الحدود الحرجة لتركيز البورن داخل النبات:

          تعتبر النباتات ذات محتوى من البورون أقل من 15 جزء فى المليون فى حدود النباتات التى تعانى من نقص البورون و يقل عن ذلك الرقم النباتات أحادية الفلقة جدول (7-16). ويعتبر التركيز من 15 إلى 100 جزء فى المليون بورون هو التركيز الملائم والكافى لنمو النبات نمواً طبيعياً دون مشاكل خاصة بالبورون، بينما بزيادة التركيز عن 200 جزء فى المليون فإن النباتات تعانى من السمية.


جدول (7-16)

الحدود الحرجة لتركيز البورون فى النباتات المختلفة بالجزء فى المليون

المحصول

الجزء المأخوذ للتحليل

حدود النقص

حدود الكفاية

حدود السمية

أحادية الفلقة

الذرة

القمح

الشعير

ذات الفلقتين

البنجر

القطن

الخس

فول سودانى

بنجر السكر


القمة النامية (25يوم)

القمة

القمة


الأوراق

الأوراق

الأوراق

الأوراق

الأوراق


1 - 2

<4

<8


15 - 16

16

-

<25

4 - 28


5 - 10

5

8 - 10


27 -83

30 - 50

27 - 43

-

25 - 52


25

-

-


-

522-1625

70 - 817

-

-

عن الـ FAO 1983

البورون الكلى:

      يتراوح تركيز البورون فى الأراضى المختلفة بصفة عامة بين 2 إلى 100 جزء فى المليون، بمتوسط عام 30 جزء فى المليون. وتعتبر الأراضى الناشئة من مادة أصل حامضية (صخور حامضية التأثير) -  الأراضى المتكونة بفعل ترسيبى عن مياه عذبة، وأيضاً الأراضى خشنة القوام وكذلك الأراضى الفقيرة فى المادة العضوية تكون كلها فقيرة فى محتواها من البورون الكلى. والعكس فى الأراضى الغنية بالطين الصفائحى والأراضى الرسوبية الناعمة القوام تكون ذات محتوى مرتفع من البورون الكلى. وأيضاً تكون الأراضى الجيرية والأراضى المتأثرة بالأملاح والأراضى المتاخمة للبحار(تركيز البورون فى مياه البحار 4.7 جزء فى المليون ) ذات محتوى مرتفع من البورون. وعنصر البورون عُرضة للغسيل بسهولة وبالتالى يمكن القول بأن الأراضى الواقعة فى المناطق الجافة وشبه الجافة تكون ذات محتوى مرتفع من البورون بالمقارنة بالأراضى الواقعة فى المناطق الرطبة. وعموماً لا يُعتبر البورون الكلى فى الأرض دليلاً جيداً على كمية البورون الميسر للنبات. وذلك لوجود العديد من العوامل المؤثرة على تيسر البورون.

السمية بعنصر البورون

تظهر السمية بعنصر البورون في المناطق الجافة وشبه الجافة وعند عدم توفر كميات كافية من مياه الري كما تظهر في المواقع التي تسمد بكميات كبيرة من أسمدة البورون ولفترات طويلة لذلك يجب التعامل مع أسمدة هذا العنصر بمنتهى الحذر خوفاً من الوصول إلى مرحلة السمية والتي تظهر فيها على النباتات أعراض مماثلة لأعراض النقص علماً أن الحد الفاصل مابين نقص العنصر والسمية به صغيرا جداً.


تقسم مياة الرى على النحو التالي:
مياة عذبة : ملوحتها أقل من 1000 جزء في المليون
مياة قليلة الملوحة : 1000 – 3000 جزء في المليون
مياة متوسطة الملوحه : 3000 – 10000جزء في المليون
مياة شديدة الملوحه : 10000- 35000 جزء في المليون
مياة البحر /المحيط : ملوحتها أكثر من 35000 جزء في المليون

المحاصيل ضعيفة التحمل للملوحة هى :
البطاطس - الفاصوليا - الفول - الكوسة - الخيار - الذرة - البطيخ - الموالح - الخوخ - المشمش - الكمثرى - العدس الترمس - الحلبة - الخيار - الحمص - فول الصويا - الخس - الجزر - البرسيم المصرى


