عـــــلاج الشـذوذ الجنسـي ( المثلية ) Homsexuality contact: drdali @ hotmail.fr or dahli1970 @ gmail.com مقدمـــــة هامـــــة بعد نجاحنا التام و المطلق في علاج الشذوذ الجنسي أي المثلية أي الميل الجنسي للمثل ذكر نحو مثيله في نفس الجنس أي نحو الذكر، و الأنثى نحوى مثيلتها في نفس الجنس الأنثى ، و لأنه المثلية ليست مرضا فعليا بل هي إضطراب ، و نظرا لكثرة و إنتشار هذا الإضطراب الجنسي على مستوى العالم العربي و العالمي مما شجعنا على كتابة هذا المقال أي هذه الأطـروحة العلمية المبسطة و الشاملة أي جعلناها في متناول القارء العادي و المختص و رغم أنني طبيب و لست أديب ما جعل بسط الشـرح اللغوي في هذا المقال العلمي في موضوع حساس و شائك مما لم يسعفنا الحظ في شمل الحقائق كاملة و كذلك لم نفصل هنا تفصيلا دقيقا لطريقة العلاج الوحيدة و الصحيحة ، كما سنلقي لأول مرة حقائق جديدة و مثيرة عن حقيقة الشذوذ الجنسي ، و كما أننا لن ننكر أننا أخفينا نصف الحقيقـة و تعمـدنا عدم ذكر دقة تفاصيل تفعيل خطوات تجربة العلاج لأسباب عدة منها حقوق النشر و سرية البحوث العلمية و حرصا على التقليد من جهات أخرى دون تصريح و إعتماد رسمي من جهتنا المتبنية الوحيدة للعلاج الوحيد و الفعال ، كما لا ننسى أن ننوه أو بالأحرى ننبه القارء لهذا المقـال سواء كان شاذا أو سويا على أن لا يتمادى و أن لا يخوض متعمدا بسبب أو بغير ضرورة، في تداول و رج مـا سيلقى هنا من حقائق جنسية مثيرة مع عامة الناس و ضعاف العقول و الأنفس و الخلـق و بذلك يفتح عـن قصد أو عن غير قصد باب مرونة النفس و جدليتها على مصراعيه و عدم تسخير ما سيلقى في غير موضع خلقي شريف و تفاديا لإثارة الفتنة هذا الفيضان الجارف من الدنو الخلقـي الذي يولد تفكيك الفرد فالأسرة فالمجتمع فالأمة. حقيــقة الشـذوذ الجنسـي و لأن إصطلاح السالب و الموجب عند الشواذ الجنسي مصطلح ليس علمي بحت إلا أننا سنستعمله هنا للتوضيح و تبسيط المعلومات عن حقيقة الشذوذ الجنسي أي إنحـراف إتجاه الدافـع الجنسي بداية نقول و نعلن أن الشذوذ الجنسي أو المثلية هو إضطراب في الماهية الجنسية و ليس مرضا فعليا و الماهية الجنسية في الإنسان في حقيقتها تكمن في جوانب عـدة أبرزها صلابة أو ليونة الجسـم و العضلات و كذلك خشونة أو رقة الصوت و كذلك تناغم و آليات حركة الأطراف و الجسم ككل و كذلك الفكر الجنسي و البصر و السمع و غيره. فإن كان الأسوياء جنسيا في جملة جوانبهم الجنسية يلازمهم المزج بين الشكل و القوة فالشواذ ليسوا كذلك ، فبالنسبة لللإنسان السوي جنسيا تكون عضلاته و جسمه ممزوج بين شكل أي فعل و بين قوة ، يعني مزج بين صلابة و ليونة و كذلك في سمعه و بصره و فكره الجنسي أما الشاذ فإن كـان موجب فهو لا يحوي أي قوة ذكورية في كـل جوانبه أو في إحداها فبالنسبة للصلابة مثلا فهو شكل أي فعل كلي يفتقد للقوة تماما و بالنسبة للسالب فالعكس تماما فالسالب أو الشـاذ السالب يفتقد لشكله الذكوري تماما سواء في عضلاته فهو صلابة كلية يبحث عن ليونة أي تفعيل أي شكل و كذلك سمعه و بصره و فكره و حركاته فهو يفتقد لشكل ثابت حقيقي رجولي أو بالأدق علميا ذكوري و لذلك يطمع في أمثاله من نظراء يملكون هذه الشكلية و التفعيل المطلق مما يسبب خطأ في منحى الدافع الجنسي