نظرية التفكير بالتفكير 29 - 29 البروفيسور الدكتور علي مهران هشام (( 8 مارس )) يحتفل العالم في الثامن من مارس من كل عام باليوم العالمي للمرأة.. وهو يوم خصصته الأمم المتحدة لتكريم المرأة وبيان دورها الرئيس في تكوين أسرة قوية وصالحة والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة للمجتمعات.. 

ورغم مرور أكثر من ألف وأربعمائة عام.. وتوالي التغيرات المعرفية والمعلوماتية وتقلب وتغير الحضارات  علي وفي وبين البشر... يظل الإسلام رأسخا ومتفردا في إكرام وتقدير وصيانة حقوق وكرامة المرأة  سواء في الشكل أو المضمون... لقد اختص القرآن الكريم سورة كريمة  باسم النساء.. وسورة كريمة باسم مريم وسورة كريمة باسم الممتحنة وسمع الله تعالي من فوق سبع سنوات صوت المرأة وهي تجادل رسول الله صلي الله عليه وسلم في أمر من أمور الدين والأسرة... وهناك العديد من الآيات القرآنية تتحدث عن النساء والمرأة والأسرة  واكرامها والتعامل مع الوالدين بالحستي والمعروف.. والا نسبب للأم اي ألم حتي قول"  اف" منهي عنه... مااعظم الإسلام..عبادات وتعاملات.. 

علي كل حال، أكّد الدِّين الإسلامي موقع المرأة إلى جانب الرجل في الإنسانية والعقل والمسؤولية ونتائجها، وأسّس الحياة الزوجية على أساسٍ من المودّة والرحمة، ما يمنح الأُسرة بُعداً إنسانياً، يتفاعل فيه أفرادها بعيداً عن المفردات الحقوقية القانونية والتمدين المغلوط  والذي يعكس الجمود والجفاف الروحي والعاطفي؛ مما يمنح الغنى الروحي والتوازن النفسي والرقي الثقافي والفكري للإنسان كلّه، رجلاً كان أو امرأة، فرداً كان أو مجتمعاً. لقد وضع الإسلام حدودا ومعايير نبيلة وأخلاقية وانسانية للعلاقة بين الرجل والمرأة في الحياة الزوجية والأُسرة عموماً، توجد قاعدةً ثابتة، وهي قاعدة «المعروف»، فقال الله تعالى في القرآن الكريم: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ) (النِّساء/ 19)، وقال تعالى: (فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ) (البقرة/ 229)، حيث يُمكن أن تشكّل قاعدةً شرعيةً يُمكن أن تنفتح على أكثر من حُكمٍ شرعي يُنهي الزواج إذا تحوّل ضدّ «المعروف». إنّ إقبال المرأة على العمل المنزلي والاضطلاع بأعبائه، من خلال إنسانيتها وعاطفتها وتضحيتها، في الوقت الذي لم يكلّفها الإسلام أيّاً من ذلك، حتى فيما يختصّ بالحضانة وشؤونها، واحترام عملها حتى افترض له أجراً مادّياً، لابدّ من أن يدفع الرجل إلى تقدير التضحية التي تبذلها المرأة في رعايته ورعاية الأُسرة؛ فلا يدفعه ذلك إلى التعسّف والعنف في إدارة علاقته بها. إنّ الإسلام يرى في قيام المرأة بأعباء الأُمّومة المعهودة إليها أنبل واجبٍ، كما يرى في ذلك أساساً متيناً لكرامتها وتكريمها، وتطوّرها المحقّق لذاتها. وليس أدل على تكريم المرأة وإسباغ أعظم التقدير عليها، من أحاديث الرسول في هذا الصدد، وأشهرها «الجنّة تحت أقدام الأُمّهات».

هذا التكريم والتعظيم للمرأة إنّما هو لانفرادها عن الرجل بقدرتها على حمل حياة في أحشائها، ومدّها بما تتطلبه لتتطوّر التطوّر الطبيعي، كما شاء الله. الشريعة الإسلامية تبوىء العنصر النسوي مكانه العلي في رحاب المجموعة الإنسانية دون إفراط أو تفريط، كما ترجمته النصوص القرآنية  والتي تصوّر الرجل والمرأة، وقد انبثقا من مصدر واحد، وجنس واحد. ثمّ أنّ الإسلام بعد ذلك وعلى لسان نصوص كتابه المجيد يعتبر المرأة سكن للرجل الذي يأوى إليه في جوّ من المودّة والدفء والحنان والرحمة حتى يعود الرجل وفقاً لهذه النظرة الواقعية لباساً لها وتعود المرأة لباساً له، فتتحقّق بذلك أعلى مستويات التلاحم، والتراحم والمحبة والتكافل في جوّ مفعم بالودّ والجمال.