الري بالمياه المالحة / تجربة مصرية مهمة جد  يرجى مراجعة

دورة النتروجين: Atmosphere
لقد كان من المعتقد أن النتروجين المتواجد في الغلاف الجوي (Atmosphere) هو الاحتياطي الرئيسي لهذا العنصر حيث أنه يحتوي على 79% من النتروجين والذي يعادل 3.8×1015 طن من النتروجين (N2) بينما نجد أن كمية النتروجين المثبت في القشرة الأرضية حوالي 18×1015 وهو ما يعادل 85000 طن لكل هكتار.
أما بالنسبة للتربة الزراعية فهي تحتوي على نسبة بسيطة جداً تتراوح بين 0.4,0.02% (6000 إلى 12000كجم نيتروجين لكل هكتار لعمق 20سم) وذلك بناء على ما تحتويه من المادة العضوية.
أهمية النيتروجين:
يعتبر النيتروجين من العناصر الضرورية للنبات والتي يحتاجها بكميات كبيرة نسبياً إذ تحتوي النباتات على نسبة تتراوح ما بين 2 إلى 4% نتروجين نسبة إلى الوزن الجاف.
يدخل النيتروجن في تركيب البروتين والأحماض النووية ومن ثم البروتوبلازم كما أنه يدخل في تركيب الأنزيمات والفيتامينات ويعتبر مكوناً أساسياً للكلوفيل هي المادة الخضراء بالنبات.


اعتماد المزارعون على إضافة كميات هائلة من الأسمدة النيتروجينية بهدف زيادة النمو للمحصول خاصة محاصيل الخضر الورقي منها ونظراَ للتحول السريع لصورة النيتروجية الآمونية إلى الصورة النيتراتية خصوصاً تحت ظروف مثل ارتفاع PH أي وسط ( قاعدي ) ووجود الرطوبة حيث يتسرب لمحلول التربة كميات هائلة من النيتروجين نيتراتية ما لم يكن لهذه النباتات القدرة على اختزال كل الكمية الممتصة من النترات إلى نيتروجين أمونيومي داخل أنسجة النباتات وذلك لنقص كل من الحديد والموليبدنيوم بالنبات لدورها الهام لنشاط هذه الأنزيمات ولذلك تتراكم النترات داخل النبات.
}ويتوقف نقص النترات بالغسيل في التربة على معدل التسميد, والغطاء النباتي, ودورة المحصول, وخصائص بروفيل التربة وشدة المطر أو الري .
وعند استخدام الإنسان لهذه النباتات في التغذية سواء طازجة أو بعد الطهي أو محفوظة وخصوصاَ الورقية منها فإن النترات تتحول في جسم الإنسان إلى نيتريت التي تضر بصحة الإنسان حيث وجد من الأبحاث أنها تتحد مع الدم وتمنعه من نقل الأكسجين لجسم الإنسان. كذلك تتفاعل مع الأمينات الموجودة بحجم الإنسان مكونة النيتروزأمين الذي ثبت أن له علاقة مؤكدة بسرطان الجسم.
هكذا تعتبر النترات والنيتريت سامة للنبات لذلك قام العلماء بالعديد من الأبحاث كان من نتائجها وضع قيم لحدود التسمية كما يلي: -
Bur, don (1961) ذكر أن الجرعات السامة تتراوح بين 15 – 70ملي جرام نيتروجين نيتراتي لكل كجم من وزن الجسم.
Simon (1966) ذكر أن حدود السمية بالسبانخ المصنعة 67P.P.m NO3-N
Carddock (1983) أشار أن الحدود السامة لكل كجم من جسم الإنسان في اليوم الواحد هي 15 – 70 ملي جرام نيتروجين نيتراتي و 20 ملي جرام نيتروجين نيتراتي. كما أشار أي الجرعة الآمنة وهي 10 – 15 ملي جرام NO3-N و 4 ملي جرام NO2 – N.
(1988) Reinink أشار أي أن منظمة الصحة العالمية حددت الجرعات المسموح بها يومياَ لكل كجم من جسم الإنسان هي 3,65 ملجرام نيتريت.
(1995) Mar kiewiezetal ذكر أن الحد الأعلى للحدود الآمنة للإنسان المسموح بها بالخضراوات الطازجة هي 167 P.P.m نيترات و 0.67 p.p..m نيتريت.
(1997) Hanafyetal وذكر أن القيم المسموح بها من محتوى النيترات لكل كجم طازج بالخضار التي تستخدم في تصنيع أغذية الرضع والأطفال هي 50 – 250 ملجرام وذلك في العديد من الدول الأوروبية حيث تحتوي بعض محاصيل الخضار مثل الخس والسبانخ واللفت والقرنبيط والبنجر على تركيزات عالية من النترات فقد تصل بعض الأحيان إلى 3000 Ug/g ويختلف محتوى الخضراوات من التترات باختلاف الصنف ومرحلة النمو والظروف البيئية.))


