ما أجملك!
إنّي عشقْت الحسْن الّذي في الملكْ
أمْشي وراء الدّرْب الّذي قدْ سلكْ
لوْ طلب المسْتحيْل أعْطيْتهُ
أهْديهِ قلْبي و كلُّ ما أمْتلِكْ
كنْت الْفخاخ أعدّها دائما
لكنّك منْ أوْقعْتنيْ فيْ الْشّركْ
سبْحان ربّي أعْطاكَ حسْنًا على
حسْنٍ، فأذْهلْت الْكلَّ ما أجْمَلَك!
قلم : محمد دويدي