<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]-->
<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Tableau Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-priority:99; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:11.0pt; font-family:"Calibri","sans-serif"; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-theme-font:minor-fareast; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin; mso-bidi-font-family:Arial; mso-bidi-theme-font:minor-bidi;} </style> <![endif]-->
نظرية وهب احمدية في النقد والقراءة..فضائح
مقدمة
بالمثال تتضح الامور:
المثال الاول:
تنقل الطالب من جامعة الامير الى ملحقتها,حرصا على الدروس والتواصل مع القسم ،ذهابا وايابا,في ظروف من انعدام وسيلة نقل طلابية او حتى عامة,ولا اتحدث عن سيارات الاجرة فالتكاليف باهضة.أضف الى ذلك طبيعة الطريق المرهقة, هبوطا او صعودا,مع بعد المسافة, والتعرض لاخطار حوادث المرور:من جهة خط الطرامواي ,وبالمقابل الازدحام بالسيارات على الجانبين....
هذه الحالة لا شك تتطلب قراءة,وقراءتي لها تبدأ من سؤال:كيف نطالب الطالب بالتحصيل العلمي في مثل هذه الظروف؟أين الجامعة وأين خدماتها الطلابية؟أين الوزارة الوصية؟الامر لا يهم الطالب فانا مثلا باللفظ الفرنسي المتداول Tous terrainوإنما لحاجة البلد الى اطارات.فمن غير توفير الظروف وازالة العقبات الوكداء في وجه الطلبة,لن يكون هناك تجصيل علمي,ولا تخرج اطارات الا كاطارات العجلات المتهرئة لكثرة الاستعمال,او نتيجة الصدمات.
المثال الثاني:
كطالب سنة اولى ماستر,تقربت من مصلحة الخدمات الجامعية,بغرض استيفاء حقي كطالب في الايواء,وقد قوبلت من ثنائي من الجنسين:سيد وسيدة,بالقول على اعتبار انني متقاعد:القانون لا يعطي للاجير–بلفظ الاجير –الحق في الايواء.
هذا السلوك او هذا الرد كيف نقرؤه في غياب النص القانوني او في وجوده؟معرفتي بالتشريع هي أن القوانين تشرع على مقاسات،وبسوء نية وتخطيط في اغلب الحالات...ومساءلاتي للنظام على الشبكة كثيرة.وفي غياب النص،التصرفات التي يقوم بها هذا اوذاك من الجنسين،من المسؤول الاول عنها؟المبدأ: (انا لا اسائل الكلاب الضالة ولكن اسائل اصحابها )...المسؤول الاول هو النظام ..السلطة او الوزارة الوصية ... إلادارة اختصارا.
وقراءة القراءة للحالتين؟متى نكون في خدمة العلم ،فلا يكفي التغني مثلا ونحن بقسنطينة ،والقول إن قسنطينة مدينة العلم والعلماء؟ما اتقاضاه هل يمثل اجرة.؟نعرف ان الاجرة هي مبلغ
نقدي او حتى عيني يدفع مقابل خدمة او نشاط...ما هي خدماتي او نشاطي اليوم حتى اوصف بالاجير؟
.................................
واذا كان القصد بالاجير كل من يتقاضى راتبا,هل ما اتقاضاه بصفتي متقاعدا، يمثـــــــل راتبا بمفهوم الراتب؟هم يسمونه منحة التقاعد ،وكأنما يمنون بالحق علينا. الامر اشبه بــ(محلات الرئيس)،او صوره هنا وهناك بمدخل بوصوف,بله تلك البناية الشامحة بلافتة(مديرية الحملة الانتحابية)بالحاء وليس الخاء فذلك ادل،والتي تعد سرقة موصوفة واستخفاف بالغير، زيادة عن الدعاية، وينسون ان ما اتقاضاه شهريا،لا يمثل راتبا ،وليس بمنحة ولا اجرة،بقدر ما يمثل السحب شهريا من صندوقي الخاص ،المودع عندهم. هم يحصون اعمالي وقد وجدت خيرا.
