أحبائى : الأخوة والأخوات ... ابنائى وبناتى شباب وفتيات مصر الشرفاء والأحرار
مساء الخير عليكم وعلى أمنا الغالية مصر
1- المجاهد والمناضل " أحمد دومة " وزوجته المناضلة والناشطة جدا جدا جدا " نورهان حفظى ورحلة لبنان وعملية " رفع للثدي والحشو بالسيليكون + ازالة لبعض الشعر " وكل ده ب " 6460 دولار امريكى " يا بلاش يا بلاش يا بلاش !!!!! يعنى " 45220 جنيه مصرى " وايه يعنى ؟ مش برضه الخواجة اللى بيدفع ؟
2- المجاهد والمناضل " دومة " غزاوى الجنسية / حمساوى الهوية ,,, يشرب من نيل مصر ويتطاول على الأسياد .
الوثيقتان التى أمامكم هى لأحد الخنازير النجسة " من معدومى الضمير والخلق والشرف " هذا الوضيع الخائن الذى ولد ونشأ فى وحل ومستنقع القاذورات والوساخات والنجاسات , الخائن الذى ولد بين جدران الغدر والحقد والكراهية للوطن , الندل الذى شرب من ثدى الخطيئة المتمثلة فى والداه أعضاء الجماعة الأرهابية النجسة والخائنة ,, هذا الصعلوك الواطى الذى خان وسرق ونهب وحرق وقتل بأسم الحرية والعدالة الاجتماعية ,, هذا الشاذ الحقير الذى تطاول على اسياده واسياد العالم " جند مصر الأبرار والأطهار " هذا الخائن الذى باع شرفه وعرضه من اجل المزيد من مال الخيانة والعمالة .
أحبائى : أتحدث عن أحد الخنازير ممن يطلقون على انفسهم " بالنشطاء " وهم بالفعل نشطاء فى خيانة الوطن ونشطاء فى الوقاحة والسفالة والتطاول على خير واشرف ما انجبت مصر من رجال ونساء وشباب وفتيات , الكلب الأجرب الذى هان جيشه وقادته وضباطه وجنوده وهو يعلم تماما أن " البيادة التى يرتديها جند مصر " لهى اطهر واشرف واثمن ملايين المرات من وجهه الكريه ووجوه الملايين من امثاله الرعاع والأوباش وحثالة وزبالة المجتمعات ,, أتحدث عن أحد مدعى البطولة والشجاعة وهو فى حقيقة الأمر " ندل وجبان " فالشجعان والأبطال والأطهار لا يبيعون الشرف ولا يخونوا الأوطان ,, أتحدث عن الكلب الأجرب والخنزير النجس المدعو : أحمد دومة
والوثيقة الأولى تثبت للجميع أن هذا الصعلوك ليس مصريا ولكنه من صعاليك ورعاع واوباش العالم المسمون أنفسهم بحركة حماس , هؤلاء الخنازير القتلة ممن ينتمون ويدينون بالولاء للمال الحرام والخيانة والارهاب وسفك الدماء .
واما الوثيقة الثانية : فهى الفضيحة بعينها بل وام الفضائح ,, فذلك الخائن الخنزير ذهب بزوجته الناشطة مثله فى الخيانة والوضاعة والحقارة ,,, ذهبوا الى بيروت من أجل النضال والجهاد بأحد " مستشفيات التجميل فئة ال 7 نجوم " ذهب الخائن بزوجته من أجل أن يرفع من شأن " ثديها " ويسموا ويعلوا به الى افاق الخيانة والعمالة ,, ذهب الحقير الى بيروت ودفع من مال الخيانة مبلغ وقدره " 6460 دولار امريكى " أى ما يعادل " 45220 جنيه مصرى " من أجل ان ترفع الهانم ثديها وترمى بداخله " حشوة من السيليكون " ولما لا , فالمال لديهم وفير وغزير وصنبوره مازال مفتوحا , ينهلون منه كيفما شاؤوا ... والمقابل معروف " بيع الوطن واهانة رموزه وقادته "
يالها من اعمال سخية ... تجلب على الخونة المال الوفير ,,, للدرجة التى تجعلهم يصرفونه هباءا وفى الهواء
أحبائى : دعونى استأذنكم لدخول الحمام " حتى اتقيأ " واسف على ما سببته لكم من " قرف + اوجاع "
عقيد أ.ح متقاعد / صبرى ياسين
رئيس النادى المصرى للمحاربين القدماء
باريس / جنيف / ميلان / فيينا
