بدايه نقدم التعازي لااهل الشهداء الليبين علي ما حدث لهم 
وان ما يحدث الأن في ليبيا من عنف وتجريم وقتل وانتهاك حقوق الأنسانيه لهو بالجدير علي الأسف وتجعل العيون تزرف دما بدلا من الدموع فأن هؤلاء ماراد شيء الا حريه تعبير قالوا رأيهم بصراحه وارادوا التغير فليس جزائهم ان يقتلوا واو يعدموا رمي بالرصاص كما حدث مع بعض الجنود الليبين الذين رفضوا اطلاق النار علي اخوانهم فكان جزائهم انهم قتلوا اشنع قتله فلابد للكل من وقفه لاقاف هذه الجرائم واقاف ما يفعل بالليبين من عنف فان الأفارقه المرتزقه المستعان بهم يقتلون كل من يجدون اب ام طفل شيخ لا يفرقون يهدرون دماء الأبرياء مقابل حفنه من المال والعالم يتفرج دون حراك نرجوا وقف هذا الدمار وسفك الدماء .....وان الله وان اليه راجعون