أي المسار الجنسي كون الشكل الذي يفتقده لا يوجد في الأنوثة نهائيا فهـو يفتقد لشكله الذكوري مما يطـمع في أشكال أمثاله من الرجال و هو في تنقل دائم بين شكل و شكل لأن كل الأشكال مهما كانت ليست هي النظير الكلي التام لقوته الذكورية المطلقة أي الكلية و سيتضح أكثر للقارء فحوى و مضمون حقيقة الشذوذ إيجابا أو سلبا في مايلي: الشـــــاذ المـــوجب الشاذ الموجب هو إنسان فقد قوته الذكورية فـي مرحلة الصبى أي ما بين ثلاث سنوات أو أربعة إلى غايـة العشر سنوات أو الحادي عشر يعني مـن بعد تخطي مرحلة الفصال إلى غاية خروج الحيوان المنوي و هذه الفترة تختلف بين شخص و شخص حسب التركيبة الفسيلوجية و العضوية و النفسية و هي في حدود نفس المجال تقريبا متقاربة أو متباعدة بأشهر و هذه الفترة الزمنية لما يتعرض الصبي لرأية أو لمس عورة رجل بالغ أي عضوه الذكري الجنسي سواء كـان تحرش متعمد أو رأية عـفوية فإنه من الحتمية أن يفقد قوته الذكورية و سويته و يتحول لشاذ موجب و منه يتحول الدافع الجنسي الجنسي نحوى ذكـور يحملون قوى جنسية طمعا في الإستقرار و السكون الجنسي فيها كونه عاري من أي قوة جنسية ذكورية و يبدو أو يعرف الموجب مـن عدة أمور يخلفها و يطبعها هذا التشكل و التفعل و فقدان القوة على جسمه أو صوته أو غيره مـن جوانب الذكورة و قد تظهر جميعها مـعا أو إحدها فقط فقد يضهر مبرزا ليونة مفرطة في جسمه أو فـي أحد مناطق الجسم أو يعرف من بروز أحد أو كلا رأسي حلمات ثديه أو مـن تصلب و بروز عضوه الجنسي أي الذكري دون أي إستثارة جنسية أي في الحالة العادية و كثيرة هـي العلامات التي تؤكد لنا و تعرف لنا موجب على بعد أمتار دون أن يضطر لأن يفصح بشذوذه أو يرتكب أي تفعيل لعملية جنسية أي تزاوج و عملية جنسية مع مثيل له ، كما يتقزز الموجب من المبالغة في الإستمناء و كذلك يحبذ إيلاج العضو الجنسي عن المداعبات و القبل [email protected] or [email protected] الشـــــاذ الســــالب الشاذ اللسالب هو إنسان فقد فعله أو بالأدق شكله الذكوري في مرحلة الصبى أي ما بين ثلاث سنوات أو أربعة إلى غاية العشر سنوات أو الحادي عشر يعني من بعـد تخطي مرحلة الفصال إلى غايــة خروج الحيوان المنوي و هـذه الفترة تختتلف بين شخص و شخص حسب التـركيبة الفسيلـوجية و العضوية و النفسية و هي في حدود نفس المجال تقريبا و مـن الحتمية العلمية في هذه الفترة الزمنية لما يتعرض الصبي لرأية أو لمس عورة إمرأة بالغ سواء كان تحرش متعمد أو رأية عفوية فإنـه من الحتمية أن يفقد شكله الذكوري و يفقد سويته و يتحول لشـاذ سالب و منه يتحول الدافع الجنسي عنده نحوى ذكور يحملون شكل أي فعل جنسيي طمعا في الإستقرار و السكون الجنسي فيها كونه عاري من أي شكل ذكوري و يبدو أو يعرف السالب من عدة أمور يخلفها أي تطبعها هذه الكلية المطلقة في القوة الذكورية أي فقدانه التام للشكله الذكوري و يتجسد ذلك على جسمه أو صوته أو غيره من جوانب الذكورة و قد تظهر جميعها معا أو إحدها فقط فقد يظهر أي يعرف مـن تصلب أو ضعف مفرط في جسمه و عضلاته أو في أحد مناطق الجسم أو يعرف مـن ضمور أحد أو كلا رأسي حلمات ثديه أو من كبر عضوه الجنسي أي الذكري و من كثرة إستمناءه طبعا على الرجال، و كثيرة هي العلامات التي تؤكد لنا و تعرفنا بالسالب