بدفــــــــاع/ = .................................................. متهم
في الجنحة رقم==== لسنة=== جنح قسم ثان والمقيدة برقم===
جلسة=====والمحجوزه للحكم ومذكرات.
الطلبات
يلتمس المتهم من عدالة المحكمة القضاء أولا :بقبول الاستئناف شكلا وفى الموضوع: بإلغاء حكم محكمة أول رجة والقضاء مجددا ببراءة المتهم من التهمة المسندة إليه بلا مصاريف جنائية، وذلك للأسباب الآتية:ـ
أولا:استغراق خطأ المجني عليه للواقعة وذلك لقطعه الطريق فجأة أمام المتهم بنزوله من على الرصيف قاطعا الطريق فجأة دون تبصر أو روية.
ثانيا:تناقض أقوال المجني عليه وكذب ادعائه.
ثالثا:انتفاء القصد الجنائي فى حق المتهم.
رابعا: عدم تصور الواقعة على النحو الوارد بالأوراق وان أصدق من سؤل فيها هو المتهم.
تأصيل الدفاع:
إذ يلتمس المتهم من عدالة المحكمة القضاء أولا : بقبول الاستئناف شكلا وفى الموضوع: بإلغاء حكم محكمة أول رجة والقضاء مجددا ببراءة المتهم من التهمة المسندة إليه بلا مصاريف جنائية وذلك للاتى:
أولا:استغراق خطأ المجني عليه للواقعة وذلك لقطعه الطريق فجأة أمام المتهم بنزوله من على الرصيف قاطعا الطريق فجأة دون تبصر أو روية:ويتضح ذلك من خلال مطالعة الأوراق لأول وهلة فالواقعة حدثت يوم الجمعة الموافق 21/7/2006 ساعة صلاة الجمعة وخروج المصلين من المساجد ما بين الساعة الثانية والثانية والنصف ظهرا بالتوقيت الصيفي ومعاينة الشرطة وليس بأقوال المجني عليه وخروج المجني عليه من مسجد ادم بعزبة اللحم طريق === ومشيه على الرصيف ثم فجأة يعبر الطريق دون بصر او روية ويصطدم بالمتهم الذى حاول قدر استطاعته تفادى وقوع الحادث إلا أن خطأ المجتبى عليه وإهماله وعبوره الطريق فجأة حال دون تفادى الحادث بل أدى إلى إصابة المتهم اثر محاولته تفادى المجني عليه وسقوطه من على الدراجة البخارية خاصته وكون المجني عليه لم يبصر الطريق يمينا ويسارا عابرا نهر الطريق فجأة قاطعا اياه على المتهم ويعلم الله ان المتهم حاول تفادى هذا الحادث قدر استطاعته الا ان خطأ المجنى عليه وعدم تبصره استغرق الواقعة ولم ينكل المتهم عن مساعدته او استخدام الفرامل والة التنبيه بل وذهب اليه بالمستشفى وظل معه ولم يفارقه وساعده قدر استطاعته لكن لكبر سن المجنى عليه حدثت اصابته وهى كدمة أسفل العين اليمنى وجرح رضي بالجفن العلوي الأيمن نتيجة اصطدامه بالارض وليس بالموتسيكل اثر سقوطه،وتم سؤاله بالمحضر بعد 1/4 ربع ساعة فقط من دخوله المستشفى فمذكرة النقيب ===== أكدت ان الواقعة ==== وليس====كما زعم المجني عليه وكانت ساعة صلاة الجمعة الساعة 2 والناس كثيرة لا يمكن معها تصور قيام المتهم بالسير بسرعة وسط هذا الزحام الشديد.
ثانيا:تناقض أقوال المجني عليه وكذب ادعائه: يتضح ذلك من اقواله ص1ـ2 بمحضر الاحوال بنقطة المستشفى والذى قرر فيه ان الواقعة حدثت === وان المتهم كان يسير بسرعة وهذا لم يحدث و مذكرة ==== أكدت ان الواقعة ==== أمام == وليس === كما زعم المجنى عليه وكانت ساعة صلاة الجمعة الساعة 2 والناس كثيرة لا يمكن معها تصور قيام المتهم بالسير بسرعة وسط هذا الزحام الشديد.
ثالثا:انتفاء القصد الجنائي في حق المتهم وذلك لكون الواقعة برمتها غير عمديه ولقطع المجنى عليه الطريف فجأة امام المتهم وعدم تبصره بالطريق ونزوله من على الرصيف فجأة.
رابعا: عدم تصور الواقعة على النحو الوارد بالأوراق وان أصدق من سؤل فيها هو المتهم: ولنا ان نراجع أقواله ص1ـ2 من المحضر وأقوال النقيب === ان الواقعة يوم جمعة وقت خروج المصلين من مسجد ادم الساعة 2ظهرا وتم سؤال المجنى عليه الساعة3 والمذكرة الثالثة الا الربع فكيف وسط هذا الزحام الشديد يسير المتهم بسرعة امام مسجد ادم وليس ===كما زعم المجني عليه الذى استغرق خطأه وعدم تبصره الطريق ونزوله فجأة قاطعا الطريق للواقعة برمتها.
بنـــــــاء عليه
ولما تراه عدالة المحكمة من أسباب افضل نصمم على الطلبات.
والله ولى التوفيق،
ساحة النقاش