جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
|
تصوير- عمرو عبدالله |
كنا نعتقد أن نواب مجلس الشعب ناموا بما فيه الكفاية خلال إجازة البرلمان.. وكنا نعتقد أن المشهد السياسى قد بلغ من السخونة حداً يجعل «ممثلى» هذا الشعب يستهلون دورتهم الجديدة بعيون مفتوحة وذهن متقد، لكن بعضهم بدأها نائماً وكأنه فى فصل مدرسى وليس فى برلمان تتقرر فيه المصائر..
ترى ما الذى سيقوله نائب وهو يرى صورته متثائباً أو غارقاً فى سباته أو يفرك عينيه؟.. هل هى مخجلة؟.. معيبة؟.. أم أنها عادية؟.. الحكم للقارئ، للمواطن، صاحب الحق على مثل هؤلاء النواب.. وعلينا. |
من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
ساحة النقاش