على بعد أمتار دون أن يضطر لأن يفصح بشذوذه أو يرتكب أي تفعيل لعملية جنسية أي تزاوج و عملية جنسية مع مثيل له و كذلك يحبذ المداعبات و الحنان الجنسي أكثـر مبالغة مـن عملية الإيلاج لعضوه الجنسي، كما يكون عشقه للرجال جنوني أو للذروة مما يعيش لـذة عارمة و يخلف نفور عشيقه لعذاب ليس كمثله عذاب مما يكـون عبدا تقريبا لإرضاء محبوبه تفـاديا لللأم الذي سيولده ذلك النفور أي حرصا من نفور طرفه الثاني و إستبعاد ذلك الألم المبرح و المقرف. عــلاج الشــذوذ الجنســي و لأن كل شخص لـه شكل و قوة يتفرد بهما عـن غيره فـي جميع جوانب إنسانيته و منه نقـول لا علاج للشاذ الموجب إلا بإسترجاع قوته الجنسية الحقيقة المناسبة تماما لشكله المتفرد الذي سرق أو سلب أو بالأحرى فقده في صباه و هي قوة مستقرة مستترة داخله و عنده لا عند غيره مـن الذكور أمثاله ولا علاج للشاذ السالب إلا بإسترجاع شكله الجنسي الذكوري الحقيقي المناسب تماما لقوته المتفرد بها و التي فقدها أو سلبت منه في صباه و هـي شكل مستقر و مستتر داخله أي عنده لا عند غيره من الذكور أمثالــــه و طريقة العلاج تكمن فـي آلية بسيطة لكنها تتطلب دقـة في مناظرة الشكل أو القـوة المفقودة أي تتطلب شروط و زمن معين عندما يكون الشـاذ في ذروة تصلب عضـوه الجنسي و كذلك تتطلب مرآة و ………و…………….، ليسترجع ما فقده في مرحلة الصبى مـع مراعاة طفيفة للفروق التي تتطلبها نوعية الشذوذ إيجابا أو سلبا أي مراعاة نوعية الشذوذ مع التأكد التام من سلبية أو إيجابة الحالة التي تطلب العلاج و هي تجربة و آليات و ميكانيزم علمي بحت صحيح بعيد كل البعد عن السفسطة و الجدلية المعرفية و مجرب كما أننا نحيط بالموضوع من كـل الجوانب المعرفية للماهية الجنسية و النفس البشرية في هذا الجانب الجنسي و ببساطة و كتلميح شامل بعد كل ما أفرزناه في المقال نقول أنه بنفس الطريقة و الآليات و الشروط التي كانت سبب في فقد هذه القوة أو الشكل فـي مرحلة الصبى أي بنفس الآليات التي أخرجت صاحبها مـن السوية للشذوذ فكذلك سنقوم بشبه عملية عكسية مناظرة لإسترجاع صاحبها و إدخاله للسوية بعد إخراجه علميا بتفعيل التجربة بالتناظر التام لما سبب الشذوذ في مرحلة الطفولة . طــــلب العــــلاج طريقة العلاج و تطبيق تجربة العلاج لا تحتاج أكثر من أسبوع أو أزيد بقليل بعد تبيان و توكيد سلبية أو إجابية الحالة أي الشاذ و مسألة العلاج تتعدى النصيحة اللحظية و الإستشارة الموجزة مما كان عملنا في تفعيل العلاج بالمقابل المادي أي المالي و لا يطلب إلا على هذا البريد الإلكتروني دون سواه كما أننا نقدم و نعالج أعقد الحالات و المسائل الجنسية الشاذة و حتى قضايا الحب سواء كان تناسلي أو ماعداه و ما يخلف من عذاب و آلام جراء الفراق أو عدم التوافق بين أي من الطرفين مثليين أو حتى أسوياء متناضرين بين ذكر و أنثى و يبقى شعارنا هو أننا قد نكلف القليل أو الكثير ماديا إلا أننا نعد و نقدم الأكثر دائما بحول الله drdali @ hotmail.fr dahli1970 @ gmail.com .

المصدر: منتديات الجزيرة
  • Currently 45/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
15 تصويتات / 203 مشاهدة
نشرت فى 25 مايو 2010 بواسطة drchabane

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

3,043