حدود مصر الطبيعية تنتهى عند سفوح جبال طوروس جنوب الاناضول و شمال سوريا .......
نابليون بونابرت ( ت.1821م )
الشام طريق طبيعى الى مصر عبر اختراق حدودها الشرقية انطلاقا من غزة ......
الجغرافى جمال حمدان ( ت.1992 )
يجب صناعة كيان غريب مزروع فى منطقة الليفانت لمنع اى محاولة لوحدة شعوب جنوب شرقى البحر المتوسط ذوى التاريخ و الثقافة و القومية و اللسان و الدين المشترك .....
تقرير وتوصية مؤتمر كامبل بانرمان الاستعمارى ( لندن - 1907م )
باتحاد مصر و سوريا تقع اسرائيل بين شقى الرحى اى بين المطرقة و السندان ....
جمال عبد الناصر ( ت. 1970 )
و قالها يهودي ايضا .......
"لم يختر اليهود فلسطين لمعناها التوراتي والديني بالنسبة إليهم، ولا لأن مياه البحر الميت تعطي بفضل التبخر ما قيمته 3 آلاف مليار دولار من المعادن وأشباه المعادن، بل لأن فلسطين هي ملتقى أوروبا وآسيا وأفريقيا، ولأن فلسطين تشكل بالواقع نقطة الارتكاز الحقيقية لكل قوى العالم، ولأنها المركز الاستراتيجي العسكري للسيطرة على العالم".
هذا ما قاله ناحوم جولدمان عام 1947م ولمن لا يعرفه من هو ناحوم جولد مان هو مؤسس ورئيس المؤتمر اليهودي العالمي في الفترة بين عامي 1953 و1977، كما تولَّى رئاسة المنظمة الصهيونية العالمية منذ عام 1956 حتى عام 1968 .
أما الصورة هي خريطة للعالم في القرن الرابع عشر من ورق البرسيم توضخ أهمية فلسطين قلب العالم ..
الباحثه / دنيا زيدان ابراهيم
الباحثه فى مجال تكنولوجيا التعليم بكليه التربيه جامعه الاسكندريه »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
117,733