نقطة نظام:
لمن يسأل لماذا هذا الاسلوب ؟ الجواب(المعني الرؤوس الكبيرة):
خلقتم منـــي عــدوا لكــم وكم من عدو لكم تخلقـــــون
ولسي حجار وقد قرات له السنة الماضية ،خطابا امام الطلبة،من خلال الصحافة،يقول فيه:(ما تديروش السياسة)،ترى سيادته هو فقط راشد؟انا كطالب محجور علي او لم ابلغ سن الاهلية؟حلال عليهم حرام علي؟الا يرى وانه قد فضح نفسه،والا فليترك العقول تتناطح ،والبقاء للاصلح.فيهم خصلة من خصلات اليهود الا وهي الجبن.
رابط للتحميل(جرائم في حقي بالجملة وبالتقسيط): http://kenanaonline.com/users/boutaflika1PD/downloads/100952
القضية 1495 جلسة القصائد كلها26092016
لكل غاية مفيدة الرقم الاخضر 07 97 55 38 14
تلكما صورتان من الواقع تدين النظام ولا تبرئه.ومن باب الموضوعية والانصاف،ولإنزال الناس منازلهم,للجامعة حسنة ان لم اقل حسنات,ويكفي مثلا أن تخصيصها اوقات الدراسة بالملحقة لا تتداخل مع الساعات المفترضة التواجد خلالها بالجامعة نفسها.لقد اجتهدت فاصابت،ولها اجران.
اختصارا, انا صفتــــي بالجامعة طالب ،ويفترض اعطائي او تمكيني من حقوق الطالب من غير من ولا أذى،حقي في الايواء لا يسقطعه أي ادعاء,ولم لا ، منحة الطالب ؟؟؟القرحة والجلطة افرغت الخزينة،اماانا فليس لي حق،وان من باب تشجيع الطالب ومساعدته ....
هاهنا قراءة، فيها من الادبية الشيء الكثير,وإن كان موضوعها ليس نصا ادبيا.بمعنى ان القراءة قراءات, بل ويمكن ان نتصورللقراءة قراءة على القراءة.بتعابير الدكتور:
–القراءة قراءات متعددة ومشروطة.
–القراءة تفسير بسيط وتفسير عميق.
.................................
ويفترض في القارئ التاني والصبر،ولا يبهر بوسائل الدعاية ،والجوقة العسكرية الرنانـــــــــــة
(احنا في غرفة العمليات)،غداة كوردو( صدام).لنحترم الديمقراطية,ولا لتسليط السيوف وكبح الارادات.
وقياسا على هذا
ماهي قراءات الدكتور وهب احمد رومية من خلال مؤلفه الموسوم بــ شعرنا القديم والنقد الجديد؟او كيف نقرا قراءته؟هل للرجل نظرية في القراءة؟نظرية في النقد؟وهل هو يسلم من نقد؟
شعرنا القديم والنقد الجديد...تركيبة او صياغة من مواد معجمية ( شعر–قديم– نقد–جديد) بتعبير آخر،نحن امام اربعة حقول دلالية،وكل حقل اسال وما زال يسيل للحبر.كل حقل يمكن ان يكون محلا للبحث ، ويصلح موضوعا لرسالة او اطروحة جامعية.
