authentication required

يـا مــــوت رفـقـآ
تـبـــلـدت الـنــفـس وكــــاد الـشـــــعـور
يـمــــــــوت بـهـا
فـى زمـــرة الاحـــزان وتـرنــــح الـهــوى
عـلـى اعـتــــــابـهـا
والـحـــــب مـنـكـسـرآ ذلـيـــــلآ عـلـــى
اكـفـــــــان زلاتـــــهـا
يـضـاجـع الـمــوت عـلـى فـراش مـــاض
كـــان يـهــــوى عـشقـهـا
يـا ايـهـا الـمـــوت رفـقــآ فـانــا شـهـيـد
خـيــــانـة لـمـا مـــررت بـبـــابـهـا
..بقلمى..محمود عبد الحميد..

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 25 مشاهدة
نشرت فى 4 سبتمبر 2016 بواسطة azzah1234

عدد زيارات الموقع

150,384