أمام التطاول الذى صدر من الشخص الذى يدعى أحمد فواز فى حقى وبعدما نجحت فى الكشف عن ألاعيبه وحيله على اللاعبين صغار السن مستغلا لهفتهم وسعيهم نحو التعاقد مع أندية مرموقة سواء الداخل أو الخارج .. وأمام تصريحاته غير المسئولة فى حقى لم أجد ردا على مثل هذه الشخصية المتورطة والذى يعيث فى الأرض فسادا وينشر النصب فى كل مكان على لاعبين فى عمر الزهور بالحصول على أموال من أجل ايهامهم بالالتحاق بأندية بالداخل أو الخارج .. لم أجد ردا وملجأ سوى بالطرق القانونية التى حيث أتوجه الآن الى قسم البوليس بصحبة المحامى مصطفى السيد لتقديم بلاغ ضد المدعوا أحمد فواز الذى اتهمنى باتهامات باطلة يعاقب عليها القانون ولا تصدر الا من أشخاص خارجين عن القانون وبالتالى لابد أن يكون هناك موقفا رادعا ضد من يتسول له نفسه أن يتطاول على الشرفاء وأن يكون الرد عليه عبرة له ولأمثاله الذين يلصقون بغيرهم ماهو ملتصق بهم فى عالم النصب والاحتيال