الموقع الرسمى الخاص ب" الباحثه / دنيا زيدان "

موقع متخصص فى "تكنولوجيا التعليم " "العلوم التربويه " "الدراسات الاجتماعيه " " الدراسات العليا "

 

 كلام جميل عن الصداقة هو موضوعنا لهذا اليوم, حيث سنعرض فيه مجموعة من الإقتباسات الرائعة عن الصداقة الحقيقية والتي بدونها نفقد لذة الحياة.
الصداقة من أجمل الأشياء الموجودة في حياتنا, العيب فيها أنها ناذرة الوجود, كاللؤلؤة في أعماق البحار, جوهرة يصعب آمتلاكها, دفئ وحنان وصدق وتعاون, فالصداقة الحقيقية مصدر للأمان والدفيء والسرور, فهي كلمة لا يستوعب معناها إلا من يمتلك صديقا وفيا.
الصديق ليس مجرد رفيق يلازمك أينما حللت وآرتحلت, إنما الصديق من يمسح دمعتك ويواسيك في حزنك ويتدارى زلاتك وينهضك عند عثراتك.
بهاتك المقدمة القصيرة نفتتح موضوعنا كلام جميل عن الصداقة.

* الصداقة قصر مفتاحه الوفاء وغذائه الأمل وثماره السعاده
* الإنسان بدون صداقة كالشجرة بدون بذور كالمحرك بدون طاقة
* الصديق الحقيقي هو من يذكرك بالله تعالى, ويساعدك في كسب رضاه عز وجل.
* أن تملك أموالا كثيرة فأنت غني, أما أن تملك أصدقاء أوفياء فأنت الغنى بنفسه
* الصديق الذي يوافقك في جل أقوالك, إن لم يكن غبيا أو أبلها فهو منافق
* الضحك ليس دليلا على السعادة, والإبتسامة ليست دليلا على الحب والرفقة ليست دليلا على الصداقة.
* تقاس الصداقة بصدق المواقف وليس بطول السنين
* الصداقة بعد الحب لدليل على عدم آقتناع أحد الطرفين بفكرة الفراق
* أحيانا نذكر بعض الأشخاص بخير ممن مروا في حياتنا ثم آختفوا فجأة, ليس رغبة في العودة لهم, بل إمتثالا لقول الرسول الكريم (أذكروا محاسن موتاكم) 

من أفضل ما قد تقرأونه بخصوص كلام جميل عن الصداقة الحقيقية

* للقبلة والمصافحة دور عظيم في إخراج الكراهية من القلوب
* أعظم ألم نمر به في حياتنا, حينما نحكي همومنا وأسرارنا لأقرب الناس من أجل مواساتنا, فيضحكون بسخرية. 
* الصداقة المزيفة والطير المهاجر, مصيرهما الرحيل حينما يسوء الجو. 
* من يحبك سيخلق ألف حكاية ليتواجد معك, ومن يريد الإنصراف سيخلق ألف حكاية ليفر منك.
* الحزن العميق, ألاّ تجد من تخبره بحزنك.
* لا تكن صريحا فصيحا فتفقد ود أصدقائك لك, ولا تكن كتوما منافقا فتفقد آحترام نفسك,,, والحكمة أن تتخذ بينهما سبيلا.
* لا تكثر العتاب على الأحباب فإنه سر الفراق
* إذا أردت أن تعرف المرء جيدا, فآسأل عن أقرب صديق له, لقول رسولنا الكريم "المرء على دين خليله, فلينظرأحدكم من يخالل" 
* إذا أخذ الله روحك ولديك ثلاث أصدقاء أوفياء, فقد عشت حياة عظيمة.
* الزواج الناجح, غالبا يكون ناتجا عن صداقة حقيقية وليس عن حب أو عشق.
* الصداقة كالمال, الحفاظ عليها أصعب من آكتسابها.

نختم درسنا كلام جميل عن الصداقة بهاته المقولة المأثورة (اللهم قني شر أصدقائي, أمّا أعدائي فأنا كفيل بهم)

المصدر: اعداد/ دنيا زيدان
doniakhamies

"كل انسان أصادفه لا بد أن يفوقني من ناحية أو أخرى و لذلك أحاول أن أتعلم منه " إمرسون

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 216 مشاهدة
نشرت فى 28 أغسطس 2014 بواسطة doniakhamies

الباحثه / دنيا زيدان ابراهيم

doniakhamies
الباحثه فى مجال تكنولوجيا التعليم بكليه التربيه جامعه الاسكندريه »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

109,004

العلم والايمان


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-

"الدُّعاءَ هوَ العِبادَةُ، ثمَّ قرأَ: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ"
 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-

  "مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل غيث أصاب أرضا فكانت منها طائفة طيبه قبلت الماء فأنبتت الكلاء والعشب الكثير وكان منها أجادب أمسكت الماء فنفع الله بها الناس فشربوا منها وسقوا وزرعوا وأصاب طائفة منها أخرى إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلاء فذلك مثل من فقه في دين الله ونفعه ما بعثي الله به فعلم وعلم ومثل من لم يرفع بذلك رأسا ولم يقبل هدى الله الذي أرسلت به"

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
"ما من مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا ، فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة"

قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: 

«سلوا اللّه علما نافعا، وتعوّذوا باللّه من علم لا ينفع»

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم  :

 كان من دعاء النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم: «اللّهمّ إنّي أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن دعاء لا يسمع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع »

عن جابر بن عبد اللّه- رضي اللّه عنهما- أنّ النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال:
 «لا تعلّموا العلم لتباهوا به العلماء، ولا لتماروا به السّفهاء، ولا تخيّروا به المجالس، فمن فعل ذلك فالنّار النّار»

قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم:
 «يحمل هذا العلم من كلّ خلف عدوله، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين»