جلست على الكرسى فى غرفتى متبلدا
وعقلى من افكاره اصبح خاويا
فشاهدت وميض نورا معديا
فنديت عليه صائحا
فلم يسمعنى فجلست خائبا
على امرى نادما
فماذا افعل وانا تاه عنى الامان
واحساسا بداخلى يمزقنى
بان حيرتى من جنس عملى
فلما لاينشغل بالى
وانا لفعلى مستمتعا
لم احسب عودتى يوما نادما
ولنفسى من عملها معاتبا
واعترافى بجرمى فى حقها
من تسرعى وعدم وقوفى لعملى متانيا
حتى لاقع فى هذا الامتحان الصعيب
على نفسى
جلست على الكرسى فى غرفتى متبلدا
وعقلى من افكاره اصبح خاويا
فشاهدت وميض نورا معديا
فنديت عليه صائحا
فلم يسمعنى فجلست خائبا
على امرى نادما
فماذا افعل وانا تاه عنى الامان
واحساسا بداخلى يمزقنى
بان حيرتى من جنس عملى
فلما لاينشغل بالى
وانا لفعلى مستمتعا
لم احسب عودتى يوما نادما
ولنفسى من عملها معاتبا
واعترافى بجرمى فى حقها
من تسرعى وعدم وقوفى لعملى متانيا
حتى لاقع فى هذا الامتحان الصعيب
على نفسى
ساحة النقاش