ﻫﺎ ﻗﺪ ﺑﺪﺃﺕ ﻣﺎﻛﻴﻨﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺘﺤﺮﻙ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻠﻘﺐ ﺍﻷﻓﺮﻳﻘﻲ، ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻠﻘﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻇﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺨﺎﺏ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﻭﺃﻗﻄﺎﺏ ﻭﺟﻬﺎﺯ ﻓﻨﻲ ﻭﻻﻋﺒﻴﻦ ﻭﺇﻋﻼﻡ ﻭﻛﺘﺎﺑﺎً ﻭﻣﺸﺠﻌﻴﻦ ﻳﻌﻤﻠﻮﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻴﻞ ﻧﻬﺎﺭ ﻣﻨﺬ ﺷﻬﻮﺭ، ﻓﻜﻞ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻟﻪ ﻳﺴﻌﻰ ﻟﺤﺼﺪ ﺍﻟﻠﻘﺐ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺗﻜﻮﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﺆﺷﺮﺍﺕ ﺍﻟﻈﻔﺮ ﺑﻪ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺘﻔﺮﻳﻂ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻧﻘﻄﺔ ﺑﺎﻷﺭﺽ، ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﺳﺘﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺳﺪﺍً ﻣﻨﻴﻌﺎً ﺗﺠﺎﻩ ﺗﺴﺮﺏ ﺃﻱ ﻧﻘﻄﺔ ﻷﺣﺪ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻳﺔ، ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﻛﺴﺐ ﻧﻘﺎﻁ ﻓﻲ ﺃﺭﺽ ﺍﻟﻤﻠﻴﻮﻥ ﺷﻬﻴﺪ ﻭﺑﺬﻟﻚ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻧﺠﻤﺎً ﻳﻠﻤﻊ ﺑﺪﻭﺭﻱ ﺍﻷﺭﺑﻌﺔ، ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﻗﻄﻊ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺎﺕ ﺍﻟﻄﻮﺍﻝ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻠﻘﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﻣﺴﺘﺤﻘﺎً ﻟﻪ ﺑﻔﻀﻞ ﻣﺎ ﺗﻮﻓﺮﻩ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﻓﻨﻲ ﻭﺇﺩﺍﺭﻱ ﻛﺒﻴﺮ . ﻭﺩﻗﺖ ﻟﺤﻈﺔ ﺍﻻﻧﻄﻼﻕ ﺑﺼﺎﻓﺮﺓ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﻌﻠﻤﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ، ﻭﻗﺪ ﻛﺎﻥ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻣﻌﺪﺍً ﺑﻌﻨﺎﻳﺔ ﻭﺟﻤﺎﻝ، ﻓﺎﻻﺳﺘﺎﺩ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪ ﻛﻤﺎ ﺍﻻﺳﺘﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻧﻀﺎﺭﺓ ﻭﺑﻬﺎﺀ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﻓﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻗﺎﺭﻭﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻟﻤﻌﺪﻧﻴﺔ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻫﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ ﺑﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻤﺎ ﻳﺘﺪﺍﻭﻝ ﻓﻲ ﺍﻻﺳﺘﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ، ﻭﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﻛﺎﻥ ﺣﺎﺿﺮﺍً ﻗﺒﻞ ﺍﻻﻓﻄﺎﺭ ﻭﺑﻌﺪﻩ ﺯﺭﺍﻓﺎﺕ ﻭﻭﺣﺪﺍﻧﺎ، ﺃﻣﺎ ﺍﻻﺩﺍﺭﺓ ﻓﻘﺪ ﺷﻜﻞ ﺣﻀﻮﺭ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﻟﻼﺳﺘﺎﺩ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺩﻟﻴﻼً ﻗﺎﻃﻌﺎً ﻋﻠﻰ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺑﺎﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻭﻣﺴﻴﺮﺓ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ، ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﺭﺿﻴﺔ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﻛﻔﻴﻠﺔ ﺑﺈﺑﺮﺍﺯ ﺟﺎﻫﺰﻳﺘﻬﻢ ﻭﺟﺪﻳﺘﻬﻢ ﻓﻲ ﺯﻟﺰﻟﺔ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﺠﺰﺍﻳﺮﻱ ﻭﻛﺴﺐ ﻧﻘﺎﻁ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ، ﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻮﺍﻣﻞ ﺍﻧﻔﺔ ﺍﻟﺬﻛﺮ ﺳﺎﻫﻤﺖ ﻓﻲ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻋﺎﻟﻤﻴﺔ ﺑﻜﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻔﺎﺕ ﺗﻌﺒﺮ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﻔﻮﺓ ﻭﺇﺑﺪﺍﻋﻬﻢ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺠﺎﻻﺕ . ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻓﻜﺎﻥ ﻧﺠﻮﻡ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺣﺎﺿﺮﻳﻦ ﻓﻨﻴﺎً ﻭﻣﻌﻨﻮﻳﺎً ﻓﺘﻔﻨﻨﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻻﺧﺘﺮﺍﻕ ﻭﺍﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺼﻢ ﻓﻜﺎﻥ ﺍﻟﺘﻴﻢ ﻳﺘﺤﺮﻙ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻣﺘﻜﺎﻣﻞ ﻭﻣﺪﺭﻭﺳﺔ ﻫﻨﺎ ﻭﻫﻨﺎﻙ، ﻟﻢ ﻳﺘﺮﻙ ﻓﺮﺻﺔ ﻟﻠﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﺇﻻ ﺍﺳﺘﻐﻠﻬﺎ، ﺑﻞ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻳﺒﺪﺃ ﻣﻦ ﺍﻗﺼﻰ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﻫﺠﻮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ، ﻭﻛﻤﺎ ﺻﺮﺡ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﻏﺎﺭﺯﻳﺘﻮ ( ﻏﺮﺯﺓ) ﺑﺄﻧﻪ ﻳﺴﻌﻰ ﻟﻬﺪﻑ ﻣﺒﻜﺮ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﻣﺎ ﺍﺭﺍﺩ ﺑﻨﻴﺮﺍﻥ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻟﻤﺪﺍﻓﻊ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﻌﻠﻤﺔ ﻧﻌﻤﺎﻥ ﻋﺎﺩﻝ، ﻫﺪﻑ ﻫﺪﺉ ﺍﻻﻋﺼﺎﺏ ﻭﻃﻤﺌﻦ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﻓﺰﺍﺩ ﻫﺪﻳﺮﻫﺎ، ﻭﻳﻮﺍﺻﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻣﺠﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺣﺘﻰ ﺗﺄﺗﻲ ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ( 56) ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺍﻟﻨﺠﻢ ﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﺍﻋﺪ ﻣﻊ ﺗﺴﺪﻳﺪﺓ ﻗﻮﻳﺔ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺗﻌﻘﺮﺏ ﺍﻟﻌﻘﺮﺏ ﻭﺍﻣﺘﻊ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﻟﻴﺲ ﺑﺎﻟﻬﺪﻑ ﻓﻘﻂ ﺑﻞ ( ﺑﺎﻟﺘﻌﻘﺮﺏ ) ﺃﻱ ﻣﺤﺎﻛﺎﺓ ﺍﻟﻌﻘﺮﺏ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺃﻃﺎﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻓﺎﺭﻭﺕ ﻇﻤﺄ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻤﺘﻌﻄﺸﺔ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺻﻴﺎﻡ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻠﻔﻮﺯ ﻭﺍﻟﻨﺼﺮ، ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻨﺼﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺛﺒﺖ ﺛﻼﺛﺔ ﻧﻘﺎﻁ ﻓﻲ ﺭﺻﻴﺪﻧﺎ ﻭﺃﺭﺳﻞ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺷﺪﻳﺪﺓ ﺍﻟﻠﻬﺠﺔ ﻟﺒﻘﻴﺔ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻴﺲ ﻟﻘﻤﺔ ﺳﺎﺋﻐﺔ، ﺑﻞ ﺑﻤﺎ ﻳﻤﺘﻠﻜﻪ ﻣﻦ ﻣﺪﺭﺏ ﻣﻘﺘﺪﺭ ﻭﻻﻋﺒﻴﻦ ﻣﻬﺮﺓ ﻗﺎﺩﺭ ﻋﻠﻰ ﻗﻬﺮ ﺃﻱ ﻓﺮﻳﻖ ﻳﻘﺎﺑﻠﻪ ﺑﺎﻟﻬﺪﻓﻴﻦ ﻭﺍﻟﺜﻼﺛﺔ . ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﺭﻗﻢ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻓﻘﺪ ﺍﻣﺘﻠﺊ ﺍﻻﺳﺘﺎﺩ ﺭﻏﻢ ﺍﻧﻨﺎ ﻓﻲ ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺍﻟﻤﻌﻈﻢ، ﻭﻫﻨﺎ ﻻﺑﺪ ﻣﻦ ﺗﺤﻴﺔ ﻟﻘﻄﺐ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺎﺩﻧﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻃﻤﺌﻦ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﻗﺒﻞ ﻓﺘﺮﺓ ﻛﺎﻓﻴﺔ ﺑﺄﻧﻬﻢ ﺳﻴﺠﺪﻭﻥ ﺇﻓﻄﺎﺭﻫﻢ ﺟﺎﻫﺰﺍً ﺑﺄﺭﺽ ﺍﻻﺳﺘﺎﺩ، ﺗﻘﺒﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻨﻪ ﻭﻫﻜﺬﺍ ﻋﻬﺪﻧﺎ ﺑﺎﻗﻄﺎﺏ ﺍﻟﺼﻔﻮﺓ، ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺗﺪﻓﻘﺖ ﺗﺤﻤﻞ ﺍﻟﻼﻓﺘﺎﺕ ﻭﺗﺮﺗﺪﻱ ﺍﻟﺸﻌﺎﺭﺍﺕ ﻣﻤﺎ ﺳﺎﻫﻢ ﻓﻲ ﺗﺠﻤﻴﻞ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﺸﺠﻴﻊ ﺍﻟﻤﻮﺣﺪ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻓﻲ ﻇﻬﻮﺭ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻣﻨﺴﻘﺔ ﻭﻣﺮﺗﺒﺔ، ﻭﻳﺮﺟﻊ ﺫﻟﻚ ﻟﺮﻭﺍﺑﻄﻬﻢ ﻭﻣﺠﻤﻮﻋﺎﺗﻬﻢ ﻭﻗﺮﻭﺑﺎﺗﻬﻢ ﻭﺍﻫﺘﻤﺎﻣﻬﺎ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﻇﻬﻮﺭ ﺍﻟﺼﻔﻮﺓ ﺑﺎﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻠﻴﻖ ﺑﻬﻢ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﻌﻞ ﻛﻞ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺗﻬﺎﺑﻬﻢ . ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺎﺕ ﻭﺍﻟﻘﺮﻭﺑﺎﺕ ﻗﺮﻭﺏ ﻣﺮﻳﺨﺎﺏ ﺃﻭﻓﻴﺎﺀ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﺘﺤﻴﺔ ﺟﻤﻴﻌﺎً، ﻓﻬﺬﺍ ﺍﻟﻘﺮﻭﺏ ﻇﻞ ﻳﻌﺪ ﺍﻟﻌﺪﺓ ﻣﻨﺬ ﺃﻳﺎﻡ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﻠﺤﻤﺔ، ﻳﺠﻬﺰ ﺍﻟﻼﻓﺘﺎﺕ ﻭﺍﻟﺸﻌﺎﺭﺍﺕ ﻭﻳﻨﺴﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺸﺠﻴﻊ ﻭﻟﻢ ﻳﻬﺪﺃ ﻟﻴﻞ ﻭﻻ ﻧﻬﺎﺭ، ﻭﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﻧﻬﺎﺭﺍﺕ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺍﻟﺴﺎﺧﻨﺔ ﺇﻻ ﺃﻥ ﺍﻋﻀﺎﺋﻪ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺠﻮﺑﻮﻥ ﺍﻟﻤﻄﺎﺑﻊ ﻭﺍﻟﺨﻄﺎﻃﻴﻦ ﻟﻼﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﺍﻟﺠﻴﺪ ﻻﻓﺘﺘﺎﺣﻴﺔ ﺃﺑﻄﺎﻝ ﺃﻓﺮﻳﻘﻴﺎ، ﻓﻠﻬﻢ ﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ ﻟﻤﺎ ﻗﺎﻣﻮﺍ ﺑﻪ ﻭﻓﻌﻼً ﻓﻬﻢ ﺍﻭﻓﻴﺎﺀ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﺃﻭﻓﻴﺎﺀ ﻟﻠﻤﺮﻳﺨﺎﺏ، ﺃﻭﻓﻴﺎﺀ ﻟﻠﺘﺎﺭﻳﺦ.
صحيفة السنتر الرياضية
ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﺴﻨﺘﺮ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ ﺗﻬﺘﻢ ﺑﺎﻟﺸﺄﻥ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻭ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ »
ابحث
عدد زيارات الموقع
144,484