ضربة حظ
انا انسان عيشت عمري زي اي انسان في هذ العالم من عملي الى البيت
ليس لي طمع في شيئ غير الستر والحياة الكريمة وحب الله والناس هذ
انا وهذه حياتي لغاية ما اتقبلت مع انسان بدات العمل عنده مدة عشر
سنوات وجاء يوما وقال لي اتريد ان تتزوج قلت له نعم لكن ليس معي النقود
حتى اتزوج فقال لي لاتشغل بالك في هذ العروس موجوده قلت له من قال لي
انها ابنتي تريدك انت دون غيرك قلت له هيه تعرفني قال لا لكن من كثر كلامي عنك احبتك فقلت له انت تهزء بي قال ماعازالله ان اهزء بك ولكن هذما حصل
قلت له انا اعمل منذ عشرون عام لم اوفر غيرسبع مئة دينار وهذما املك
قال البيت والزواج وكافة التكليف علي لاتسال عن كل هذ قلت في نفسي يمكن بها عله ويريد ان يزوجها لي ولكني سوف اتوكل على الله تم كتب كتابي على ابنته دخلت طرحت عليها السلام ردت واذهيه اية من الجمال وجائت عندي وسلمت علي تزوجنا وكانت نعم الزوجه ب الخلق والدين والعشرة فقالت لي يوم
انت تعمل ب التجاره لما لاتعمل لنفسك مشروع اوعمل فقلت لها من اين
قالت مني انا سوف اعطيك اي مبلغ تطلبه وفعلا بدات اتاجر وفي كل شهر
تزيد التجاره حتى اصبحت من اكبر التجار خلال عامين فقط وكنت كل مااشتريت شيئ يتضاعف ثمنة والحمد لله واصبحت من اصحاب الملاين
وعندي سبعة اولاد منها وكانت لي من فضل الله ضربةحظ
بقلم محمد خالد هاشم ابوعابد الى القاء في قصة اخرى