تشكل مدينة صباح الأحمد التراثية معلما سياحيا يُعنى بالموروث الشعبي في الكويت ومنطقة الخليج، بما تضمه من متاحف وأسواق وما تنظمه من أنشطة ومهرجانات.
ومنذ انطلاقها عام 2014، تفتح القرية -الواقعة بمنطقة السالمية على بعد 107 كلم إلى الغرب من مدينة الكويت- أبوابها أمام الزوار خلال فصل الشتاء.
وتشهد القرية كل عام إقبالا متزايدا من الزوار الكويتيين والمقيمين والخليجيين، وتزدهر أنشطتها ومهرجاناتها التراثية والثقافية والرياضية والفنية في أعياد الكويت الوطنية التي توافق شهر فبراير/شباط من كل عام.