ومع هذا وبالرغم من كلّ التقدّم حيال النظرة الإنسانية إلى المرأة، والتكريم الذي حظيت به قياساً بما كانت عليه في أغلب المجتمعات السابقة علي الاسلام أو المجتمعات الغربية المادية الحديثة ، وبالرغم من صعود المرأة في السلّم الاجتماعي والسياسي، حتى تبوّأت أعلى المناصب الحكومية وغيرها، وانخرطت في حركات النضال إلى جانب الرجل، وتفوّقت عليه أحياناً؛ إلّا أنّ المرأة لا تزال تعاني العنف الممارس ضدّها، والذي يأخذ أشكالاً متعدّدة، ولا يقتصر على دائرة دون أُخرى، كما لا يأخذ هويّة شرقية، بل نجده شاملاً علي مستوى العالم، وإن كان قد يختلف شكل العنف وحجمه بين مكانٍ وآخر.

يقول تعالى في محكم كتابه العزيز: (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) (النحل/ 90). الله سبحانه وتعالى يأمر بالعدل والإحسان، ومن أفضل الإحسان أن يحسن الإنسان إلى عياله وزوجته، وقد ورد في حديث الإمام الصادق (عليه السلام): «اتقوا الضعيفين، اليتيم والنِّساء»، وورد في حديث النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم): «خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهله»، فخير الناس مَن يعيش أهله معه في كرامة وعزّة. وأخيراً، علينا كمسلمين أن نفخر بديننا الذي كرم واعز المرأة وان نكون السبّاقين في اليوم العالمي للمرأة في 8 مارس  ونرفع شعار «لا للعنف ضد المرأة... المرأة هي الأم والزوجة والأخت والابن والعمة والخالة والجدة والصديقة »، لأنّ الإسلام كان السبّاق في احترام وتكريم المرأة سواء كانت تعمل لتساعد زوجها وأسرتها أو تبقي في بيتها  ترعي شؤون اولادها وفي الحالتين هي ملكة Queen الأسرة وسر نجاح هذه المملكة Realm للتعمير الكون واستمرار الحياة. 

.  علي كل حال، ليتنا نعد الي فطرة الله التي فطر الناس عليها.. 

 

- روى الأصفهاني في الأغاني :

أن المغيرة بن شعبة قال :

 

النساء أربع ، والرجال أربعة :

• رجل مذكر ، وامرأة مؤنثة ، فهو قوام عليها.

 

• ورجل مؤنث ، وامرأة مذكرة ، فهي قوامة عليه.

 

• ورجل مذكر ، وامرأة مذكرة ، فهما كالوعلين ينتطحان.

 

• ورجل مؤنث ، وامرأة مؤنثة ، فهما لا يأتيان بخير ولا يُفلحان.

 

- هناك شيء اسمه الفِطرة ، جَبَلَ الله تعالى كل مخلوقاته عليها ،  ومن الغريب أن الوحيد في المخلوقات  الذي يحاول التصرف خلافا لفطرته هو الإنسان.. 

 

- أسماك السالمون لم تحاول يوما أن تسبح مع التيار لتتكاثر ، لأنها مفطورة لأن تسبح عكسه.

 

- والنحل لم يحاول يوماً أن يُغير شكل قرص العسل ، لأنه مفطور أن يصنعه سداسياً.

 

- والطيور لم تُغير توقيت هجرتها من قارة إلى قارة ، لأنها مفطورة أن تُهاجر في وقت محدد إلى مكان محدد.

 

- منذ ملايين السنين والأسود تصطاد ذات الطرائد.

 

- والأبقار ترعى ذات العشب.

 

- منذ ملايين السنين تدفن السلاحف البحرية بيوضها في الرمل.

 

- ومنذ ملايين السنين تعود السلاحف الوليدة فور خروجها من بيوضها إلى البحر ، لأنها مفطورة ألا تعيش على اليابسة.

 

- وحده الإنسان يحاول ابتكار طرق حياة خلافا لفطرته.

 

- خلق الله تعالى آدم عليه السلام من التراب ، ثم خلق حواء من ضلعه ، فحواء بهذا المفهوم هي جزء من آدم ، والجزء مفطور لأن يتبع الكل ، والكل مفطور لأن يقود الجزء.

 

- فالرجل قائد المرأة لا سيدها ، والمرأة تعيش في كنفه وليست أمَته ، لم تكن القضية يوما من يسيطر على من ، ولا من يُلغي من.

 

-  القضية كانت دوماً في أن يحنو الكل على جزئه ، وأن يحتمي البعض بكله.

 

- وحين فطر الله الرجل ليكون قواماً ، هذا يعني أنه جعل المرأة إحدى مسؤولياته ، لا إحدى ممتلكاته.

