- الأمل يسبق العلم والعمل
- بالأمل يحيا العلم والعمل
- بالأمل يحيا المستقبل
- مَثل الذي يأمل خيرا من المستقبل والذي لا يأمل خيرا مَثل الحي والميت
- المستقبل يصنعه أهل الأمل والعلم والعمل [أو إن شئتَ قلتَ: المستقبل يصنعه المتفائلون العالمون العاملون]
- المستقبل يبدأ من الآن!
- "الحاضر" يقسم قسمين: ماض ومستقبل!
- "الحاضر" وجوده في الأذهان لا في الأعيان!
- من كان عاجزا عن تغيير مستقبله، كان عن تغيير "حاضره" أعجز!
- كيف يرى المستقبل من كان مستغرقا في ماضيه، أم كيف يراه من كان منغمسا في "حاضره"!
- كلما رأيتُ الناس ماشين أو راكبين، رأيتهم آتين من ماضيهم وذاهبين إلى مستقبلهم...
- أنت تنتظر المستقبل، وهو لا ينتظرك!!
- المستقبل إن لم تذهب إليه لتحقيق ما يرضيك، ريما أتى إليك بما لا يستهويك!!
- المستقبل إن لم تصنعه صنعك!
- أهمّ ما في الماضي المستقبل!
- غيّر نفسك، يتغيّر مستقبلك ومستقبل غيرك
- الماضي والمستقبل "محايدان"؛ وقيمتهما ليست من ذاتهما وإنما من الذّوات الناظرة إليهما
- الماضي -إن لم يُحْسَن استثماره- أصبح من "الحاجبات" التي تحجب رؤية المستقبل ومن "المانعات" التي تمنع صنعه
- لو اهتمت الأمة بـ"فقه المستقبل" لحققت كثيرا من أحلامها ولتجنبت كثيرا من أحزانها
- أقوى أسلحة المستقبل: المفاهيم
- المستقبل مجال الحرية والإرادة والفعل، والتدافع بين الحريات والإرادات والأفعال
- المتفائلون يصنعون المستقبل، والمتشائمون يخضعون له ولمن يصنعونه
- العقل المجرَّد* يُنتج مستقبليّات ومستقبَلات مجرّدة، والعقل المسدَّد* يُنتج مستقبليّات ومستقبَلات مسدّّدة، والعقل المؤيَّد* يُنتج مستقبليّات ومستقبَلات مؤيّّدة
------------
* الأستاذ الدكتور طه عبد الرحمن هو صاحب مفاهيم "العقل المجرد"، و"العقل المسدد"، و"العقل المؤيد". انظر كتابه النفيس: العمل الديني وتجديد العقل، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب، الطبعة الثانية، 1997.
- فَرْقٌ بين المستقبليات المأصولة* والمستقبليات المفصولة**
-------------
* النابعة من أصول الإسلام. ويمكن أن نسميها أيضا "المستقبليات الموصولة" لانوصالها بتراثنا الحي المتجدد.
** المفصولة عن أصولنا ولمأخوذة من الغير دون تأصيل.
- أتراح الماضي حبلى بأفراح الآتي
- الجهل بالماضي لا يفوقه إلا الجهل بالمستقبل
- المستقبل سيد مطاع، والماضي خادم مطيع
- لا خير في ماض لا ينبني عليه مستقبل
- ما جُعل الماضي إلا للمستقبل
- الآتي ينير ظلمة "الحاضر" والماضي
- المستقبل إن لم تصنعه لك نفسك صنعه لك غيرك
- صراعات المستقبل هي على المستقبل نفسه
- الناس ثلاثة: شخص يهتم بما وقع؛ وشخص يهتم بما "يقع"؛ وشخص يهتم بما يُتوقع
- "الحاضر" هو ما تَحقّق من مشاهد مستقبلية (سيناريوهات) -شعورية أو لاشعورية- وُضعت في الماضي
- نظريات المستقبليات ومناهجها ونماذجها ينبغي أن تكون حية متجدّدة لا ميتة متجمّدة
- الفكر القويم فكر متخلّق يستشرف المستقبَلات ويأخذ بأحسنها
- مستقبَلات الأمة رهن بتصحيح كثير من المفاهيم واستبدال غيرها مكانها، منها ما يلي:
- الأمة الإسلامية بدل غيرها من الانتماءات
- الأخوة بدل المواطنة
- التراحم والتعاون بدل التضامن
- المناصحة بدل المعارضة
- أهم مفهوم لقَوْمة (نهضة) الأمة مستقبلا، مفهوم "الأمة" نفسه، الذي ينبغي أن يصبح محور النظر والعمل
- [النزعة] المستقبلية منظومة معرفية ونظام حياة
- تتلازم الهمّة مع "أهل المستقبل" تَلازُم الذات مع الصفات
- مستقبَلات الأمة واحدة، وإنْ كانت الطرق إليها متعددة
- مَن ترك غيره يخطط له، رَهَن له مستقبله
- العلم الذي لا عمل معه، لا قيمة له (ومنه المستقبليات)
- تتلازم الهمّة مع "أهل المستقبل" تَلازُم الذات مع الصفات
- المستقبل يُلابسه "الدَّهاء"
- "الواقعية" تغتال الحلم والمستقبل
- في المستقبليات، الخيال سيد مطاع والمناهج خادم مطيع
- الحدس مُعْتَبَر في المستقبليات؛ وهو نوع من الاستدلال لطيف، كثيرًا ما يخفى على الحادس نفسه
- المستقبل إما تتعامل معه بالحرية والاختيار وإلا خضعت له بالقهر والاضطرار
- من لم يحدد رؤية نفسه، اندرج في رؤية غيره
- المستقبل مجال التدافع بين الرؤى
- من تجمّد في الماضي ضاع عليه الآتي
- استفد من فشلك في حسن تدبير مستقبلك
- المستقبل مجموع الأحلام والتصورات التي ستتحقق
- الماضي والمستقبل يتضافران لتشكيل العين والغير (الذات والآخر)
- استشراف المستقبل يستلزم توفير المعلومات؛ وتوفير المعلومات يستوجب التخلص من العقلية الأمنية؛ والتخلص من العقلية الأمنية يقتضي شيوع الحرية
- العقلاء يرسمون المستقبَلات المرغوبة ويسعون إلى تحقيقها
- القيادة تتلازم مع استشراف المستقبل تَلازُم الذات مع الصفات
- القيادة تتلازم مع استشراف المستقبل تَلازُم الذات مع الصفات
- إنْ نسينا الماضي، قطَعنا حبل الآتي!
- تتفاوت الأمم في "عمقها المستقبلي"*؛ وليس بين الأمم أمة عمقها المستقبلي أغور من العمق المستقبلي للأمة الإسلامية، إذا هي أحسنت فقهه وتوظيفه
----------------
* من مفاهيم "العمق":
- العمق التاريخي
- العمق الجغرافي
- العمق السِّتراتيجي
ويمكن أن نضيف "العمق المستقبلي".
- من أكثر النظر إلى المستقبل "رآه"
- التغيير هو محور المستقبليات؛ والمفارقة أنه هو الشيء الوحيد الثابت فيها!
- "العجيب" في الاستشفاف* أنه لا يكتفي بكشف المجهول من الآتي، بل يُجاوزه إلى كشف المجهول من الماضي
------------
* استشفاف [أو استشراف] المستقبل
- مستقبَلات الأمة بخير ما غلب الأمل الوَجَل