((مع مراعاةألا يزيد تركيز الأملاح السمادية بالمحلول السمادى عن 0.5 جم فى اللتر ))


((مع مراعاة ألايزيد تركيز الحامض الفوسفورى عن 0.2 جم لكل لتر من ماء الرى وألا يزيد تركيز الأملاح السماديةبالمحلول عن 0.5 جم فى اللتر))


((يراعى ألا يزيد تركيز الأملاح فى ماء الرى عن 0.5 جم فى اللتر عند إضافته بنظامالرى بالتنقيط .))

((يراعى ألا يزيد ما يعطى للنخلة الواحدة المثمرة عن 40 جم من المصادر السماديةفى اليوم الواحد وألا يزيد عن 20 جم للنخيل الأقل عمراً فى حالة الرى بالتنقيط ))


<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <mce:style><! /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} -->

<!--[endif]-->

(((التأثير الضار لزيادة العناصر الغذائية :


يمكن أن يحدث ضرر بليغ للنباتات نتيجة لزيادة تركيز العناصر الغذائية فى بيئة الجذور سواء كانت من المغذيات الكبرى أو المغذيات الصغرى ( العناصر النادرة ) ، كذلك نفس الحال فى حالة زيادة العناصر غير الأساسية كالألومنيوم والكوبلت والنيكل

ولعل المغذيات الكبرى أقل ضرراً من العناصر النادرة فى حالة زيادة تركيزها – ويوجد نوعان من الضرر الذى يحدث نتيجة لزيادة العناصر الغذائية كما يلى :

1- إن زيادة أحد العناصر الغذائية فى التربة قد يؤدى إلى نقص قدرة النبات على امتصاص عنصر آخر وبالتالى يعانى النبات من نقص العنصر الأخير فيه. وهذا بالتالى يسبب ضرراً بليغاً للنبات ، فمثلاً الإفراط فى التسميد الفوسفاتى أو الأزوتى يسبب نقصاً فى امتصاص البوتاسيوم ، وبالتالى ظهور أعراض نقص البوتاسيوم على النبات رغم وجوده فى التربة بكميات كافية

كما أن نسبة التسميد بالأسمدة البوتاسية قد يؤدى أحياناً إلى ظهور أعراض نقص المغنسيوم أو الكالسيوم على النبات

2- إن زيادة أحد العناصر فى التربة قد يؤدى إلى حدوث تسمم للنباتات ، وهذا عادة ما تحدثه زيادة العناصر النادرة ( trace elements ) أو ( rare elements ) فى التربة ، وحالات التسمم تكون إما بظهور حالات الاصفرار على النبات ، تشابه إلى حد كبير أعراض نقص الحديد فى النبات أو إحداث ضرر مباشر على بروتوبلازم الخلايا تكون نتيجته موت بعض أنسجة النبات وقد ينتهى الأمر بموت النبات كله )))