 

- وحين فطر المرأة لتعيش في كنف الرجل ، فلأنه فطره أولا أن يحب رقتها ، ويستعذب لجوءها إليه ، لجوء أنثوي تمارس فيه المرأة فطرتها دون أن تشعر أنها تمتهن إنسانيتها.

 

- إنها الطريقة المتقنة التي أبدعها الله لتستمر الخليقة.

 

- فالرجل حين يتصرف على أساس أنه يحمي امرأته ويعطف عليها ، لا يشعر أنه يتصدق عليها بقدر ما يشعر أنه يحقق رجولته.

 

- والمرأة حين تعيش رقيقة في كنف رجُلها ، لا تشعر أنها تابعة ، بقدر ما تشعر أنها تحقق أنوثتها.

 

- هناك بيوت كثيرة تقود فيها النساء الرجال ، اسألوهن هل هنّ سعيدات!

 

- سيخبركن أنهن يشتهين رجلاً يمسك زمام الأمور مكانهن ، لأنهن يمارسن وظيفة غير التي خُلقن لها ، ويلعبن دوراً خارج السيناريو المكتوب باتقان.

 

- أحياناً تضطر المرأة أن تسد مكان الرجل ، ولكنها تفعل ذلك من باب الاضطرار لا من باب الرغبة.

 

- لو كان الأمر إليها ما اختارت أن تلعب دوراً غير ذلك الذي خُلقت له.

 

- اسألوا النساء اللواتي يظهرن على  أنهن يتصرفن كيف شئن كيف يشعرن!!

 

- ستخبركن كل واحدة منهن أنها تشتهي رجلا يغار عليها.

 

- ستحدثكم أنها تبيع الدنيا لأجل رجل قد يرتكب جريمة إذا حاول أحد أن يمس شعرة من رأسها.

 

- ستحدثكم كم تتمنى أن يهديها رجل يحبها هدية رغم أن بامكانها أن تشتري ما تريد.

 

- الأشياء البسيطة التي لا تلتفتون لها ثروة في عيون النساء ، لأنهن خُلقن أن يسعدن بالقليل.

 

- اسألوا النساء عن رجل يضع يده في يدها ليعبر بها الطريق ، رغم أنها تعرف أن تعبره وحيدة.

 

- اسألوا النساء عن رجل يضع يده على جبينها يتحسس حرارتها حين تمرض ، رغم أن عندها ميزان حرارة.

 

- اسألوا النساء عن رجل يهديها وردة ، رغم أن لديها حديقة.

 

- اسألوا النساء عن رجل يخلع معطفه ويلبسها اياه في يوم ماطر ، رغم أنها لا تشعر بالبرد.

 

- اسألوا امرأة عن رجل يكتب لها أحبك دون مناسبة ، رغم أن لديها مئة ديوان شعر.

 

- اسألوا امرأة عن رجل يُعدّ لها كوب عصير ، رغم أن عندها خادمة.

 

- هؤلاء الرجال لا يسعدون النساء فقط ،

هؤلاء يحلقون بهن إلى السماء ، لأن الجزء فيه جوع لاهتمام كله به.

 

- عندما تحررون النساء منكم ، أنتم في الحقيقة تقيدوهن ، وتحررون أنفسكم من مسؤولياتكم تجاههن.

 

- أنتم تتخلون عن فطرتكم ، وتدفعوهن ليتخلين عن فطرتهن ايضا.

 

- ثم تأتون نهاية المطاف تسألونهن؛ لماذا لما تعدن نساءً ؟!

 

- والجواب بسيط :

 

- لم يعدن نساء كما يجب ؛

 

- لأننا لم نعد رجالاً كما يجب 

 

- وكما أن الرجل مطالب بألا يتخلى عن رجولته ، فالمرأة مطالبة أن تقاتل لأجل أنوثتها. 

 

- اتبعي فطرتكِ ؛

 

- تاجري ، وتذكري أن "خديجة" على ثرائها عاشت في كنف زوجها محمد عليه الصلاة والسلام.

 

- تميزي ، وتذكري أن " بلقيس" كانت ملكة ، ولم تجد نفسها إلا في كنف سليمان عليه السلام.

 

- لا تنخدعي بالحرية الزائفة  اوالاستقلال المصطنع ..

 

- الأنوثة ليست قيداً ، إنما فطرة .. الفطرة الأجمل في هذا الكون .

 

- تخيلي ماذا سيحدث لو تخلى كل مخلوق عن فطرته

 

- تخيلي ما هو شكل هذا الكوكب 

إذا حاولت الأسماك أن تطير.

 

- وإذا حاولت العصافير أن تسبح.

 

- تخيلي العصافير تنهق .

 

- والحمير تحاول التغريد.

- تخيلي الأسود ترعى العشب .

- والغزلان تصطاد .!

 

- نعم.. وحقيقة سيبدو هذا الكوكب غريباً  حين تتخلين عن فطرتكِ سيدتي ..!!

 عدن إلى فطرتكن تحلو الحياة وتنعمن  بأسرار جمالها.. 

لنري  سيرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم 

وتعامله مع زوجاته وتعلم الرفق واللين والقول والمعاملة بالحسني مع 

القوارير...

عموما، يري بعض الباحثين

 

 أن الزعل والنكد والتوتر عند النساء  يسرق منهن الهرمونات الأنثوية ويزيد الهرمونات الذكورية التي تسبب لك الاكتئاب وتقلبات المزاج وعدم الرغبة في التزين والتجمل كأنثى نايجة قلة هرموناتك الأنثوية 

نصيحتي لأي انثي .

ابتعدي عن التوترات وعن كل مايزعجك حافظي على مزاجك عالي طوال اليوم

ولاتزعجي نفسك وتزعلي نفسك على أي أمر يسوى ومايسوى

هدي أعصابك الزعل والقلق والتوتر والعصبية والصوت المرتفع في الحديث والنقاش  يؤثر على صحتك وبيطلع الشيب في راسك وبيجعل شكلك أكبر من عمرك بكثير

أمر الله سبحانه و تعالى مريم عليها السلام وهي في موقف صعب بأن لاتحزن ( ولاتحزني ) فالحزن منهي عنه في القران لأن الحزن يؤثر على النساء ويلخبط الهرمونات ويرفع السكر والضغط ويزيد ضربات القلب ويهيج القولون الحزن يتعب جميع اجهزة الجسم الحيويه فلاتحزني 

أمرنا ديننا بالتسامح وكظم الغيظ وغض النظر عن أخطاء الآخرين بكظم الغيظ والعفو والصفح فالدين اوصانا بذلك لمصلحتنا لأن التسامح يجعل صدرك منشرح يجعل طاقتك الأنثويه تزداد يحافظ على هدوءك على مزاجك على سعادتك بينما الشحناء والعصبية والغضب يقلل هرموناتك الأنثوية وتزيد هرموناتك الذكورية 

**تجدي السيده المتوترة دائما أنوثتها تقل جاذبيتها تقل 

التوتر يقضي على اشراقتها

التوتر يقضي على روحها المرحه 

التوتر والزعل والنكد يقضي على جاذبيتها وجميل اطلالتها 

التوتر والزعل ينقص من جمالها يطفيء نضارتها يسحب صحتها

التوتر والزعل والنكد يسرق ايامها الحلوة وشبابها

عندما ذهب أحد الصحابه إلى رسولنا وحبيبنا صلى الله عليه واله  وسلم قال له أوصني قال لاتغضب فكرر الصحابي اوصني قال له رسول الله صلى الله عليه واله  وسلم ثانية  لاتغضب فكررها ثلاثا 

ماأجمل ديننا.. ومااجمل اتباعنا لديننا... 

اما نصيحتي لأي رجل ولأي  امراة.. لاتحزني.. ولاتقلقي ولاتتوتري.. واشعري بالرضا والسكون النفسي والثبات الانفعالي

غيري أفكارك.. واقتربي الي ربك تتغير حياتك... وخلاصة القول، فقد حمل اليوم العالمي للمرأة هذا العام 8 مارس 2020 شعار "" انا جيل المساواة.. أعمال حقوق المرأة "".. لقد مر 25 عاما علي بداية هذا اليوم والذي انطلق من بكين الصينية عام 1995 من أجل تمكين المراة والفتيات.. ان 80% من المشردين في العالم من جراء التغييرات المناخية هن من النساء.. في اليوم العالمي للمرأة يجب توفير عدة أشياء منها : # توفير ظروف عمل لائقة واجور معيشية للجميع.. # إنهاء العنف القائم علي النوع الاجتماعي.. # العدالة في إتاحة الوصول للموارد. # تحقيق مبدأ : الغذاء والمياه النظيفة والصحة والتعليم للجميع. 

🌹والله المستعان.

المصدر: من مقالات وكتابات الدكتور علي مهران هشام.. علي شبكة الإنترنت... * مؤتمر المرأة القيادية في 20 فبراير 2020 الجامعة العمالية القاهرة.
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 38 مشاهدة
نشرت فى 1 مارس 2020 بواسطة drmahran2020

ساحة النقاش

د/على مهـران هشـام

drmahran2020
......بسم الله..... لمحة موجزة (C.V) 2021 البروفيسور الدكتور المهندس الشريف علي مهران هشام . Prof. Dr. Eng. Ali Mahran Hesham ## الدكتوراه من جامعة هوكايدو.. اليابان ** حاصل علي الدكتوراه الفخرية... ألمانيا. 2012 ** حاصل علي الدكتوراه الفخرية - جامعة خاتم المرسلين العالمية - ، بريطانيا، فبراير 2021 ** »

ابحث

عدد زيارات الموقع

601,124