ان التفاوت الطبقي االكبير والخطير الذي يجتاح مصر حاليا..هوالخطر الداهم المحطم لكل امل ويأتي على الأخضر واليابس ..وخاصه ان هناك وعودا وعدبها بعض المسئولين ولم يتحركوا فرق انملة واحدة في محاولة اصلاح ومساوات الأمور بين هذة الطبقات ماليا واقتصاديا وافساح الفرص لدم جديد بعقليه حديثه متمرسه في قلب لشدائد الي خيرات بالعقل والتجارب الناجحه والمجربه من قبل حسب كفائة كل مجتمع وتقبله لها...احاول الاءيجاز حتى لااطيل ...ماكانت الثورات وتقلبات المجتمعات في الغرب الا باءستفحال هذا المرض المدمر...ماذا لو اقمنا مناسبه لمصركبير ندعوا لها خيرة ممن انعم الله عليهم بالمال وعمل مناسبات مختلفه لكل فئه ودعوتهم تحت شعار...انا تاج العلاء في مفرق الشرق ....وتقوم فتات ناضجه وجميله تمثل مصر تجلس في منتصف المسرح وفوق راسها تاج العلاء وحولها شموس تقل في حجمها عنها وهي الشمس كبير الحجم والخيروتجلس في مكان عال كلوحة فنيه خارقه ومدهشه وتوؤدى لها التحيه العسكريه ثم تقوم لكي تتحدث عن نفسها وتوايخها المشرفه وانتصاراتها الرائعه ..ثم يقوم من يهتف باءعطاء حياته فداء لها ويقدم لها مبلغاكبيرا يعلن عنه وهو يتودد اليها ان تتقبله كهدية تسير بها امورا تحتاجها فنرى انه قد فتح باب التنافس من كل الموجودين ليدعموها بأكثر من هذا المبلغ ...قائلين : هذا قليل جدا مما اعطيتيه لنا وانت الخير والنماء لنا جميعا..... لدفع هذا الاءبتلاء عنها ولاننسى انه مكتوب فوقها في مجلسها واعلى التاج بمسافة بخط تعكسه الأضواء كأنه نور ....انا تاج العلاء في مفرق الشرق ....اقتراح وكلمات اخوكم محمود القطوعي ...لمصر وللدول العربيه وللعالم تحياتي ...تحيا مصرنا الحبيبه الغاليه فوق المحن ...