•))) وينتقل الملبيدنيوم في النبات علي صورة MoO4)2-)أوعلي صورة أحماض أمينية تحتوي علي الكبريت والمولييدينوم أوعلي صورة معقدات من المولييدات مع السكريات أو مع بعض المركبات عديدة الأيدروكسيلالأخري
والموليييدينوم يوجد بصوره أساسية في اللحاء والبارانشيما الوعائية وحركتة متوسطة داخل النبات
محتوي المادة النباتية من المولبيدنيوم عاده منخفض (أقل من جزء في المليون علي اساس المادة الجافة )
والمحتوي المنخفض للنباتات من هذا العنصر بسبب التركيز الضئيل جداُ لانيون المولبيدات في المحلول الأرضي
ويمكن للنبات أن يمتص كميات كبيرة من هذا العنصر دون أن تظهر أي أعراض سميه له كما يحدث في العناصر المغذية الصغري الأخري
نادرا ما تظهر أعراض سمية ولاتظهر إلا في حالات الامداد الغزير بالعنصر فاللون الأصفر الذهبي الشديد لأوراق الطماطم التي محتواها من المولييدنيوم في المدي من 100-200 جزء في المليون تعتبر من أعراض سمية المولبيدنيوم(((


*))))أعراض زيـــادة النيتروجين :

عند زياددة النيتروجين عن الحد المناسب يصبح لون الأوراق أخضر داكن ويزداد محتواعا من الكلورفيل .. ويتبع ذلك زيادة فى معدل البناء الضوئى , ولكن نتيجة لتوفر الأزوت فإن الغذاء المجهز يستعمل فى بناء أنسجة جديدة ونتيجة لذلك يكون النمو سريعا فى الجذور والسيقان والأوراق 00
ويقلتخزين الغذاء وتكوين الألياف التى تدعم النبات وكذلك يقل الأزهار والأثمار , ومن ثم تكون السيقان رهيفة وجزورها رقيقة والمحصول قليلا سواء كان ذلك محصول ثمار او بذور أو فى صورة أعضاء التخزين الخضرية , ويصاحب زيادة النيتروجين تأخير النضج نتيجة تشجيع للنمو الزائد , وكذلك يؤثر على النباتات من حيث نقص صفات الجودة وزيادة الأصابة بالأمراض .

وفى حالة زيادة الأسمدة النشادرية والتى يوجد فيها النيتروجين فى صورة أمونيــا ( ن يد 4 ) فأنه تظهر على النبات أعراض التسمم بالأمونيــا. حيث يحدث أصفرار بالأوراق وتوقف بالنمو وظهور بقع متحللة فى الأوراق وفى بعض الأحيان تموت الأوراق والأنسجة المصابة .
ومع زيادة كمية السماد الأمونيومى يستنفذ النبات مخزون المواد الكربوهيدراتية لتجنب حدوث التسمم وذلك على حياب العمليات الحيوية الأخرى . ومحاصيل الخضر تمتص النيتروجين غالبا فى صورة نتـــارات .

** فقــد النيتروجين فى التربــة:

يعتبر عنصر النيتروجين من أكثر العناصر الغذائية عرضة للفقد بالرشح من التربة , وخاصة فى المناطق التى تكثر فيها الأمطـــأر .
وبفقد النيتروجين فى صورة نترات بسرعة كبيرة لذوبانها فى الماء وفقدها فى ماء الصرف .
أما النيتروجين الأمونيومى فيدمص على سطح حبيبات الطين , ويقاوم الفقد بالرشح .. ولكن مع مرور الوقت يتحول النيتروجين فى التربة من الصورة الأمونيومية الى الصورة النتراتية بفعل الكائنات الحية الدقيقة وبالتالى يتعرض للفقد بالرشح , وتزداد سرعة هذا التحول مع أرتفاع درجة الحرارة وتوفر الرطوبة الأرضية والتهوية المناسبة .
ومن المعتقد أن النباتات تستفيد من نحو 50% من السماد الأزوتى المضاف تحت معظم الظروف والفقد يحدث بعد التحول من الصورة الأمونية الى النتراتية .))))

