صحيفة السنتر الرياضية

تهتم بالشأن الرياضي و الفني في السودان

ﺩﻓﻌﺔ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﻏﺎﻓﻠﻮﺍ ﺍﺳﺮﻫﻢ ﻭﺯﻣﻼﺀ ﺩﺭﺍﺳﺘﻬﻢ ﻭﻏﺎﺩﺭﻭﺍ ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺔ ﻣﺠﻬﻮﻟﺔ ﺍﻟﻤﺼﻴﺮ ﺗﻘﻮﺩﻫﻢ ﺍﻟﻰ ﻋﺒﻮﺭ ﺣﺪﻭﺩ ﺗﺮﻛﻴﺎ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻬﻢ ﺍﻟﻰ ‏« ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﺨﻼﻓﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ‏» ﺍﻟﺘﻲ ﺭﺳﻤﻮﺍ ﻓﻲ ﻣﺨﻴﻼﺗﻬﻢ ﺻﻮﺭﺓ ﺯﺍﻫﻴﺔ ﻟﻬﺎ .. ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻧﺘﺒﻬﺖ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﺧﺒﺎﺭ ﻏﻴﺎﺑﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻗﺪ ﻏﺎﺩﺭﻭﺍ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﻭﺻﻠﻮﺍ ﺍﻟﻰ ﻣﺸﺎﺭﻑ ﻭﺟﻬﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺩﺓ . ﻟﻢ ﻳﺤﺪﺙ ﺍﻻﻣﺮ ﻫﻜﺬﺍ ﺻﺪﻓﺔ، ﻓﺮﺣﻠﺔ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﺑﻴﻦ ﺻﻔﺤﺎﺗﻬﻢ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﺑﻴﻨﺖ ﻟﻨﺎ ﺍﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻜﻦ ﺍﻟﺘﻨﺒﺆ ﺑﻪ ﻗﺒﻞ ﻭﻗﺖ ﻃﻮﻳﻞ .. ‏( 1 ‏) ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻪ ﺍﻟﺘﻨﺒﻪ ﻟﻤﺴﺎﺭﻩ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺘﻄﺮﻑ ﻣﻨﺬ ﻓﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ، ﻓﻔﻲ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻣﻦ ﺍﻏﺴﻄﺲ ﻋﺎﻡ 2014 ﻋﺪﻝ ﻣﺤﻤﺪ ‏(ﺱ ‏) ﺻﻮﺭﺓ ‏( ﺍﻟﻐﻼﻑ ‏) ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺼﻔﺤﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻗﻊ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﺑﺮﺳﻢ ﻳﻈﻬﺮ ﻓﻴﻪ ﺍﻓﺮﺍﺩﺍ ﻳﺮﻓﻌﻮﻥ ﻋﻠﻢ ‏( ﺩﺍﻋﺶ ‏) ﻓﻮﻕ ﻣﺎ ﺑﺪﺍ ﺍﻧﻪ ﺑﻘﺎﻳﺎ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻲ، ﻣﻊ ﺗﻌﻠﻴﻖ ﺑﺎﻻﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﻳﻘﻮﻝ ‏( ﺳﻮﻑ ﻳﺘﻢ ﺍﻧﺸﺎﺅﻫﺎ ‏) ، ﻓﻲ ﺍﺷﺎﺭﺓ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﺍﻟﻰ ‏( ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ‏) ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﺍﻋﻠﻨﺖ ﻗﻴﺎﻡ “ ﺍﻟﺨﻼﻓﺔ” ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﻳﻮﻧﻴﻮ ﻣﻦ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻌﺎﻡ . ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻴﻮﻣﻴﻦ، ﻋﺎﺩ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﻐﻼﻑ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻟﻪ ﻭﻫﻮ ﺑﻌﺪ ﻃﻔﻞ ﺻﻐﻴﺮ، ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻇﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﻏﻼﻑ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﺑﺎﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﻣﻨﺬ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ، ﻓﻴﺒﺪﻭ ﺍﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻳﻜﺜﺮ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺍﺕ ﻟﺼﻔﺤﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺧﺬﺕ ﺗﺨﻠﻮ ﻣﻦ ﺍﻱ ﺍﺷﺎﺭﺍﺕ ﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﻤﺠﻤﻮﻋﺎﺕ ﻓﻨﻴﺔ ﺍﻭ ﺭﻳﺎﺿﻴﺔ، ﻋﻠﻰ ﻋﻜﺲ ﺻﻔﺤﺔ ﺯﻣﻴﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭﺭﻓﻴﻖ ﺭﺣﻠﺘﻪ ﺍﻟﻰ ﺩﺍﻋﺶ ‏(ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ‏) ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻀﻢ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﺍﻫﺘﻤﺎﻣﺎﺕ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻣﻦ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﻐﻼﻑ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻀﻌﻬﺎ، ﻣﺮﻭﺭﺍ ﺑﺎﻋﺠﺎﺑﻪ ﺑﻔﺮﻳﻖ ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ ﺍﻻﻧﺠﻠﻴﺰﻱ ﻭﺣﺘﻰ ﻭﺿﻌﻪ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻻﻋﺠﺎﺏ ﺑﻌﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﻴﻦ ﻭﺍﻟﻔﺮﻕ ﺍﻟﻐﻨﺎﺋﻴﺔ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﻐﻨﻴﺘﺎﻥ ﺑﻴﻮﻧﺴﻴﻪ ﻭﺭﻓﻴﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﺴﻤﺮﺍﺀ ﺭﻳﺤﺎﻧﺎ . ﻛﺎﻥ ﻣﺤﻤﺪ ﻗﺪ ﺑﺪﺃ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺍﻟﻄﺐ ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﺍﻟﻄﺒﻴﺔ ‏(ﻣﺄﻣﻮﻥ ﺣﻤﻴﺪﺓ ‏) ﻗﺒﻠﻬﺎ ﺑﺴﻨﺘﻴﻦ، ﻭﻗﻀﻰ ﻓﺘﺮﺓ ﺩﺭﺍﺳﻴﺔ ﺑﺎﻟﻤﻤﻠﻜﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻴﻢ . ﺗﻜﺸﻒ ﺻﻔﺤﺔ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﻋﻦ ﻃﺎﻟﺐ ﻳﻨﺸﺮ ﻣﻌﻈﻢ ﻛﺘﺎﺑﺎﺗﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ ﺍﻻﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ، ﻭﺗﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻌﺎﻡ 2013 ﻟﻴﻌﻮﺩ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻌﺎﻡ ﻭﻳﻀﻊ ﺑﻀﻊ ﺻﻮﺭ ﻟﻪ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺗﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺗﺤﺪﻳﺚ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻏﺴﻄﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ .2014 ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻛﺘﺎﺑﺎﺕ ‏(ﻣﺤﻤﺪ ‏) ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﺗﺤﻤﻞ ﺍﻱ ﺩﻻﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻄﺮﻑ ﺍﻭ ﺍﻟﺘﺸﺪﺩ ﺍﻟﺪﻳﻨﻲ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺎﺗﻬﺎ ، ﺑﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻨﺸﻮﺭﺍﺕ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﻛﻐﻴﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻓﻲ ﺳﻨﻪ ، ﻓﻤﻌﻈﻢ ﻣﻨﺸﻮﺭﺍﺗﻪ ﻗﺒﻞ ﻋﺎﻡ 2012 ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﺗﺴﺠﻴﻼﺕ ﻓﻴﺪﻳﻮ ﻭﻛﺘﺎﺑﺎﺕ ﺗﺸﺠﻴﻌﻴﺔ ﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻻﺭﺳﻨﺎﻝ، ﻭﻓﻲ ﺍﺣﺪﺍﻫﺎ ﻳﺼﻒ ﻧﺠﻤﺔ ﺍﻟﻐﻨﺎﺀ ﻣﺎﺩﻭﻧﺎ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺍﺳﻄﻮﺭﺓ . ﻭﺑﻌﺪ ﺩﺧﻮﻟﻪ ﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﺍﻟﻄﺒﻴﺔ ﻓﻲ 2012 ، ﻛﺘﺐ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﺑﺎﻧﻪ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ‏( ﺷﺨﺼﺎ ﺍﻓﻀﻞ ‏)، ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻴﻮﻣﻴﻦ ﻓﻘﻂ ﻛﺘﺐ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﺑﺎﻧﻪ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭﺍ ﻣﻦ ﺍﻻﻥ ﺳﻴﻘﻮﻡ ﺑﻜﺘﺎﺑﺔ ﺣﺪﻳﺚ ﻧﺒﻮﻱ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﺍﻧﻄﻼﻗﺎ ﻣﻤﺎ ﻳﻘﺮﺃﻩ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻴﻮﻡ، ﻭﻋﻠﻖ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﺍﻧﻪ ﻗﺮﺃ 50 ﺣﺪﻳﺜﺎ ﻧﺒﻮﻳﺎ ﺧﻼﻝ ﻳﻮﻡ ﻭﺍﺣﺪ، ﻣﻤﺎ ﺩﻓﻊ ﺍﺣﺪ ﺍﺻﺪﻗﺎﺋﻪ ﻟﻴﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ ﻗﺎﺋﻼ : ﻳﺒﺪﻭ ﺍﻧﻚ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺗﻤﺰﺡ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻗﻠﺖ ﺑﺎﻧﻚ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺷﺨﺼﺎ ﺍﻓﻀﻞ . ﺍﻟﻼﻓﺖ ﺍﻥ ﻣﺤﻤﺪ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺘﻌﻤﻞ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻻﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﺍﻻﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻨﺒﻮﻳﺔ، ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻳﺒﺪﻭ ﺍﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﺍﻥ ﻳﻮﺍﺻﻞ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﺍﻻﺣﺎﺩﻳﺚ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻳﻮﻣﻴﺔ . ﻟﻢ ﻳﺒﺬﻝ ﻣﺤﻤﺪ ‏(ﺱ ‏) ﺍﻱ ﺟﻬﺪ ﻻﺧﻔﺎﺀ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﻣﺴﺎﺭﻩ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺘﺸﺪﺩ ، ﺑﺤﻴﺚ ﺍﻣﻜﻦ ﻣﻼﺣﻈﺔ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﻣﺠﺮﺩ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﺗﺴﻠﺴﻞ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﺑﺎﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﻛﻤﺎ ﺭﺻﺪﺕ ‏( ﺃﻟﻮﺍﻥ ‏)، ﻭﻻ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺍﻟﻤﺘﺎﺑﻊ ﻟﻠﻘﻮﻝ ﺑﺎﻥ ﺍﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭﺍﺳﺮ ﺍﻟﻄﻼﺏ ، ﻭﺯﻣﻼﺋﻬﻢ ﻭﺍﺻﺪﻗﺎﺋﻬﻢ، ﺭﺑﻤﺎ ﻟﻢ ﻳﺒﺬﻟﻮﺍ ﻣﺎ ﻳﺠﺐ ﻟﻤﻨﻊ ﺳﻴﺮ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺭﻓﺎﻗﻪ ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺘﻬﻢ ﻣﺠﻬﻮﻟﺔ ﺍﻟﻤﺼﻴﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻐﻠﺖ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻗﺒﻞ ﺃﻳﺎﻡ. ‏( 2 ‏) ﺃﻳﻤﻦ ﺃﻳﻀﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻏﺎﺩﺭﻭﺍ ﻣﻊ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻰ ﺩﺍﻋﺶ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻳﻤﻦ ﻳﺒﺪﻭ ﺣﺮﻳﺼﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﺑﺎﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ، ﺳﻮﻯ ﺻﻮﺭﺓ ﻟﻪ ﺗﻈﻬﺮﻩ ﻣﻠﺘﺤﻴﺎ، ﻭﺍﺷﺎﺭﺓ ﺍﻟﻰ ﺍﻧﻀﻤﺎﻣﻪ ﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻧﻘﺎﺵ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻧﺘﺮﻧﺖ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺍﻫﻞ ﺍﻻﺛﺎﺭ ﻭﺗﻘﺒﻞ ﻓﻲ ﻋﻀﻮﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﺬﻛﻮﺭ ﺩﻭﻥ ﺍﻻﻧﺎﺙ، ﻭﺗﺒﺚ ﻣﻨﺸﻮﺭﺍﺕ ﺩﻳﻨﻴﺔ ﺍﻛﺜﺮﻫﺎ ﻣﺼﺪﺭﻫﺎ ﺍﺣﺪ ﺍﻻﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﺴﻠﻔﻴﻴﻦ ﺍﻟﻤﻘﻴﻤﻴﻦ ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ ﺑﺎﻟﺘﻴﻤﻮﺭ ﺑﻮﻻﻳﺔ ﻣﻴﺮﻳﻼﻧﺪ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ. ‏( 3 ‏) ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺭ ﻣﺸﺎﺑﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﻤﻀﻲ ﺍﻟﺸﻘﻴﻘﺎﻥ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ‏( ﻉ ‏) ﺍﻟﺬﺍﻥ ﻛﺎﻧﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﻘﻴﻘﻴﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺣﻤﺰﺓ ‏(ﺱ ‏) ﻭﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻓﻲ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﻰ ﺩﺍﻋﺶ . ﺻﻔﺤﺔ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﺎﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ ﺍﻻﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ، ﻫﻮ ﻭﺷﻘﻴﻘﻪ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻣﻦ ﺣﺎﻣﻠﻲ ﺍﻟﺠﻮﺍﺯ ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻲ، ﻭ ﺍﻗﺎﻣﺎ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻟﻴﺴﺘﺮ ﺑﺎﻟﻤﻤﻠﻜﺔ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ . ﻓﻲ ﻣﻨﺸﻮﺭ ﻗﺪﻳﻢ ﻟﻪ ﻳﺴﺨﺮ ﻣﺤﻤﺪ ﻣﻦ ﺧﺒﺮ ﻳﺼﻒ ﻫﺠﻤﺎﺕ 11 ﺳﺒﺘﻤﺒﺮ ﻓﻲ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺗﺪﺑﻴﺮ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ، ﺛﻢ ﺗﻤﻀﻲ ﻣﻨﺸﻮﺭﺍﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﺘﺪﺍﺩ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﺭﻳﺎﺿﻴﺔ ﻓﻲ ﻏﺎﻟﺒﻬﺎ ، ﺛﻢ ﻛﺎﻥ ﻻﻓﺘﺎ ﺍﻧﻪ ﺍﻭﺭﺩ ﻣﻘﺘﺒﺴﺎ ﻓﻲ ﺍﻏﺴﻄﺲ 2011 ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻴﻪ ﺍﻥ “ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻳﻌﻄﻴﻨﺎ ﻣﺎ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻥ ﻳﻌﻄﻴﻨﺎ ﻟﻪ ﺍﻱ ﺷﺨﺺ ﺍﺧﺮ ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﻧﻄﺎﺭﺩ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻧﺘﺠﺎﻫﻞ ﺍﻻﺧﺮﺓ .” ﺛﻢ ﻭﺍﺻﻞ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻳﺮﺍﺩ ﺍﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻭﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮﻫﺎﺕ ﺍﻟﻔﻜﺎﻫﻴﺔ، ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﻱ ﺍﺷﺎﺭﺓ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻄﺮﻓﺔ، ﻓﻴﻤﺎ ﻭﺿﻊ ﻓﺮﻗﺔ ﻛﻮﻟﺪ ﺑﻼﻱ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻴﺔ ﻛﺎﺣﺪﻯ ﻓﺮﻗﻪ ﺍﻟﻤﻔﻀﻠﺔ ﻓﻲ ﺻﻔﺤﺘﻪ . ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ، ﺷﻘﻴﻖ ﻣﺤﻤﺪ، ﺗﺒﺪﻭ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﻛﺼﻔﺤﺔ ﺍﺧﻴﻪ، ﺑﺎﻻﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﻭﻣﻌﻈﻤﻬﺎ ﻋﻦ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻭﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﻭﺍﻫﺘﻤﺎﻣﺎﺕ ﺍﺧﺮﻯ ﻟﻜﻦ ‏( ﺃﻟﻮﺍﻥ ‏) ﺭﺻﺪﺕ ﻟﻪ ﺍﻫﺘﻤﺎﻣﺎ ﻣﺒﻜﺮﺍ ﺑﺎﻟﺸﺄﻥ ﺍﻟﻌﺎﻡ، ﺍﺫ ﻛﺘﺐ ﻣﻨﺸﻮﺭﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ 2010 ﺩﺍﻋﻴﺎ ﻟﻠﺘﻀﺎﻣﻦ ﻣﻊ ﺍﻫﻞ ﻏﺰﺓ ، ﻭﺍﻟﻼﻓﺖ ﻟﻠﻨﻈﺮ، ﺍﻥ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻣﻨﺬ ﺍﻟﺘﺤﺎﻗﻪ ﺑﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﺍﻟﻄﺒﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 2012 ﺗﻮﻗﻒ ﻧﺸﺎﻁ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﺍﻻ ﻣﻦ 5 ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﻓﻘﻂ ﻣﻨﺸﻮﺭﺓ ﻟﻠﻌﺎﻣﺔ ، ﺍﺧﺮﻫﺎ ﻣﻘﺘﺒﺲ ﺑﺎﻻﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﺑﻤﺎ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﻻ ﺗﻜﻮﻧﻮﺍ ﻛﺎﻟﺬﻳﻦ ﻧﺴﻮﺍ ﻟﻠﻪ ﻓﺎﻧﺴﺎﻫﻢ ﺍﻧﻔﺴﻬﻢ، ﻛﺘﺒﻪ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻋﺎﻡ 2014 ﺛﻢ ﺍﻭﻗﻒ ﻧﺸﺮ ﻛﺘﺎﺑﺎﺗﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ . ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺍﻟﻄﺐ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﻄﻠﺐ ﺗﻔﺮﻏﺎ ﻛﺎﻣﻼ ﺳﺒﺒﺎ ﻓﻲ ﻗﻠﺔ ﻧﺸﺎﻁ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭﺭﻓﺎﻗﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ، ﻭﻟﻜﻦ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﺗﺨﻠﻮ ﻣﻦ ﺍﻱ ﺭﻭﺍﺑﻂ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻟﻠﺘﻨﻈﻴﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺸﺪﺩﺓ ، ﻓﻴﻤﺎ ﺳﺠﻞ ﻋﻀﻮﻳﺘﻪ ﻓﻲ ﺟﻤﻌﻴﺔ ﺑﻴﺸﺎﻣﺐ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻟﻠﻄﻼﺏ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻟﻴﺴﺘﺮ ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻴﻢ، ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﺻﻔﺤﺔ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻣﺨﺘﺼﺔ ﺑﺘﻘﺪﻳﻢ ﺍﻻﺟﻮﺑﺔ ﻟﻼﺳﺌﻠﺔ ﻭﺍﻟﻤﻮﺍﺿﻴﻊ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﻟﻴﺴﺘﺮ ﺍﻳﻀﺎ . ﻏﻴﺮ ﺍﻥ ﺍﻻﺷﺎﺭﺓ ﺍﻻﻫﻢ ﺗﺎﺗﻲ ﻣﻦ ﻣﻼﺣﻈﺔ ﺍﺷﺘﺮﺍﻛﻪ ﻓﻲ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﺳﻤﻬﺎ “ﺳﻮﺭﻳﺎ ” ﻭﺗﺒﺚ ﻣﻨﺸﻮﺭﺍﺕ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﻏﻴﺮ ﺍﻥ ﻭﺳﻄﻬﺎ ﺗﻈﻬﺮ ﻣﻨﺸﻮﺭﺍﺕ ﻣﺤﺮﺿﺔ، ﻭﻓﻲ ﺍﺣﺪﻫﺎ ﺷﺨﺺ ﻳﺒﺪﻭ ﺍﻧﻪ ﺗﺮﻛﻲ ﻳﻌﺮﺽ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﺗﺼﺎﺭﻳﺢ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ ﺍﻟﻰ ﺗﺮﻛﻴﺎ ﻟﻤﻦ ﻳﺮﻳﺪ ﻭﻳﺘﺮﻙ ﺭﻗﻢ ﻫﺎﺗﻔﻪ ﻟﻠﻤﺘﺎﺑﻌﺔ. ﻭﺛﻤﺔ ﺻﻔﺤﺔ ﺍﺧﺮﻯ ﺳﺠﻞ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﻋﺠﺎﺑﻪ ﺑﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ 4 ﺍﻻﻑ ﺍﺧﺮﻳﻦ ، ﻭﺗﺪﻋﻮ ﻟﻤﺤﺎﺭﺑﺔ “ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ ﻭﺍﻟﺒﺪﻉ ﻭﺍﻟﺸﺮﻙ ﻭﺍﻟﺼﻮﻓﻴﺔ” ﻛﻤﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺻﻒ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ . ﺍﻟﺨﻼﺻﺔ ﺍﺫﻥ، ﺍﻥ ﺧﺮﻭﺝ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭﺷﻘﻴﻘﻪ ﻧﺤﻮ ﺩﺍﻋﺶ ﻟﻢ ﻳﺎﺕ ﻓﺠﺎﺓ ﻭﺍﻧﻤﺎ ﺳﺒﻘﻪ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﺑﺠﻮﺍﻧﺐ ﺍﺳﻼﻣﻴﺔ ﺭﺑﻤﺎ ﻟﻢ ﺗﺤﺴﻦ ﻣﺼﺎﺩﺭﻫﺎ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻓﻲ ﺟﺎﻧﺒﻪ ﺍﻟﻤﺘﺴﺎﻣﺢ ﻟﻬﻢ ، ﻣﻊ ﻏﻴﺎﺏ ﺍﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﻳﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭﺧﺎﺭﺟﻬﺎ . ‏( 4 ‏) ﺃﻣﻴﺮ ، ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﺍﻟـ 12 ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻏﺎﺩﺭﻭﺍ ﻓﺠﺮ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ، ﺗﺒﺪﻭ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎ، ﺗﻤﺘﻠﻲﺀ ﺑﺎﻫﺘﻤﺎﻣﺎﺗﻪ ﺍﻟﺒﺎﻛﺮﺓ ﺑﺎﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﺍﻳﻀﺎ ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻻﺑﺮﺍﺝ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ، ﻓﻬﻮ ﻳﻀﻊ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﺍﻻﺭﺳﻨﺎﻝ ﺷﺎﻣﺒﺮﻟﻴﻦ ﻛﻐﻼﻑ ﻟﺼﻔﺤﺘﻪ، ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺗﺠﺪﻳﺪﻫﺎ ﻣﻨﺬ 3 ﺳﻨﻮﺍﺕ . ‏( 5 ‏) ﺭﻓﻴﻘﻬﻢ ﺍﻵﺧﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺍﻟﻰ ﺩﺍﻋﺶ، ﻣﺤﻤﺪ ‏(ﺭ ‏) ﻟﻪ ﺻﻔﺤﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﺍﻳﻀﺎ، ﺗﻈﻬﺮ ﺟﺎﻧﺒﺎ ﻣﻦ ﺷﺨﺼﻴﺘﻪ، ﻓﻔﻴﻬﺎ ﻳﺒﺪﻱ ﺍﻋﺠﺎﺑﻪ ﺑﺼﻔﺤﺔ ﺳﻔﺎﺭﺓ ﻫﻮﻟﻨﺪﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ، ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﺻﻔﺤﺔ ﺩﻳﻨﻴﺔ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻴﻢ ﻳﺮﺗﺎﺩﻫﺎ ﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﺍﻟﻤﻘﻴﻤﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﺻﻮﻝ ﻋﺮﺑﻴﺔ . ﺍﻟﻤﻔﺎﺭﻗﺔ ﺍﻥ ﻣﺤﻤﺪ ‏(ﺭ ‏) ﻳﻘﻮﻡ ﺑﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﻣﺴﺘﻤﺮﺓ ﻟﺼﻔﺤﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻋﺎﺻﻢ ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﺸﺮ ﻓﻲ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﺍﻧﺘﻘﺎﺩﺍ ﻗﻮﻳﺎ ﻻﻓﻜﺎﺭ ﺩﺍﻋﺶ ﻭﻳﻌﺘﺒﺮ ﻣﺎ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﻪ ﺿﻼﻻ، ﻭﻋﻠﻖ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻋﺎﺻﻢ ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﺩﺛﺔ ﺗﻔﺠﻴﺮ ﻣﺴﺠﺪ ﺍﻟﻜﻮﻳﺖ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﻨﺘﻬﺎ ﺩﺍﻋﺶ ﻭﺩﻋﺎ ﻟﺘﺪﻣﻴﺮ ﺩﺍﻋﺶ ﻭﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻴﻴﻦ ! ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﻼﺣﻆ ﺍﻥ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﺍﻻﺧﺮ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﻳﻀﺎ ﻳﺘﺎﺑﻊ ﺻﻔﺤﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻋﺎﺻﻢ ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ. ‏( 6 ‏) ﻃﺎﻟﺐ ﺁﺧﺮ ﻣﻦ ﻣﻦ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻏﺎﺩﺭﻭﺍ ﻫﻮ ﺣﻤﺰﺓ، ﻭﻟﻪ ﺻﻔﺤﺔ ﻋﻰ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﺗﻈﻬﺮﻩ ﻛﺸﺎﺏ ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻲ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻣﺎﺕ، ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﻭﺍﻟﻔﻜﺎﻫﺔ، ﻭﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﻧﺸﺎﻁ ﻭﺍﺿﺢ ﻓﻲ ﻧﺸﺮ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﻭﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺗﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺸﺮ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 2012 ، ﺣﻴﺚ ﻟﻢ ﺗﻈﻬﺮ ﺍﻻ ﻣﻨﺸﻮﺭﺍﺕ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻻﺻﺪﻗﺎﺀ ، ﻭﺍﺧﻴﺮﺍ ﻋﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻏﺴﻄﺲ ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2014 ﻟﻴﻐﻴﺮ ﺻﻮﺭﺗﻪ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻟﻤﺌﺬﻧﺔ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﺴﺎﺟﺪ ، ﺛﻢ ﺍﺗﺒﻌﻬﺎ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﺟﻌﻠﻬﺎ ﻏﻼﻓﺎ ﻟﺼﻔﺤﺘﻪ ﻓﻲ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻴﻮﻡ، ﻭﻫﻲ ﺻﻮﺭﺓ ﻟﻤﻜﺘﺒﺔ ﺑﻬﺎ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ .. ﻣﻤﺎ ﻗﺪ ﻳﻌﻄﻰ ﺍﺳﺘﻨﺘﺎﺟﺎ ﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﺍﻫﺘﻤﺎﻣﺎﺗﻪ ﺍﻟﺪﻳﻨﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ، ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺸﻴﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﻏﺴﻄﺲ 2014 ﻭﻳﻤﻜﻨﻨﺎ ﺍﻥ ﻧﻄﺮﺡ ﺗﺴﺎﺅﻻ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺤﻮﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﻃﺮﺃ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﺍﻟﻤﻐﺎﺩﺭﻳﻦ ﺍﻟﻰ ﺩﺍﻋﺶ ﻓﻲ ﺍﻏﺴﻄﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ 2014 ﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺪ : ﻓﻜﻤﺎ ﺭﺃﻳﻨﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ، ﻓﺎﻥ ﻣﺤﻤﺪ ‏(ﺱ ‏) ﻋﺪﻝ ﺻﻮﺭﺓ ﻏﻼﻑ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﺗﺤﻤﻞ ﻋﻠﻢ ﺩﺍﻋﺶ ﻓﻲ ﺍﻏﺴﻄﺲ 2014 ، ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﺗﻮﻗﻒ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﻦ ﺗﺤﺪﻳﺚ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻦ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻌﺎﻡ 2014 . ﺣﻤﺰﺓ، ﻳﺘﺎﺑﻊ ﻓﻲ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﺷﺨﺼﻴﻦ، ﺍﺣﺪﻫﻤﺎ ﻳﺪﻋﻰ ﺍﻓﺘﺨﺎﺭ ﺍﺣﻤﺪ ، ﻭﻟﻪ ﺻﻔﺤﺔ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﻨﺸﺮ ﻣﻘﺘﺒﺴﺎﺕ ﺍﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﺍﻣﺜﺎﻝ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﺣﺎﺩﺙ ﻭﺍﻳﺎﺕ ، ﻛﻠﻬﺎ ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ ﺍﻻﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ، ﻭﺍﻻﺧﺮ ﺷﻴﺦ ﻳﺪﻋﻰ ﻳﻮﺷﺎ ﺍﻳﻔﺎﻧﺰ، ﻳﻜﺘﺐ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﺍﺳﻼﻣﻴﺔ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ ، ﻭﺍﻟﻼﻓﺖ ﻟﻠﻨﻈﺮ ﺍﻥ ﺍﺧﺮ ﻣﻮﺍﺿﻴﻌﻪ ﺍﻟﻤﻨﺸﻮﺭﺓ ﻛﺎﻥ ﻧﺪﺍﺀ ﻧﺸﺮﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺷﻬﺮ ﻳﻮﻧﻴﻮ ﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﻣﺴﺘﺸﻔﻴﺎﺕ ﺳﻮﺭﻳﺎ، ﻏﻴﺮ ﺍﻧﻪ ﻳﻀﻊ ﺭﺍﺑﻄﺎ ﻟﻠﺘﺒﺮﻋﺎﺕ ﻭﻳﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺯﻭﺍﺭ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﻋﺪﻡ ﺍﻻﺷﺎﺭﺓ ﺍﻟﻰ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﺑﺎﻱ ﺣﺎﻝ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺘﻢ ﺗﺠﻤﻴﺪ ﺣﺴﺎﺏ ﺍﻟﺘﺒﺮﻋﺎﺕ .! ﺣﻤﺰﺓ ﻳﺪﻳﺮ ﺣﺴﺎﺑﺎ ﻟﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻗﻊ ﺍﺳﻚ ﺩﻭﺕ ﻛﻢ ﺣﻴﺚ ﻳﺘﻴﺢ ﻟﺰﻭﺍﺭ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﺍﻥ ﻳﺴﺄﻟﻮﻧﻪ ﻟﻴﺠﻴﺐ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻣﺎﺕ ﺍﻻﺧﺮﻯ، ﻭﻳﺒﺪﻭ ﺍﻥ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﺣﻤﺰﺓ ﻟﻠﺘﺸﺪﺩ ﻛﺎﻥ ﻣﻠﺤﻮﻇﺎ ﻟﺪﻯ ﻣﺤﻴﻄﻪ ، ﻓﻘﺪ ﺳﺄﻟﻪ ﺍﺣﺪﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ : ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﻐﻴﺮﺕ؟ ﻓﺎﺟﺎﺑﻪ ﺣﻤﺰﺓ: ﻻﻧﻘﺬ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ. ‏( 7 ‏) ﺍﻋﺘﺎﺩ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﻀﻤﻴﻦ ﻟﺪﺍﻋﺶ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﺍﻏﻼﻕ ﺣﺴﺎﺑﺎﺗﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻗﺒﻞ ﻣﻐﺎﺩﺭﺗﻬﻢ، ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺘﺮﻛﻮﺍ ﻓﺮﺻﺔ ﻟﻠﺘﻮﺍﺻﻞ ﻣﻌﻬﻢ، ﻭﻟﻜﻦ ﻳﺒﺪﻭ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻓﻌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻏﺎﺩﺭﺕ ﺍﻟﻰ ﺩﺍﻋﺶ ﻣﻦ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﺍﻟﻄﺒﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻜﻨﻠﻮﺟﻴﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻣﻬﺘﻤﺔ ﻟﻼﻣﺮ ، ﺍﻭ ﺭﺑﻤﺎ ﻟﻢ ﺗﺠﺪ ﻟﻪ ﻭﻗﺘﺎ، ﻭﺗﺒﻘﻰ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﻴﺤﻬﺎ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺼﻔﺤﺎﺕ ﻣﻬﻤﺔ ﻟﻜﺸﻒ ﺑﻌﺾ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ ، ﻏﻴﺮ ﺍﻥ ﺍﻟﺮﻭﺍﺑﻂ ﺍﻟﻤﺘﺸﻌﺒﺔ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﺼﻔﺤﺎﺕ، ﺗﺜﻴﺮ ﺍﻟﻘﻠﻖ ﻣﻦ ﻇﻬﻮﺭ ﺩﻓﻌﺎﺕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻗﺪ ﺗﻤﻀﻲ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻤﺠﻬﻮﻝ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ

centersudan

Alcenter sports sudan

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 69 مشاهدة
نشرت فى 3 يوليو 2015 بواسطة centersudan

صحيفة السنتر الرياضية

centersudan
ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﺴﻨﺘﺮ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ ﺗﻬﺘﻢ ﺑﺎﻟﺸﺄﻥ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻭ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ »

ابحث

عدد زيارات الموقع

144,448