أصبح مملا
أصبح الفيس بوك مملا
كان مرحلة
ثم أخذت شهرة كثر مما تستحق
وأصبح مملا
كل مافيه
اعتراض وشكوى وتشفى وشماته
لم أجد الا القليل من الأصوات
التى تسعى بحق للاصلاح
وتناست التباهى بالبطولة
وتركتها لمن لم يفعلوا شيئا
وتفاخروا وهم ابعد الناس عن البطولة
وهذة القلة القليلة
بدأت البحث و العمل بجدية
لطرح أفكارا مفيدة للمجتمع
وليس سعيا وراء مكاسب من ثورة
لم يخطط لها أحد
بل هى بارادة الله
ليقضى الله امرا كان مفعولا
وحتى لايتشدق أحد بدوره الريادى فى اشعال الثورة
والدليل 30 سنة
لم نرى شيئا
ولكن الله اراد
والحمد لله
لقد أعطانا فرصة ثانية
لنصحح أخطائنا الماضية
ونحاول المضى قدما بما يرعى مصالح الأمة
وليس مجموعة بعينها
فهل اغتنمنا الفرصة
التى قد لاتأتى مرة ثانية
وفقنا الله
ساحة النقاش