نظرت اليكى متأملا
كلما مررت معديا
واقف متسائلا
هل ينبض قلبها
هل يهيم صائحا
بما يكمن داخلا
ام اكون انا واهما
ـــــــــــــــ
فجلست مفكرا
ولقلبى مخاطبا
ولعقلى مشاورا
هل اصارحها
ام اقف مكانى ساكنا
ــــــــــــــ
فوقفت مستنظرا وحائرا
بعدم تحركى اليها
والبوح لها بما لديا
من احساس جميل يخاطبها
ولقلبها يداعبها و يحاورها
وانا فى اول الطريق واقفا
ولست للخطوة متقدما
المصدر: خاطرة
نشرت فى 3 فبراير 2010
بواسطة elo55
ساحة النقاش