فللشعر نظرية ان لم اقل نظريات،والقديم والجديد يا كم اثارا من حروب،ما يزال اوارها متاججا. كما ان للنقد مذاهب ومناهج واصول ارقت الكثيرين، ومنهم الدكتور وهب احمد رومية، ها نحن نراه يدلي بدلوه ،أوهاهو يخرج الينا بقراءة من القراءات،بتعبير احدهم هو ذا (يستانف النظر في شعرنا القديم، وفي بعض ما قيل حوله من نقد معاصر،فقدم قراءة تحليلية ناقدة للمنهج الاسطوري في دراسة الشعر الجاهلي،وضم اليها محاولة جديدة في دراسة هذا الشعر وتفسيره.....) (1) ،و(هو يرى ان نقد الشعر ضرب من الابداع بمقدار ما هو فرع من العلم). (1)
من هو وهب احمد رومية ؟(1)
من مواليد سورية،
نرى سوريا ليست لكم وحدكم بوابة اوطاننا والجــــــدار
دكتوراه في الادب القديم من جامعة القاهرة،1977،بدرجة الشرف الاولى،مع التوجيه بطبع الرسالة ،وتبادلها مع الجامعات.ترأس قسم اللغة العربية بجامعة صنعاء باليمن،وهو استاذ الادب العربي القديم بجامعة دمشق.وله مؤلفات :
الرحلة في القصيدة الجاهلية،فقصيدة المديح حتى نهاية العصر الاموي ،ثم بين الاحياء والاصول والتجديد.
بغض النظر عن مقالاته النقدية المنشورة في المجلات,
.................................
1 –الناشر – شعرنا القديم والنقد الجديد – د.وهب احمد رومية –عالم المعرفة– 207 .يراجع الغلاف الاخير.
مختصر(شعرنا القديم والنقد الجديد)
ينطلق الدكتور من فرضيتين:
الاولى إعتقاده وان النقد العربي المعاصر مأزوم(من الازمة).لسبب وهــو بتعبيــــــــــره
(لقد اصابه العجز عن مواجهة المذاهب النقدية العالمية المعاصرة،فاستسلم لها).(إنه نقد مأزوم، سليل ثقافة مأزومة امتدت اليها ازمة الحياة العربية المعاصرة، وانتهت بها الى ان تكون جزء من الازمة بدلا من ان تكون عاملا حيويا يساعد على النهوض بالامة،والتغلب على ازمتها، والتحرر منها).
أما الثانية،فهي اعتقاده وان الشعر العربي القديم شعر غامض وبواح في نفس الوقت، ولذلك يقول:( هو صالح ككل شعر عظيم لقراءات متعددة تفك رموزه ليبوح بثرائه الباهر..)
ويقيم دكتورنا المتن على هاتين الفرضيتين،وفق منهج ارتاه ثنائيا أي(النظرية و التطبيق).ولقد قسّم البحث الى بابين كبيرين:
الباب الاول عقده لما اسماه بالحداثة المموهة ،ناقش في فصل اول منها:العلاقة بين الشعر والنقد وكانت اشكاليته : هل هي ازمة مجتمع ؟ام ازمة ثقافة؟ ام ازمة نقد؟ثم نظر في موقف الناقد ،ادواته، ومشكلة الثقة في الذات الفردية والجماعية،وفكرة الانحياز المنهجي.
امافي الفصل الثاني من الحداثة المموهة فقد اختار العنوان: نقد وتحليل ،وراح ينقد المدرسة الاسطورية لشعرنا القديم.جاعلا منها نموذجا للحداثة المموهة،وذاكرا لدراسات:د.نصر عبد الرحمان،والدكتور ابراهيم عبد الرحمان،واحمد كمال زاكي،والدكتور علي البطل..ليخلص الى ان المذهب النقدي الاسطوري تتجلى عيوبه في كونه(مذهبا لا تاريخيا،ومذهبا لافنيا، بالاضافة الى ما اعترى تطبيقه من اضطراب في فهمه وارتداد به الى مفهوم سطحي زاده سوء،ومن غموض ماهية المادة التي يعالجها هؤلاء الدارسون في اذهان بعضهم).
على انه عقد الباب الثاني من الكتاب ،وعنونه بــمحاولات جديدة في تفسيير شعرنا القديم،وجعله من مدخل وفصلين:تعرض في المدخل الى مسألة الاغراض الشعرية(اهي أغراض أم رموز؟)،ثم عالج في الفصل الاول منه رؤية الذات في القصيدة العربية،وذلك من خلال نصوص لامرئ القيس،علقمة الفحل،والمتلمس الضبعي وآخرين.
