
1- استغلال المساحة الزراعية بأقصى قدر ممكن رأسياً لإعطاء إنتاج كبير بالنسبة لنفس وحدة المساحة من الأرض.
2- الحصول على إنتاج مبكر في مواعيد غير تقليدية لبعض محاصيل الخضر والتي يصعب الإنتاج فيها بالأرض المكشوفة مما يحقق فوائد كبرى خاصة في مجال التصدير.
يعتبر الفلفل والخيار والفاصوليا من المحاصيل الرئيسية والهامة التي تزرع في الصوب في معظم أنحاء العالم وفى منطقة الشرق الأوسط
أهمية زراعة الخيار فى الصوب :

يعتبر الخيار من أهم محاصيل الخضر التي تزرع تحت الصوب لارتفاع العائد الناتج من زراعته للأسباب الآتية:1- النمو السريع quick growth للخيار داخل الصوب بالمقارنة بالمحاصيل الأخرى. 2- عدم منافسة الزراعات المكشوفة لهذا المنتج خلال فترة إنتاجية الصوبات3- جودة الثمار المنتجة تحت الصوب بالمقارنة بالأرض المكشوفة
مواعيد الزراعة:

تجهيز وإعداد الصوب للزراعة:






8- يتم إقامة مصاطب الزراعة وذلك بتقسيم الصوبة والتي يتراوح عرضها من 8.5 – 9 متر إلى 5 مصاطب بعرض متر للمصطبة، مع ترك مسافة 60 سم بين المصطبة والأخرى، و80 سم على جانبي الصوبة.
9- تفرد خراطيم الري بالتنقيط على المصاطب بمعدل خرطومين على كل مصطبة بحيث يبعد كل منها عن الأخر بحوالي 20 سم من حافة المصطبة على أن يتم تثبيت الخراطيم عند نهاية المصطبة بواسطة أسلاك حديدية على شكل حرف Π حتى لا يتغير مكان النقاطات بجانب النباتات المزروعة. ويمكن استخدام حمض النيتريك بمعدل 2 لتر/ م3 مياه قبل الزراعة بحوالي أسبوع على الأقل لتنظيف خراطيم الري بالتنقيط وتسليك النقاطات.
10- يتم تظليل الصوبة وخاصة في العروات الخريفية وذلك عن طريق رش أو دهان الغطاء البلاستيكي من الخارج بالسبيداج أو آي وسيلة أخرى للتظليل وذلك بهدف التقليل من أشعة الشمس النافذة من البلاستيك والتخفيف من تعريض الشتلات لدرجات الحرارة الشديدة
زراعة الصوبة (الشتل):

1- عادة ما تزرع شتلات الخيار عندما تتكون بالنباتات ورقتين حقيقتين.. كما يجب أن تكون جذور الشتلة قد توزعت توزيعاً كاملاً على بيئة زراعة الشتلات حيث في ذلك الوقت يسهل فصل الشتلات من صينية الشتل 2- اتباع الحرص والدقة في عمليات نقل الشتلات وكذلك شتلها حتى لا تتعرض للكسر .3- يراعى أن تتم الزراعة قدر الإمكان بعد الظهر حتى يعطى وقتاً كافياً أثناء الليل لتأقلم الشتلة مع الظروف الجديدة.4- قبل زراعة الشتلات تروى الأرض بالتنقيط بمعدل 16 لتراً / نقاط أو حتى تتشبع المصاطب بالرطوبة. 5- تزرع الشتلات على جانبي المصطبة في صورة متبادلة ( آي على شكل رجل غراب) على أبعاد 50 سم بين الجورة والأخرى6- يجب أن تبعد الشتلات عن النقاطات بحوالي 5 سم كما تبعد حوالي 15 سم من حافة المصطبة . وتتم الزراعة بتفريغ أماكن الزراعة من الأتربة، ثم تزرع الشتلات بالصلايا بحيث لا يدفن آي جزء من الساق أسفل التربة. 7- بعد وضع الشتلات في الجور يراعى الترديم والضغط عليها قليلاً بلطف باليد لتثبيتها حتى لا تتعرض للجفاف .

