عـــلاج المـــوت الدمــاغي Treatment of Brain Death ( brainstem ) ( شعارنا ) شعارنا هو خفض فعل الحياة لنرفع قوة الحياة و نخفض قو الحياة ة لنزيد من تفعيل قوة الحياة و كلاهما مزج حتمي لحياة حقيقية و ليس غيبوبة و موت دماغي dahli1970 @ gmail.com or health.clinic575 @ hotmail.fr تنويه: قبل كل شيء لا ننسى التنويه على أن هذا المقال هو دعاية أكثر منه شرح مفصل لأننا لا نستطيع بأن نرمي بكل الحقيقة لعلاج الموت الدماغي بكل أنواعه خشية حقوق البحث و التقليد لطريقتنا المحتكرة إلا أننا نقدم أي نرسل طريقة و وصفة علاج الموت الدماغي في النهاية لكل من يطلب ذلك على البريد أدناه بعد إرسال التقارير الطبية لتوكيد نوع الموت الدماغي مـــــقدمه هامـــة أولا علينا توكيد خطأ شائع بين العامة و ذا أهمية كبيرة و هي مسألة تجديد الخلايا الدماغية سواء بفكرة و نظرية الخلايا الجذعية من مصدر (embryonicstem cell lines ) أو غيرها ، ففي كل الحالات المرضية أو بالأحرى في كل الاضطرابات فسواء تكلمنا عن ضمور أي منطقة دماغية أو إستقرارها أو تلفها ففي كل الحالات مسألة أو تجديد الخلايا الدماغية هي فكرة فاشلة من حيث المنطق العلمي و من حيث تجريبها سريريا و هي فكرة تجارية و مجازفة لا تحمد عقباها بغض النظر أنها غير مجدية نهائيا و ليست عملية لأن خلايا الدماغ ببساطة لا تتجدد مطلقا لا بالخلايا الجذعية و لا بغيرها لأن خلايا الدماغ مستقرة أصلا من جهة حياة الجدار الخلوي أي أن جدار أي خلية من أي منطقة في الدماغ لا يموت لأنه مطلق الحياة الشكلية أي الفعلية و أما محتويات أي خلية دماغية من (النواة ، الميتوكندريا، جهاز جولجي، الجهاز المركزي أوالسنتريول، السيتوبلازم ، .... ) فهي محتويات غير مستقرة الحياة و منه كانت غير ثابتة أي متغيرة دوما أي تستبدل و تتجدد دوما و على مدار حياة و عمر الإنسان كله بعكس خلايا الجسم و باقي الأعضاء و من هـذا المنطق و القانون العلمي الكلاسيكي الصريح تم نفي فكرة التجديد الخلوي لمناطق الدماغ لأنها تتعارض و المنطق العلمي لأن التركيبة العضوية و الفسيولوجية للخلية الدمـاغية مطلقة الثبات للجدار الخلوي و متغيرة الـدوام للمحتويات الداخلية مما يكون التلف و الموت أبعد مما يكون و إستحالة موت الجدار الخلوي مهما حدث أي تلف أو ضمور أو إستقرار ، كما أن تجديد و إستبدال خلية متغيرة المحتوى بخلية ثابتة المحتوى الخلوي هو شيء يتعارض و المنطق العلمي تماما لأن إستبدال شيء ثابت موضع شيء متغير هو شيء غير عقلاني و لا يجدي نفعا و حتى و أن سلمنا مجازا أنه بإمكان إستبداخل خلية ضامرة أو تالفة بخلية ثابتة فإن هذه الخلية الجديدة لا تؤدي الغرض لأنها ثابتة المحتوى و ليست متغيرة المحتوى الداخلي كما هو الحال لخلايا الدماغ ثانيا علينا تصحيح خطأ أو بالأحرى معلومة علمية قديمة و هي مسألة تلف خلايا الدماغ لحالات الموت الدماغي أو كل الإضطرابات بصفة عامة و التي بعد الدراسات الحديثة أثبت أنها تعاني ضمور و إستقرار و ليس تلف و هناك فرق بين الضمور و التلف و أعظم فرق و أغلاه قيمة للقارئ و المتتبع هو أن الضمور يعالج و هناك طريقة علمية صحيحة و عملية لزوال الضمور و إعادة الخلايا الدماغية لطبيعتها السليمة و السوية سنشير لها في آخر مقالنا بإيجاز و هي مصدر العلاج الوحيد و الفعال و الذي يطلب على بريدنا الإلكتروني التالي contact: [email protected] or [email protected] حالة موت جذع الدماغ يحوي الدم قوة حياة