((((أهمية الفوســـفور للنبات:
· يدخل الفوسفور فى تركيب الأحماض النووية مثل DNA , RNA . .
· يلعب الفوسقور دور كبير فى كثير من التفاعلات الإنزيمية.
· يدخل فى تركيب إنزيمات تفاعلات الطاقة فى عمليات التنفس والتمثيل الضوئى .
· يدخل فى تركيب المركبات الفوسفورية ذات الروابط الغنية بالطاقة ATP , ADP.
· يدخل فى تركيب بعض الدهون ومرافقات الإنزيمات .
· يدخل فى العمليات الحيوية مثل التمثيل الضوئى والتنفس وتمثيل الأحماض الدهنية.
· يشترك الفوسفور فى تمثيل البروتينات النووية لوجوده بتركيزات عالية فى المناطق المرستيمية التى يكون فيها النمو أكثر نشاطا0
· يعمل الفوسفور على تقليل امتصاص النيتروجين غير العضوى 00و يقلل من الأثر الضار لزيادة الأزوت فى التربة , وكذلك يقلل من اتجاه النبات نحو النمو الخضرى.
· يشجع الفوسفور على نمو الجذور العرضية والليفية ويحد من زيادة النمو الخضرى.)))


(((اعراض زيــادة الفوســفور:
· زيادة عنصر الفوسفور فى التربة تؤدى الى زيادة امتصاصه على حساب عنصرى الزنك والحديد , الأمر الذى يؤدى الى ظهور اعراض نقصهم على النباتات 0
· زيادة عنصر الفوسفور فى الأوقات التى تسودها درجات الحرارة المرتفعة قد تؤدى الى نقص كمية المحصول , لأن وجودهما معا يسرعان من نضج النباتات قبل وصول النباتات الى فترة النمو الخضرى الطبيعية مما يسبب فى النهاية قلة الأنتاج 0
ويتوفر الفوسفور فى الأراضى التى قد سمدت لعدة سنوات سابقة بغزارة بالأسمدة الفوسفاتية وخاصة ان الفوسفور يثبت بسرعة فى التربة .
العــوامل التى تزيد من تيسير الفوسفور وتقل من تثبيته فى التربة :
· تركيز الأسمدة الفوسفاتية قريبا من النبات فى شريط ضيق 00 فتزداد بذلك نسبة الفوسفور الميسر للنبات ويظل غير مثبت 0 ولذلك ننصح باضافة الأسمدة سرسبة على الخطوط.
· أستخدام الأسمدة الفوسفاتية المحببة بدلا من المسحوقية 00 نظرا لصغر المساحة التى يتلامس فيها السماد مع حبيبات التربة فى المرحلة الأولى فتقل فرصة تثبيته بالتربة.
· خلط الفوسفور غير العضوى مع الأسمدة العضوية يجعل الفوسفور فى صورة ميسرة للنبات. )))


((أما الحديد والكالسيوم فهما العنصران الوحيدان اللذان يحتاج إليهما النبات لمدة أطول فى صورة قابلة للامتصاص خلال دورة حياته. وكانت أفضل النباتات نمواً هى تلك التى نمت فى مزرعة كاملة التغذية ، ثم غذيت بعد ذلك بمحلول ينقصه عنصر الفوسفور. أما النباتات التى استمر تغذيتها بمحلول يحتوى على الفوسفور فلم يكن لوجود هذا العنصر له أى فائدة ، بل سبب ضرراً بليغاً لهذه النباتات انعكس على نموها ومحصولها ))



amrhm

الشريف مهندس محمد ابن رجب ابن حجازي الجعفري الرضوي الحسيني استشاري وخبير زراعي

  • Currently 60/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
20 تصويتات / 723 مشاهدة
نشرت فى 19 أكتوبر 2010 بواسطة amrhm

ساحة النقاش

الشريف محمد بن رجب بن حجازى بن محمد الجعفرى الحسينى الهاشمى

amrhm
هو الشريف الحسينى الهاشمى من موليد الشرقية حاصل على بكالوريوس العلوم الزراعية من جامعة الاسكندرية عام 1987م ومن سكان مدينة العاشر من رمضان ويعمل استشارى وخبير زراعى فى شركة زراعية كبرى »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

550,286