الموكل عن الاسره .محي الدين ابراهيم ادم خليل من مستحقاق والده الذي شارك في الحرب العالميه الثانيه ويحكي محي الدين عن معناه الاسره ووالده الذي توفي وهو في اجراءات الاولي من مطالبه حقه من قبل السفاره الفرنسيه بالخرطوم .
حيث انه يستند علي كﻻمه باﻻدله والبراهين بما لايدع مجاﻻ للشك المعقول بصحقه اقواله .من بطاقه عسكريه .وعقد عسكري وشهادة مواظبه بان والده كان من الرجال الذين شاركوا مع الحكومه الفرنسيه في الحرب العالميه فكان من نصيبه عدم الاعتراف له او مماطلته بمعني الاصح .والكل يعلم ان فرنسا بلد الحريات والعداله الانسانيه في ابسط المواقف الانسانيه فكيف بجندي كان يجمل بندقيه يدافع بها عن فرنسا ..كان يجب ان يخلد اسمه في كتب التاريخ بعتباره الفارس الذي دافع وقاتل من اجل بلد اخر .ولكنه اصبح فارس بﻻ جواد حين تماطلت السفاره معه اكثر من 6 عقود فنا فيها محي الدين ووالده اي وسيله لكي يصل صوته الي الحق ليسترد حقه .
الكﻻم بالاعلي مثبت بالادله والبراهين اﻻ ان في زمن العجايب تكترث المصائب .من هنا بدائنا نحن كاخوان وسودانين في إعﻻء كلمه الحق ليثبت لكل ذي حق حقه .فارجوا رجاء خاص من كل شخص لديه حب لبلده او متعاطف في قضيته ان ينشر هذا الاعﻻن بعتبار ان الكﻻم افضل من السكوت في جانب الحق والدين ...
محي الدين ابراهيم ادم
وزارة التجاره
المركز القومي لتدريب المتعاونيين
ص.ب 2580
ملحوظه ...
كل البيانات موجوده وسننشر بعض منها ...
والله ولي الصابرين .