كلية عند خروجه من القلب متجه للدماغ لكن هذه القوة أي قوة الحياة التي لا تحوي أي فعل حياتي حقيقي تنتقل بالتناوب بين مناطق الدماغ الثلاثة طامعة في إستقرار وسكون أي طامعة في البحث عن وعاء نظير شكلي و فعلي للحياة يعيها فتتنقل بالتناوب بمنطقة المخ و المخيخ و الحبل الشوكي دون أن تلمس أي دون أن يحق لها أن تصل لجذع الدماغ فكل منطقة من المناطق الثلاثة وعاء غير كافي أي وعاء مؤقت و لا يعي هذه القوة الكلية للحياة المستقرة مما بؤدي تنقله عبر الثلاثة مناطق إلى إعطائها حياة ليست مستقرة و كما أن كل منطقة تعطي لهذه القوة الكلية فعل حياتي ليس مستقر لأن كل منطقة لها شكل من أشكال الحياة فقط فإحدى المناطق الدماغية الثلاثة أي المخ و المخيخ و الحبل الشوكي مستقرة من جانب فقط واحد إما تنفس أكسجين فقط و إما إدراك فقط و إماغذاء فقط و هذا سر عدم ثبات هذه القوة الحياتية أي الدم في أي من الثلاثة فدخوله منطقة الإدراك تعي جانبين فقط منه و هما قوة الأكسجين أي التنفس و قوة الغذاء لكن منطقة فعل الإدراك لا تقبل و لا تعي و لا تستودع قوة الإدراك فالشيء لا يدرك نظيره تماما مما يتنقل الدم لمنطقة أخرى فيكون نفس الآلية و هكذا يتنقل للمنطقة الثالثة دون أن تعيه أي من الثلاثة و لكن دون أن يصل إلى آخر و ذروة الفعل الحياتي الكلي في جذع الدماغ فدخول هذه القوة الكلية يؤدي إلا استقرارها و ثبات جذع الدماغ تماما مما يعطل هذه الآلية و منه يستقر في هذه المنطقة أي يستقر الدم هذه القوة الكللية للحياة في مستودع جذع الدماغ مما يؤدجي لتعطل المناطق الدماغية الثلاثة الأخرى وهنا يحدث ما يسمى موت دماغي لحالة جذع الدماغ و هناك أنواع أخرى للموت الدماغي حسب تحدث في حالة ما إستقرار قوة الإدراك في منطقة الإدراك أو قوة التنف في فعل الدماغ المسؤول عن التنفس أو وصول قوة الغذاء لمنطقة الشكل أي فعل منطقة الدماغ المسؤولة عن الغذاء و هناك حالات أخرى عكشية تماما تدخل في حيز الموت الدماغي أو الموت البيولوجي و الحياة النباتية حيث يتعطل جانب فقط من الثلاثة إما التنفس فقط أو الغذاء فقط أو الإدراك فقط أو الثلاثة معا سواء من جهة القوى و أو من جهة الأفعال فالحياة قوة و فعل و فقد أحدها يجعل الحياة فعلية مطلقة أو قوة مطلقة و كلا الحالتين لا يعني موت إطلاقا . نظرة عامة و مبسطة عن طريقة العلاج نقدم للمتوفى دماغيا أي نعرض جذع الدماغ أي المتوفى دماغيا لفعل أي شكل حياتي مستقر أي كلي و هو مجموع لثلاثة أفعال حياة كلية في آن واحدة أي معا في نفس الوقت أي نقدم له أكسجين لا يحوي أي ذرة أوزون و غذاء لا يحوي أي قوة غذائية و هو موجود أو يمكن تحضيره مخبري و طبيا بسهولة تامة و كذلك نعرضه لضلام في آن واحد ضلام لا يحوي أي قوة أي شدة ضوئية تماما أي نعرض المتوفى دماغيا لثلاثة أفعال حياة مستقرة لا تحوي أي قوة حياة معا في آن واحد و الأفعال الثلاثة في مجملها تكون فعل حياتي كلي مستقر مع إهمال لجميع قوى الإدراك و الإحساس الأخرى أولها البصر و يليها السمع و غيرها ... فمن رأى أو دقق بتمعن في المتوفى دماغيا لحالات جذع الدماغ يجد أنهم يحبذون ظروف تميل للكليات من جهة الفعل لكن بقليل أي بقوى ضامرة معا أي يحبذون ظلام ليس كلي تماما بل يحوي قوة و شدة صغيرة متدنية و كذلك يحبذون أكسجين صافي لين مفعل لكن ليس كلي أي يحوي قليل أو ممزوج بقليل من القوة الأكسيجينية أي الأوزون ( O3) وكذلك الغذاء مع أنه يصعب أو ربما تعمدنا هاهنا عدم ذكر الأسماء