عمليات الخدمة:1 – تظليل الصوبيتم تظليل الصوب قبل الزراعة للعروات الخريفية والصيفية وذلك بهدف تعديل الجو الداخلي للصوبة والتخفيف من أضرار الشمس وتقليل نتح النباتات نتيجة ارتفاع درجات الحرارة خلال هذه الفترة وبالتالي تقليل الفقد في النباتات المنزرعة. ويتم تظليل باستخدام الثيران 63% تظليل أو بدهان البلاستيك بالسبيداج.ويراعى إزالة شباك الثيران وغسيل بلاستيك الصوب من الخارج بالماء، بعد أن تقوى النباتات وتثبت في التربة. ويجب عدم التأخر عن ذلك حتى لا يحدث سرولة للنباتات نتيجة قلة الضوء. ويراعى أيضاً تظليل الصوب المنزرعة خلال أشهر الصيف لخفض تأثير درجات الحرارة المرتفعة وتقليل إصابة النباتات والثمار بلسعة الشمس.
2- الترقيعيتم ترقيع الجور الغائبة بعد أسبوع من الزراعة حتى يكون هناك تجانس في عمر النباتات المنزرعة مع ملاحظة أن يتم الترقيع بنفس الصنف المستخدم حتى لا يوجد تفاوت في صفات المحصول الناتج.
3- الرىيجب أن لا تتعرض النباتات لأي إجهاد مائي سواء نتيجة جفاف التربة أو نتيجة زيادة الرطوبة بها، الأمر الذي يتطلب انتظام الري وإعطاء النباتات الاحتياجات المائية المطلوبة. عادة ما يتم موالاه الشتلات يومياً بعد الزراعة فى المكان المستديم بالري المنتظم لمدة أسبوع تقريباً
تتم عملية تصويم النباتات ( التقسية ) وذلك بمنع الري عنها بغرض تشجيع تعمق الجذور في التربة.وتختلف مدة التصويم تبعاً لنوع التربة والظروف الجوية فقد تصل تلك الفترة إلى أربعة أيام في الأراضي الخفيفة أو إلى أسبوعين في الأراضي الثقيلة . وطالما لم تظهر أعراض الذبول على النباتات فيمكن الاستمرار في تصويم النباتات ثم يبدأ بعد ذلك في تنفيذ برنامج الري المقترح.
ويمكن الاسترشاد بالجدول التالي لتحديد الاحتياجات المائية لنباتات الخيار المنزرعة تحت الزراعات المحمية بنظام الرى بالتنقيط ( المعدلات الكبرى للأراضي الثقيلة)

4- التسميدتعتبر نباتات الخيار من الخضراوات ذات النمو الفسيولوجى السريع، والتي تعطى نمو خضري جديد مع تكون الثمار، وهى أيضاً من الخضراوات المجهدة للتربة والتي تستهلك كميات كبيرة من العناصر الغذائية، خاصة النيتروجين والبوتاسيوم، وبالتالي تتطلب كميات عالية من الأسمدة. ويتم إضافة الأسمدة مع مياه الرى بالتنقيط، حيث يتم إمداد النباتات بالعناصر الغذائية اللازمة بشكل منتظم ومستمر بالإضافة إلى أن هذا النوع من التسميد يؤدى إلى قلة حروق الجذور والتي تنشأ نتيجة تكبيش السماد.
هناك بعض الأسس التي يجب أخذها في الحسبان عند وضع برنامج تسميد نباتات الخيار وهى كما يلي:
1- تحتاج الأصناف الأنثوية عادة إلى كميات أكبر من الأزوت أثناء الأزهار والأثمار.2- يراعى زيادة معدلات البوتاسيوم مع بداية عقد الثمار لأن ذلك يساعد على زيادة العقد وتحسين صفات جودة الثمار.
3- ويراعى زيادة الاحتياجات من النيتروجين والبوتاسيوم إلى 30% في فترة عقد الثمار وفى فترة غزارة المحصول.
4- تحتاج الأصناف التي تعطى فروع جانبية أو التي تعطى ثمار متعددة إلى زيادة معدلات لتسميد عن المعتاد وذلك لغزارة الإنتاج.
برنامج تسميد الخيار للعروة الخريفى فى الأراضى الرملية

برنامج تسميد الخيار للعروة الربيعى فى الأراضى الرملية

5– التهويةمن أكثر المشاكل التي تواجه داخل الصوب، زيادة نسبة الرطوبة النسبية بداخلها نتيجة 1- زيادة الري 2- عدم التهويةفتؤدى زيادة الرطوبة الجوية إلى:-1- تكاثف بخار الماء على السطح الداخلي لبلاستيك وانزلاقه على جدار الصوبة وتساقطة على النباتات مما قد يتسبب في الإصابة بالأمراض الفطرية.2- تؤدى زيادة نسبة الرطوبة الجوية إلى التأثير الغير جيد على عقد الثمار 3- حدوث ارتفاع في درجة حرارة الصوبة والنباتات وكذلك ارتفاع الرطوبة النسبية مما يؤدى إلى اصفرار وموت النباتات إذا استمر إغلاق الصوبة وعدم تهويتها لفترة طويلة.
وتؤدى التهوية الجيدة للصوبة إلى تجنب كل هذه المشاكل حيث تعمل التهوية على الآتي :-أ – تجديد الهواء الداخلي بالصوبة وإعادة توازن ثاني أكسيد الكربون بها.ب – خفض معدل الرطوبة النسبية.ج – المحافظة على حسن توزيع الرطوبة بفعل مرور الهواء.د – خفض درجة الحرارة المرتفعة.
وتتم عملية التهوية بفتح فتحات التهوية بالصوبة وكذلك بفتح الأبواب ويراعى الأتى عند اجراء عملية التهوية بالصوبة:

3- عند اعتدال درجة حرارة الجو وحتى نهاية الموسم تتم زيادة فترات التهوية، ويراعى الحذر الشديد عند اتباع التهوية خاصة عند ارتفاع درجات الحرارة بداخل الصوبة وخارجها أو وجود هواء خارجي جاف أو شديد حتى لا تؤدى التهوية إلى انخفاض سريع ومفاجئ في الرطوبة النسبية بداخل الصوبة مما قد يؤثر تأثيراً سيئاً على النباتات، فارتفاع درجات الحرارة بداخل الصوبة لا تكون بخطورة تأثير النقص المفاجئ فى الرطوبة النسبية بها.وعند تحسن درجات الحرارة وارتفاعها وخاصة درجة حرارة الليل يمكن ترك أبواب الصوبة مفتوحة طوال الليل أو النهار حيث يؤدى ذلك إلى قلة الإصابة بالأمراض الفطرية 6- تربيط النباتات أو تدعيم النباتات





أحداث توازن بين النمو الخضري والثمرى للنباتات مما يؤدى إلى • زيادة عقد الثمار• الحصول على أعلى استفادة ممكنة من كمية الأسمدة المضافة
إعطاء نباتات غير متشابكة وذات بنية نمو مفتوحة ويكون النمو الخضري موزعاً توزيعاً منتظماً مما يؤدى إلى • زيادة التهوية نتيجة سهولة حركة الهواء بين النباتات مما يؤدى إلى تقليل فرص الإصابة بالأمراض والحد من انتشارها • زيادة شدة الإضاءة داخل الصوبة نتيجة السماح لأكبر قدر من الضوء للوصول إلى الأوراق، مما يقلل من التنافس على الضوء الساقط ( عدم السروله) .• سهولة العمل داخل الصوبة خصوصاً عند الجمع ومكافحة الآفات. • زيادة كفاءة عمليات مكافحة الآفات نتيجة سهولة وصول المبيدات ومحاليل الرش إلى الأوراق السفلي وجميع الأجزاء الحضرية بصورة جيدة


1- تزال جميع الأفرع الجانبية والأزهار حتى ارتفاع 50-60سم من سطح الأرض أو حتى العقد الثلاثة أو الأربعة الأولى بحيث يتم نزع الأزهار المتكونة قبل تكوين الثمار الأولى. والهدف من ذلك هو إعطاء بنية قوية للنباتات وتقوية المجموع الجذري وإطالة موسم الإنتاج.بعد هذا المستوى يتم السماح بنمو جميع الثمار على الساق الرئيسية ( آي يسمح بنمو الأزهار) كما يسمح بنمو الأفرع الجانبية على أن تطوش الأفرع الجانبية بنزع القمة النامية لها بعد الورقة الثانية حتى يظل النبات مفتوحاً مما يساعد على التهوية الجيدة وتقليل فرصة الإصابة بالأمراض. ويسمح بنمو الثمار في إبط الورقتين الأولى والثانية على كل فرع جانبي . والهدف من هذه الخطوة هو دفع النبات لتكوين توازن في إنتاج الثمار على الساق الرئيسي والأفرع الجانبية وبالتالي الحصول على محصول بشكل منتظم من على الساق الرئيسي والأفرع الجانبية مما يؤدى إلى زيادة إنتاجية النبات دون حدوث آي إجهاد على النباتات. عند وصول النبات إلى مستوى حامل المحصول يوجه النبات على سلك حامل المحصول ويلف عليه لمسافة سلاميتين ثم يترك الساق الرئيسي ليتدلى إلى أسفل على أن تطوش القمة النامية للنبات عندما يصل نمو النبات لمسافة 130سم لأسفل ( آي على بعد 70سم من سطح الأرض) ويتبع نفس خطوات التقليم في الفقرة السابقة، آي يسمح بنمو جميع الثمار على الساق الرئيسية وتقليم الأفرع الجانبية بعد ورقتين كما توجد عدة نظم كما هو موضح بالشكلعند وصول النبات إلى مستوى حامل المحصول يوجه النبات على سلك حامل المحصول ويلف عليه لمسافة سلاميتين ثم يترك الساق الرئيسي ليتدلى إلى أسفل على أن تطوش القمة النامية للنبات عندما يصل نمو النبات لمسافة 130سم لأسفل ( آي على بعد 70سم من سطح الأرض) ويتبع نفس خطوات التقليم في الفقرة السابقة، آي يسمح بنمو جميع الثمار على الساق الرئيسية وتقليم الأفرع الجانبية بعد ورقتين كما توجد عدة نظم كما هو موضح بالشكل8- جمع الثمار والمحصول المتوقع



وعادة ما يصل متوسط المحصول في الخيار إلى حوالي 10 كيلو جرام /م2
من مشاكل الخيار
1- تنفيل ثمار الخيار

ويمكن تقسيم التنفيل إلى الآتي:
أولأ: تنفيل طبيعي يحدث فى شهر 1، 2 حيث يظهر هذا النوع من التنفيل بعد أن يكون النبات قد أمضى فترة من النمو النشط وبعدها ونتيجة انخفاض درجات الحرارة وبطء النمو لا يوجد نمو خضري كافي لإمداد النبات باحتياجاته مما يحدث تنفيل للثمار
ثانياً: تنفيل غير طبيعي وهو قد ينتج نتيجة عدة عوامل ومنها ما يلى1- قد يحدث التنفيل نتيجة إصابات مرضية للثمار أو أعفان الثمار مثل الريزوكتونيا أو البتوريتس 2-عدم التهوية الجيدة للصوبة. 3- عدم وجود توازن بين النمو الخضري والثمرى وقد يرجع ذلك إلى عدم التقليم مما يؤدى إلى عدم اكتمال نمو الثمار (قلة العفد البكرى)4- زيادة التسميد الأزوتى أو زيادة الرى تؤدى لزيادة النمو الخضرى وقلة الأوكسينات المسؤلة عن العقد البكرى.5- قلة الإضاءة تؤدى أيضاً إلى ارتفاع نسبة التنفيل (قلة العقد البكري) نتيجة قلة الأوكسينات 6- تؤدى حرارة النهار المرتفعة إلى سرعة النمو الخضري وتصبح الساق رفيعة وبالتالي يزداد تنفيل الثمار المتكونة على المجموع الخضري.7- ارتفاع الرطوبة النسبية وخاصة في شهر إبريل ومايو حيث ترتفع درجة الرطوبة أكثر من 78%. فارتفاع الرطوبة النسبية يجعل الثغور مقفولة وبالتالي يقل النتح وبالتالي يقل تيار الماء المسحوب والناقل للعناصر وبالتالي لا يصل غذاء للثمار. 8- الإصابة بالنيماتودا. 9- نقص عنصر الزنك. فالزنك هام جداً لتكوين الأوكسينات فى النبات وعند حدوث نقص فى الزنك فأنه يحدث قلة فى العقد وبطئ فى خروج البراعم
يتم العلاج كما يلى:أ- جمع الثمار المصابة في كيس والتخلص منها بالحرقب- الاهتمام بالتسميد البوتاسىت- الاعتدال في التسميد الآزوتي ( أو عدم إضافة النترات بصورة زائدة)ث- الاعتدال في الريج- التهوية الجيدة للصوبةح- الرش بأحد المبيدات الآتية على أن يكرر الرش بعد 7-10 أيام:• تكتو بمعدل 1.5 سم / للتر• توبسين 1 فى الألفيوبارين بمعدل 2.5 فى الألف
1-تشوه الثمار

