلم)).
ثم ذكر حديث عقبة بن عامر عند البيهقي: ((سمعتُ رسول الله e يقول على المنبر: ((إن ربنا سميع بصير))، وأشار بيده إلى عينه)).
وقال الحافظ: ((سنده حسن)).
([1]) الأشاعرة: هم أتباع أبي الحسن الأشعري؛ الذي كان معتزليًّا، ثم ترك الاعتزال، واتَّخذ لـه مذهبًا بين الاعتزال ومذهب أهل السنة والجماعة، ثم رجع وتاب، ووافق الإمام أحمد وأهل السنة والجماعة في معتقداتهم، وبقي بعض أتباعه إلى اليوم يحملون معتقده الثاني، وهم مرجئة في الإيمان، مؤوِّلة في الصفات، أقرب فرق البدع والضلال لأهل السنة والجماعة، وليسو منهم.
([1]) الكهف: (39).
([1]) البقرة: (253).
([1]) المائدة: (1).
([1]) الأنعام: (125).
([1]) وردت الآية في المخطوط بدءًا من قولـه تعالى: ) وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَـكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُواْ ( [البقرة: 253]، وكذا في ((الفتاوى)).
([1]) يس: (82).
([1]) هذا جزء من حديث ضعيف ؛ رواه أبو داود ، في الأدب ، (باب : ما يقول إذا أصبح) (13/415-عون)، والنسائي في ((عمل اليوم والليلة)) (ص140 رقم12)، وابن السني من طريقه في ((عمل اليوم والليلة)) (ص25 رقم46)، قال الحافظ:
((حديث غريب)).
انظر: ((الفتوحات الربانية)) (2/121)، و((الأذكار)) للنووي، تخريج بشير عيون (رقم232)، و((ضعيف الجامع))) (4121).
لكنّ معناه صحيح حتمًا.
([1]) البقرة: (185).
([1]) البقرة: (195).
([1]) الحجرات: (9).
([1]) التوبة: (7).
([1]) البقرة: (222).
([1]) آل عمران: (31).
([1]) المائدة: (54).
([1]) الصفّ: (4).
([1]) الصواب أن يقال: ((كما يثبتون لازم تلك المحبة؛ وهي إكرام من يحبه وإثابته)) حتى لا تفسَّر الصفة بصفة أخرى، فالإرادة صفة والإكرام صفة فلا يقال إرادة الإكرام، بل لازم المحبة إكرام من يحبه.
([1]) رواه البخاري في التوحيد، (باب: كلام الرب مع جبريل، ونداء الله الملائكة) (13/461-فتح)، وفي الأدب، ومسلم في البر والصلة، (باب: إذا أحب الله عبدًا حبَّبه إلى عبـاده) (16/422-نووي)، والترمذي في التفسير، (باب: ومن سورة مريم).
([1]) يشير إلى قولـه تعالى في سورة الفرقان (67):
) وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا (.
([1]) رواه مسلم في الصيد، (باب: الأمر بإحسان الذبح والقتل) (13/113- نووي)، والترمذي في الديات، (باب: النهي عن المثلة) (4/664 – تحفة)، وأبو داود في الأضاحي (باب: النهي أن تُصْبَر البهائم، والرفق بالذبيحة)، والنسائي في الضحايا، (باب: الأمر بإحداد الشفرة).
([1]) رواه ابن أبي حاتم في ((التفسير)) رقم (379)، وابن جرير موقوفًا على الحسن، وقال ابن جرير:
((وأما ما روى الحسن في ذلك مما قد ذكرناه؛ فلا خبر به عندنا يصح)).
ثمّ رجَّح أنها نزلت في وفد نصارى نجران.
انظر ((تفسير الطبري))، تحقيق: شاكر، (6/322-324).
([1]) البروج: (14).
([1]) غافر: (7)
([1]) الأحزاب: (43).
([1]) الأعراف: (156).
([1]) الأنعام: (54).
([1]) الأحقاف: (8)، ويونس: (107).
([1]) يوسف: (64).
([1]) الأعراف: (156).
([1]) الأنعام: (54).
([1]) رواه بألفاظ مختلفة: البخاري في التوحيد، (باب: قول الله: ) وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ( (13/384-فتح)، وأبـواب أخرى منه، وفي بَدء الخلق، (باب: ما جاء في قولـه تعالى: )وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ( (6/287-فتح)، ومسلم في التوبة، (باب في سعة رحمة الله تعالى، وأنها سبقت غضبه) (17/74-نووي)، والترمذي في الدعوات.
([1]) المائدة: (119)، والتوبة: (100)، والمجادلة: (22)، والبينة: (8).
([1]) النساء: (93).
([1]) محمد: (28).
([1]) الزخرف: (55).
([1]) التوبة: (46).
([1]) الصف: (3).
([1]) التوبة: (72).
([1]) النساء: (48).
([1]) رواه البخاري في تفسير سورة النساء ، (باب: قولـه تعالى : ) وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا ( (8/257-فتح)، وفي تفسير سورة الفرقان، ومسلم في التفسير (18/365-نووي)، وأبو داود، والنسائي.
وانظر إن شئت كتاب (( تفسير ابن عباس ومروياته في التفسير من كتب السنة )) (1/259-264)، ففيه مبحث لطيف عن هذه المسألة.
([1]) البقرة: (210).
([1]) الأنعام: (158).
([1]) الفجر: (21، 22).
([1]) الفرقان: (25).
([1]) ستأتي ترجمته (ص173).
([1]) (ص563).
([1]) هو أبو القاسم، محمود بن عمر بن محمد الخوارزمي الزمخشري، مفسَّر، لغويٌّ، معتزليٌّ، صاحب ((الكشاف)) في التفسير، و((الفائق)) في غريب الحديث، توفي سنة (538هـ).
([1]) الرحمن: (27).
([1]) القصص: (88).
([1]) كذا في المطبوع، ولعله: [ليس بصفة].
([1]) (ضعيف). ذكره ابن إسحاق بدون سند في قصة الطائف، وضعّفه الألباني في ((فقه السيرة)) للغزالي (ص132).
([1]) رواه مسلم في الإيمان، (باب في قوله عليه السلام: ((إنّ الله لا ينام))) (3/16- نووي).
وقيل: معنى: ((سُبُحات وجهه)): نوره وجلاله.
انظر: ((جامع الأصول)) (5016).
([1]) سورة ص: 75.
([1]) المائدة: (64).
([1]) رواه الدارقطني في ((الصفات)) (ص45) بتحقيق الفقيهي. والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (ص403)؛ من حديث الحارث بن نوفل مرفوعًا.
وصحّ عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال:
((خلق الله أربعة أشياء بيده: العرش، والقلم، وآدم، وجنة عدن. ثم قال لسائر الخلق: كن. فكان)).
قال الذهبي في ((العلو)):
((إسناده جيد)).
وقال الألباني في ((مختصر العلو)) (ص105):
((سنده صحيح على شرط مسلم)).
([1]) التحريم: (4).
([1]) رواه البخاري في التوحيد، (باب: قول الله تعالى: ) لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ( (13/393فتح)، و(باب: ) وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء() (13/403-فتح)، وفي التفسير، ومسلم في الزكاة، (باب: الحثّ على النفقة) (7/84-نووي)، ولفظه:
((يمين الله ملأى لا يغيضها؛ سحَّاء الليل والنهار، أرأيتم ما أنفق مذ خلق السموات والأرض؟ فإنه لم يغض ما في يمينه)).
قال النووي:
((السحُّ: الصبُّ، الدائم)).
([1]) الطو
ساحة النقاش