العلمية الدقيقة لهذا النوع من الغذاء و هذا النوع من الأكسجين . و هناك موت دماغي عكسي أن جذع الدماغ سليم لكن عندها يكون حتمية تعطل في آالية عمل القلب و هي حالات تحبذ ضوء الشمس و لا تحبذ الضلام مطلقا و في كل الحالات المتوفى دماغيا بالنسبة لجذع الدماغ يلائمه و هو في حالته المرضية أو الحالية أفعال حياتية شبه كلية ممزوجة بقوى حياتية متدنية أو بالأحرى علميا قوى حياة مستودعة ضامرة في هذه الأفعال المطلوبة و كثيرا من الأحيان نجد أن المتوفى دماغيا يجد صعوبة أو تسوء حالته يعني أنه يعاني من ألم فالألم إن حدث فهو بسبب تعرضه لفعل حياتي من أحد الثلاثة فعل لا يحوي أي قوة أي فعل صافي كلي مستقر سواء بسبب أكسجين أو غذاء أو إدراك الضوئي كلي أو أي إدراك حسي أو عاطفي يحوي قوة حقيقية أو بتعرضه لأفعال حياتية ذات قوى كبيرة لا تلائمه.... و منه و بعدما نعرضه لهذه الأفعال الكلية معا أي منعدمة القوى تماما من ضلام مطلق و أكسجين فعلي مطلق و غذاء فعلي شكلي لين مطلق فإنه سيتعرض لألم بل ألام و هذه العملية كلها لأن جذع الدماغ يحوي قوة و أصله السوي السليم فعل كلي عاري من أي وعاء قوة ثابت أي عاري من أي مستودع قوة ثابت و لكن بالنسبة للمتوفى فجذع دماغه استقر فيوعاء ثابت أي لصق فيه تماما مما كانت نزع هذا الوعاء أي هذا الجلد الحياتي ذا القوةكسلخ و ليس كنزع عادي فالنزع يكون لمستودع و لباس غير مثبت و غير لاصق في الجسم ومنه تعريض جذع الدماغ لفعل كلي سيزيل منه لباسه ذا القوة و لكون لباسه ذا القوة مستقر فيه أي يعيه تماما فعندها تكون الإزالة هنا بمثابة سلخ و ليس إزالة و نزع لباس و مستودع عادي غير مواتي تماما و غير نظير تماما لجذع الدماغ و سيتضح للقارئ في الأسطر القادمة معنى الاستقرار و المستودع و الكليات أكثر و إنما فقط ذكرت التجربة من البداية قبل الشروح و الاستدلالات المنطقية التي أفررزت لنا هذه التجربة لكي لا نتهم من البداية أننا غير قادرين على صياغة التجربة على أمر الواقع طبعا مع عدم ذكر أو بالأحرى صعوبة شرح هذا النوع من الأكسجين و الغذاء بأسماء و مصلحات هنافي مقالنا هذا رغم أنه أمر بسيط و كذلك التحكم فيه أثناء التجربة أي شروط العملية تكون دقيقة. نعود و نقول أن جدلية القلب و فقدانه أو تعريه الكلي من أي فعل يجعله و يحتم عليه التنقل بين هذه الأفعال الثلاثة للحياة ناقلا معه الدم فالدم المتنقل الخارج من القلب و متجه نحو الدماغ يمر بهذه المناطق الثلاثة أي المخ والمخيخ و الحبل الشوكي بالتناوب و كل المناطق ليست نظير كلي للقلب و منه تنشأ عملية التنقل و بالتالي تقوية هذه المناطق الثلاثة بالحياة أي إعطائها حياة لحظية دون أن يدرك القلب جذع الدماغ لأن إدراك أحدها الآخر يخلق إستقرار و لباس أحدهما وعاء كلي ثابت و منه تتلاشى أي تنقلات للقلب أو جذع الدماغ و منه يتعطل جانب الحياة في الإنسان فنسمي كلا من العطب موت دماغي إما فعلي إن إستقر جذع الدماغ و إما موت دماغي قوة إن إستقر القلب في وعاء كلي. و هنا بدأ للقارئ مكمن آلية الحياةفي الجسم البشري و قد تبين أن عدم إستقرار قوة الحياة في القلب هي سر إمداد المخ والمخيخ و الحبل الشوكي بقوى الحياة بتنقل هذه القوة الكلية من القلب لهذه المناطق بالتناوب طمعا في البحث عن وعاء يعي هذه القوة الكلية و لأن كل هذه المناطق الثلاثة غير كافية على حدى أن تعي هذه القوة الكلية فسيبقى التنقل دائم و حتمي و بالتالي ستكون صيرورة و دوام لحياة مناطق الدماغ الثلاثة و هي السوية البشرية للنضام الفسيلوجي في جانب الحياة و عند حدوث أي خطأ طبي بطريقة أوبأخرى و وصل للقلب دم فيه ثلاثة أفعال معا أي فعل حياتي مستقر عندها سيستقر القلب في ماهية الحياة و يرتدي لباس فعلي يناسبه تماما و بذلك يصبح القلب يحوي قوة و فعل ثابت و غير مستودع لحظي و منه يتلاشى و ينعدم أي تنقل للقلب و لهذه الحياة الكلية ذات القوة بين المخ و المخيخ و الحبل الشوكي مما يؤدي لموت دماغي و هي حالة نظيرة لحالة موت جذع الدماغ فموت جذع الدماغ ليس حقيقة علمية بل مجرد حماقة فإذا نظرنا للحقيقة فهي أن جذع الدماغ لما أو عند حدوث أي خطأ طببي أو نزيف أي وصول قوةكلية من الدم لجذع الدماغ تؤدي في مجملها إلى إدراك و لمس جذع الدماغ و وصول دم كليعند حدوث نزيف مثلا أو غيره فعند وصول قوة كلية للحياة أي جملة بين قوى الغداء والتنفس و الإدراك معا فعندها سيستقر جذع الدماغ أي يصبح جذع الدماغ يحوي فعل و شكلحياتي ذا قوة تعيه كليا و منه يستقر و يتثبط أي تفعيل و أي تنقل من جذع الدماغ لقوىالحياة الثلاثة و منه يتوقف الأنف و الإدراك البصري و عملية الهضم الغذائي مما سمي عموما بحالة الوفاة الدماغية فأين التلف في كل هذا و أين الموت و ما سر كل الجدلية البشرية في الخوض في أمور الروح و الأرواح و قطع الأعضاء وففي كلتا الحالتين للموت الدماغي فهما مجرد اضطراب كآلاف الإضطرابات و هو إضطراب في ماهية الحياة بعد إستقرار جذع الدماغ في حالة الموت الدماغي و توقف الأنف و الإدراك والغذاء أو في باقي الحالات كاستقرار القلب و لباسه شكل حياتي يناظره مما يؤدي لتعطل مناطق الدماغ الثلاثة في جانب الحياة و هي المخ و المخيخ و الحبل الشوكي أوباقي الحالات إن كان إستقرار لأحدى مناطق الدماغ فقط و لأول مرة سنقدم حصريا معنى حقيقة تعريف الإضطرابات فالإضطراب ما هو إلا بداية كلية للمرض أي ذروة مرضية حسب ماهية و نوع الاضطراب فمثلا بالنسبة لجذع الدماغ هنا نقولأن الإضطراب يخص ماهية الحياة أي كلية حياتية من جانب واحد و منه كلية مرضية و لادخل للموت هاهنا إطلاقا و بالنسبة لرأيي الخاص إن قطع الأكسجين بصراحة يعتبر قتل عمدي و لا يوجد أي مبرر و لا أي تحريف لهذه الحقيقة باسم مصطلحات طبية منمقة أعجمية بلهاء. و منطق علاجنا الصحيح و الصريح هو أننا نزيل هذه م جذع الدماغ قوة الدما أي قوة الحياة التي إستقرت فيه أو نزيل فعل الحياة الذي إستقر في القلب بالنسبة لحالة الموت الدماغي النظيرة و في كل الحالات علاجنا و العلاج الوحيد هو خلق و إعداة تمازج بين قوة و فعل الحياة و هذا المزج هو الحتمية للحياة السوية السوية البشرية ( حالة جذع الدماغ ) dahli1970 @ gmail.com or health.clinic575 @ hotmail.fr طــــــــــــــــــــــــــــلب العـــــــــــــــــــــــــلاج طريقة العلاج و تطبيق تجربة العلاج لا تحتاج أكثر من أسبوعين أو أزيد بقليل مسألة العلاج تتعدى النصيحة اللحظية و الإستشارة الموجزة مما كان عملنا في تفعيل العلاج يتطلب إرسال التقارير لتوكيد نوع الموت الدماغي فكل حالة لها آالية و منطق علاج يناسبها ويطلب العلاج و الإستفسار إلا على هذا العناوين الإلكترونية التالية لمزيد من التفاصيل يرجى الإتصال بالبريد الإلكتروني التالي: contact me at: [email protected] or [email protected] Dr ------------------------- ------ و في الختام قد نكلف الكثير و لكننا نعد و نقدم الأكثر بحول الله
عدد زيارات الموقع
3,038
ساحة النقاش