اليوم تقدم ليس غداً
فهنالك خلف الأفق وطن
يدعى الأقصى
أولم تسمع
يدعوك الأقصى فلتسمع
الأن قوموا يا خير جنود الله
إنتزعوا الأقصى من أنياب يهود ومن تلك الأفواه
ليعود الطير إلى مأواه
ويغنى للأقصى ويلاه
أسف للإطالة ولكن مقالك أثار بداخلى تلك الكلمات
جزاكى الله خيراً
عدد زيارات الموقع
ساحة النقاش