عــــلاج  العقــــم
( نساء  و  رجال)

 
 

 ( شعارنا )

 

شعارنا هو خفض فعل الأمومة لنرفع قوة الإنجاب و نخفض قوة الأبوة لنزيد من تفعيل قوة الإخصاب

 

 

فلا وجود لعقم مطلق دائم فالمرأة الغير قادرة على الإنجاب ماهي إلا إمرأة تملك فعل إخصاب كبير جدا بعدما إستنزفت و فقدت قوة الإخصاب و الإنجاب التي هي حتمية للولادة

 

و كذلك هو الرجل الغير قادر عن الإخصاب، فما هو إلا رجل يملك قوة إنجاب كبيرة جدا مما إستنزف و فقد التفعيل في الإنجاب الذي هو حتمي لتحقيق الإنجاب

 

 

تنويه:

قبل كل شيء لا ننسى التنويه على أن هذا المقال هو دعاية أكثر منه شرح مفصل لأننا لا نستطيع بأن نرمي بكل الحقيقة لعلاج العقم خشية حقوق البحث و التقليد لطريقتنا المحتكرة إلا أننا نقدم أي نرسل طريقة و وصفة علاج العقم في النهاية لكل من يطلب ذالك على البريد أدناه:

 

[email protected]

or

[email protected]

  

مقدمـة

لكل داء دواء أي لكل مرض علاج و من ليس له   علاج فلا يجوز أن يحمل ماهية المرض و لا يسمى مرض، بهذه العبارة الحكمية أي الفلسفية و هي تشجع كل مريض في طلب العلاج و كل باحث علمي على كسر حواجز الغموض المعرفي في البحث عن علاج أي مرض كان، فالعلاج هو زوج و نظير للمرض و لكل شيء نظير أي زوج يسكن و يستقر إليه و لا تبرير لقصار الإدراك المعرفي في توكيد و تحفيظ العامة مسألة تزمين كل مرض عجز أن يحويه عقولهم و كأن عقولهم هي كل في ذروة الإدراك البشري العقلي حتى و لو. فكل الشيء ليس بشيء بل هو وعاء الأشياء و لا يحمل صفات حقيقة لكل ما حوى.

 ببساطة شديدة

بعبارة أكبر تبسيطا و أكبر جرأة و عقلانية نملك دون سوانا أي  نحتكر حصريا أحقية علاج جل بل كل حالات العقم و التأخر في الإنجاب عند النساء و كذلك الرجال  و ما يخلف من اضطرابات متفاوتة الشدة في الجانب النفسي و العضوي و الفسيولوجي  بطرق علمية تراعي العلم و الدين و آخر البحوث العلمية و بعيدة عن أي سفسطة لا خلقية نحترم العلم و السنن الربانية بعيدا عن أي قصور علمي عن مفاهيم النفس البشرية و نحيط بالموضوع من كل الجوانب المعرفية العلمية مادية و عضوية و فسيولوجية و نفسية و كذلك  أعقد المسائل و الحالات النفسية كالجنسية المثلية و الضعف الجنسي  و كل حالات من كل شذوذ  و تشوه و إنحراف في أغلب الماهيات الجنسية و غيرها من كل الجوانب الإنسانية

 

تعريف العقم عند المرأة

 

المرأة التي لا تنجب أو التي تأخرت في الإنجاب هي إمرأة تملك أمومة مستقرة فعلية مطلقة بعدما إستنزفت كل قوة الأمومة  و بما أنها تملك أمومة فعلية أي شكلية مطلقة فإنها تفتقد لقوة الأمومة أي فقدان قوة الولادة و الإنجاب و فقدان قوة الإنجاب كان وليد الزيادة المطلقة  للذروة الأعظمية لشكل أي فعل الأمومة  و لذلك نجد الأنساء الغير قادرات على الإنجاب ،  أي نجد و نرى أن المرأة التي لم تنجب لديها عطف كبير جدا   أي مبالغة  في الحنان بشكل رهيب جدا نحو أطفال  الغير  و الرضع  و عشق مسألة الحمل و طبعا في كل الحالات تظهر أعضاء عضوية و فسيوجية و هرمونية و  تشوه أو بالأحرى تغيير في حجمها و شكلها و إفرازها  للتأقلم مع التركيبة  النفسية و العضوية للمرأة التي تعاني العقم

  و تظهر هذه التغيرات إما في

1 ) - إانسداد المهبل يمنع إدخال العضو الذكري بالمهبل كما في حالات عدم فض عشاء البكارة، إذا كان غشاء البكارة سميك جداً وكذلك في حالات ضيق المهبل الشديد

2) - التهابات موجعة في جدار المهبل تمنع حدوث الجماع .