وقد عاب فيه(القصور الذي تورطت فيه اجيال من الباحثين،حين فسروا هذا الشعر تفسيرا سطحيا)،باهتمامهم بالدلالات التاريخية النسبية وكونهم( اغفلوا إغفالا شبه تام دلالته الانسانية الخالدة).وهو هنا يقصد الافراج في استخدام المناهج الخارجية:التاريخي والنفسي.
اما الفصل الثاني من هذا الباب فخصصه لرؤية الكون في القصيدة العربية العربية القديمة،وقدم لنا محاولات جديدة لدارسة عـــدد من النصوص لعـــــدد من الشعـــــراء كالمتسيب
.................................
بن علس، الشماخ بن ضرار الذبياني ،والنابغة ،وعبيد بن الابرص.
نظرية (وهب احمدية) في النقد والقراءة
واذا اردنا استخلاص تصورات الرجل،وجمعناها تحت عناوين،فاننا لاشك نكون قد استخلصنا نظريته ،ولنسمها نظرية وهب احمدية في النقد والقراءة.ترى كيف نظر الى النقد؟ماهي تصوراته عن الشعر؟ما علاقة النقد بالشعــر؟ماهي جناية المذهب الاسطوري على النص الادبي القديم؟؟؟؟؟؟
اول ما نستشفه ونحن نقرأ كتابه،إخلاصه –ولست ازكيه–للادب ا لعربي القديم,وهو اخي اشدد به ازري واشركه في امري،وسبحان الله والحمدلله كثيرا.يتجلى ذلك في شهــــادة الدكتوراه
وتخصصه, وساما على صدره ،ثم كلامه في كثير من فقرات الكتاب ،بله حتى المصطلحات....لنستمع اليه مثلا( النقد مأزوم، الثقافة مأزومة ، الحداثة المموهة،)الا نحس بحرارة ووهج هذه الحقيقة؟اليس يعد مبتكرا للمصطلحات(النقد المأزوم)،(الحداثة المموهة)،(شطط الاستعارة من الآخر)،(عصر التثوير)،(الدراسة المتأنية الصابرة)،؟؟؟؟ما اعظم هذا التعبير في هذا السياق(حتى يكون الانسان جديرا بالحياة ومجدها،فعليه ان يقبل التحدي وان يشارك في صنع التاريخ).قال الشاعر:
لا تحسبن المجد زقا وقينة ولكنه الضرب والفتكة البكــر
ثم إن الدكتور يمتلك من الادوات النقدية ،والثقافة،والعقلانية الشيء الكثير.ويبدو لي انه غير متعصب وموضوعي في طرحه.فهو يؤمن بان (للادب وظيفة وطبيعة وعلى الناقد او القارئ ان يعتد بها)،والناقد الحقيق بهذا اللقب هو من يتخذ له(موقفا) اوهو من يحمل هما او قضية،(ليس فقط من ادواته ،ولكن من قضايا الادب ،وقضايا المجتمع)،وعليه ان يمتلك ثقة في ذاته وفي تراثه،بتعبيره(الثقة بالذات الفردية والجماعية). وهو يطلب من الناقد ان يمتلك( التصور الدقيق لوظيفة الادب وطبيعته)... وهو– مثلا– يتصور وان (القصيدة العربية غامضة وبواحة في أن واحد)، النص الادبي
المنهج الاسطوري
وحتى يبهت الذي كفر،ياتي بالدليل .
ارسل هذا الجزء......... [email protected];[email protected];[email protected];[email protected];[email protected]; [email protected]; [email protected];[email protected];[email protected];[email protected];[email protected];[email protected]; [email protected];[email protected];cabinet@ m-culture.gov.dz;[email protected]; [email protected];[email protected];[email protected];[email protected];