كان يحدثى عما قام به فى مدرستة من أعمال الجودة و كيف أنة بدأ فى وضع آليه للعمل لو ان الجميع ألتزم بها لكان النجاح دائما حليفا أكيدا لمدرستة لطالما جلست أستمع ألية و هو يخبرنى كيف قام بتجميد موقف كان من الممكن أنة يؤثر بالسلب على مدرستة كنت أبتسم و هو يخبرنى على الحلول الغير تقليدية التى أبتكرها ليكسر حاجز الصمت بينة و بين الأخرين كانت نبرات صوتة تخبرنى بأن أعمال الجودة بالمدارس كانت بمثابة حجر وقع فى مياة راكدة فحركها و عرف الماء الحركة فأبى على نفسة السكون مرة أخرى و أنطلق يشق لنفسة مجرى فى التقدم و التطور و إستخدام التكنولوجيا .
أخذ يحكى و يحكى و أنا أستمع إلية خيل إلىّ أننى أستمع لنفسى و لجميع أعضاء فريق الجودة بمدرستى فحالة لا يختلف عن حالنا .
و عندما أنتهى من حديثة قلت له سوف يأتى اليوم الذى تفتخر فية بنفسك .
ساحة النقاش