الفشل اسم يتألق في كرتنا العربية التي تعتني بالأسماء أكثر من الأفعال ومن حيث أن كانت في أسيا أم في أفريقا فالأسماء اللامعة لأندتنا لا تستطيع مجارات فريق متديل دوري في قارة أوروبا وانجازاتهم لا تخرج عن القدرات فيما بينهم وهذا لم يكن متحيز على الأندية بشكل عام لكن المنتخبات العربية اقل واقل مستوى من أعلام يصنع المعجزات لهم وها هو كأس العالم منتخبان من العرب يتأهلان وثلاثة في بعض الأحيان مع استهلاك كل ما بوسعنا من طاقة لنصل فنحصد الهزائم ونخرج من البطولة ونرجع نقول قد لعبنا بمستوى متفوق لكن الحظ لم يكن معنا.
فالنعد للأندية العربية التي تضخ الأموال الكثيرة على شراء لاعبين كبار عمرا لا يستطيعوا مجارات الصغار بدل من استخدام تلك الأموال لشراء من هو الأحق.
والاعلام لماذا لا يضعون النقاط فوق الحروف بدل من أن نقول أحسنت نقول ما هو حق والشركات الراعية للدوريات والأندية الأوربية والعالمية لما لا نترك كبار أوروبا والعالم ونجاحاتهم ونهتم في أنديتنا التي تريد الكثير من العمل فنحن في موضع الصفر .