صغر حجم الثمار والتواء الثمار Crooked fruits تتكون أحياناً على النباتات ثمار منبعجة وغير منتظمة الشكل حيث قد يحدث انحناء الثمرة فى مرحلة مبكرة من النمو الطبيعى للثمرة وهى بطول 1.5 سم وهى ظاهرة فسيولوجية يطلق عليها Crooking أى انحناء الثمرة وقد يرجع ذلك إلى:1- تعطيش النباتات: فتؤدى قلة الري إلى صغر حجم الثمار والتواء الثمار Crooked fruits .2- تؤدى درجة حرارة الليل المنخفضة إلى قلة سرعة نمو الثمار وتصبح الثمار قصيرة كما يصبح لون الثمار أغمق..3- تغذية بعض الحشرات الثاقبة الماصة كالتربس على أحد جوانب الثمرة وهى صغيرة.4- زيادة ملوحة التربة
2- لون الثمار شاحب فقد يرجع ذلك إلى نقص عنصر النيتروجين أو قلة الإضاءة
نقص النيتروجين


رداءة جودة الثمار حيث تظهر أعراض نقص النيتروجين على ثمار الخيار كالآتي:- • تصبح ثمار الخيار شاحبة اللون • يقل حجم الثمار و وزن الثمرة وتكون الثمار قصيرة . • في حالات النقص الشديدة تظهر بعض النتؤ الغير شوكية على الثمار يحدث تشوه للثمار، حيث تصبح ثمار الخيار بطيئة الامتلاء أو ضيقة عند الطرف الزهري فتصبح مستدقه الطرف الزهري كما تصبح الثمرة صفراء باهته قرب الطرف القمى. وقد تصبح الثمار معوجة أو ملتفة على شكل حرف (واو) والذي يطلق عليه أسم Comma shaped fruit .
الأعراض :-1- بطء النمو والتي يلازمها ضعف النمو أو تقزم النبات.2- صغر حجم الأوراق الحديثة نتيجة لتوقف نموها ، كما تبدو الأزهار اكبر حجما. 3- شحوب الأوراق السفلية وتلونها بلون أخضر باهت أو مصفر 4- يصبح نمو الفروع محدوداً.5- تصبح سيقان النباتات رفيعة وصلبه
نقص عنصر البوتاسيوم


نقص عنصر البوتاسيوم


نقص عنصر الماغنسيوم


نقص عنصر الكالسيوم


الأعراض 1- تصبح حواف الأوراق الصغيرة ذات لون أخضر فاتح وتنحني لأسفل 2- ظهور بقع شفافة بيضاء أو متحللة قريبة من الحواف وبين العروق فى الأوراق الصغيرة . وتزداد شدة الإصابة تدريجياً حيث يحدث اصفرار بين العروق ويظل العرق الوسطى أخضر.3- تتقزم وتقصر السلاميات خاصة قرب القمة النامية .4- تصبح الساق رفيعة مع وجود عدد قليل من الأفرع الثانوية. 5- تظل الأوراق القميه والحديثة صغيرة وتكون باهته وتحترق الحواف الخارجية للأوراق الحديثة وتلتف أو تتجعد حوافها المحترقة لأعلى متخذه شكل الخفاف .6- تموت البراعم الطرفية مما يؤدى إلى توقف النمو وفى نهاية يموت النباتات من القمة إلى أسفل7- تصبح الثمار مستدقةقد تصبح الثمرة بطيئة الامتلاء عند الطرف الزهري فتصبح قمة الثمرة مستدقة وهذا يرجع لنقص عنصر الكالسيوم، وقد تصاب هذه القمة بالفطريات أو قد تصبح الثمرة معوبه أو ملتفة على شكل حرف واو فتسمى Comma Shaped وهذا يرجع لنقص عنصر النيتروجين
نقص عنصر الحديد



نقص عنصر المنجنيز

نقص عنصر البورون




ساحة النقاش