3)- قلة المخاط في عنق الرحم الذي يعيق مرور الحيوان المنوي،

4) - وجود أجسام مضادة تعمل على قتل الحيوانات المنوية

5) - في حالات انسداد عنق الرحم ( حالات قليلة جداً )

6) - التشوهات الخلقية

7) - التصاقات داخل الرحم

8) – الأورام  في عضلة الرحم قد تسبب نتوءً في فجوة الرحم حسب موقعه،

9) - تيبس الرحم

10) - الالتهابات قد تسبب انسداداً في قناة فالوب أو حدوث التصاقات مما يؤدي إلى اضطراب في التقاط البويضة من قبل قناة فالوب أو في حركة البويضة

11) - تلف نهاية القناتين ( الأهداب ):

12) - اضطراب الدورة الشهرية مع اضطراب عملية الإباضة وقد تكون الدورة الشهرية غير مصاحبة بتبويض على الإطلاق

13) - فشل المبيض في عمله الطبيعي للأسباب التالية

أو غيرها من الحالات  التي تظهر و تسبب عدم الإنجاب المبكر أو  العقم

 

 

 

[email protected]

 

 

العلاج الوحيد لكل حالات العقم

( عند الرجل و المرأة )

 

المبدأ العلمي الصحيح و الصريح الذي نستند عليه في نجاح   الإنجاب أي علاج العقم عند الرجال و النساء هو كالتالي

إن كل الجوانب في الإنسان منفصلة متصلة معا في آن واحد

أي أن كل الجوانب في أي ماهية منفصلة الشكل الظاهري لكنا متصلة المضمون و الجوهر و اللب في أي ماهية

يعني أن من يعاني العقم إمرأة أو رجل تجد جانبه النفسي و العضوي و الفسيولوجي متصلة معا في آن واحد و بروز العقم في أحد جوانبه العضوية يظهر في جانبه النفسي و الفسيولوجي معا  أي أن  وجود أي خلل في أحد الثلاثة يؤثر و يحتم وجود تغيير في باقي الثلاثة معا و هلاك أو أي تشوه في أحد الثلاثة يحتم هلاك الثلاثة أو بالأحرى حتمية تبيعية التغيير و علاج أو صحة جاب يكفي لسلامة صحة باقي الجوانب معا و منه صحة  الجوهر الكل أي الماهية الكلية للولادة و الإنجاب

 

يعني كتبسيط شديد طريقة علاجنا تعني التدخل العضوي الغذائي و منه  يؤدي بدوره لسلامة و علاج العقم

فنحن نقدم خلطة صحية سليمة و علمية بأعشاب متوفرة و بتركيبة نسب نحتفظ بها دون نشرها هنا لأسباب التقليد

 مع العلم أن لكل شخص يطلب  العلاج  الحق قبل تناولها أن يقدمها و يستشير أي جهة رسمية طبية أكاديمية للتأكد و يطمئن تماما من صحة الخليط الصحي  و متأكدا من عدم وجود أي عوارض مهما كانت تافهة

قبل تناوله

 

و  كما ذكرنا أن المرأة التي حرمت من الإنجاب لأي سبب كان ،  فهي تملك أمومة مطلقة فهي سبب عدم نجاح أي دواء ،

 و لا علاج إلا بتخفيض هذه الأمومة الشكلية المطلقة  و منه يعوض هذا النقص في الأمومة  الفعلية  تلقائيا بقوة أمومة و منه  يحدث بعدها الحمل مباشرة كون المرأة في هذه الحالة الجديدة أصبحت تملك شرط الإنجاب بتوفر شكل و قوة الأمومة معا و منه الإنجاب ، فقوة الأمومة تولد قوة الإنجاب التي حرمت المرأة من الإنجاب و ما قيل عن المرأة يقال عن الرجل الذي يعاني من العقم

 

و وصفتنا الطبية الصحية عملها رفع قوة الإنجاب عند المرأة

و فعل الإنجاب عند الرجل

و هي تتكون من عدة أعشاب صحية دقيقة  الخلطة في النسب و كذلك فيها حليب الناقة و عسل النحل البري

و تتناول أو يتم تناولها  في شروط و أزمنة يومية نحددها نحن حسب عمر الرجل و المرأة بدقة

 لمدة أسبوعين دون مخالفة وقت تناولها و نسب خلطها

 

 

طـــلب العـــلاج

 

 

إرسال وصفة الخليط لرفع قوة الإنجاب عند المرأة أي تخفيض فعل الأمومة المفرط  و كذلك لرفع قوة الإنجاب عند الرجل و خفض فعل الأبوة المفرط

أي خليط العلاج الوحيد

يطلب حصريا

ويطلب العلاج إلا على هذا العنوان الإلكتروني

 contact me at

 

[email protected]

or

[email protected]

 

 

Dr

-------------------------

-

 و في الختام قد نكلف الكثير و لكننا نعد و نقدم الأكثر

 

بحول الله

 

.

 

المصدر: موقع الشفاء
  • Currently 30/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
10 تصويتات / 79 مشاهدة
نشرت فى 8 إبريل 2010 بواسطة drchabane

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

3,039