أن أتزين يا سيدتي من أجلِك ,,
أن أتجَملَ كفي ممدودٌ علي خدك
...
ليس بوهم أني أُحبك
إني رجلاً هام بحبك
ذللَ كل صِعابٍ قربك !
إني رأيت الدنيا عيونك
فيها أُشاهد من مضمونك
شوقي إليكِ عبيرُ زهوري
يُرسل للنسمات شُجوني
يأتي إليكي يكون رسولي
يحملُ من إحساسي بذوري
بقلم
بلال على إبراهيم الديك